بابا نويل يصنع البهجة في شوارع الإسكندرية | صور
يستعد العالم مع مطلع العام الجديد للإحتفال برأس السنة الميلادية حيث تبدأ الاستعدادات بتزيين الشوارع بالورود والأنوار المختلفة التي تغطي كل الجوانب للتعبير عن الفرحة بقدوم العام الجديد لما يحمله من طاقات جديدة وأحداث مختلفة قد تتفاوت في نسبة تأثيرها من شخص لآخر.
الا ان هذا العام ومع تغير الاحتفالات لدى المواطنين بكافة دول العالم بسبب تفشى وباء الفيروس الكورونا المستجد واحتكام كافة الشعب بالانصياع لتعليمات الدولة فى اتباع طرق الوقاية العام وعدم المشاركة فى التجمعات فى الاماكن المغلقة حفاظا على عدم انتقال العدوى بينهم وانتشار الفيورس وفى وسط اجواء من السعادة شارك الشاب هيثم الرملى البالغ من العمر 34 عاما فى تقمص دور البابا نويل بشوارع الإسكندرية وادخال البهجه والسرور على المارة من المواطنين والاطفال ابتهاجا بقدوم عام جديد.
واخذ الشاب صاحب الاربعة والثلاثين عامًا، فى التجول فى شوارع الاسكندرية وبعض مناطقها غرب وشرق المحافظة مرتديا ملابس البابا نويل ،والتقاط بعض الصور مع الاطفال والمواطنين وسط حالة من البهجة والسعادة وتوزيع البلونات الملونة.
ويقول هيثم صاحب شخصية «بابا نويل» قائلا : أن هدف هذه الفكرة هي اسعادة الأطفال في كل مكان، لتكون مبادرة مستمرة طوال العام في كل مناسبة أو دون، مضيفا أنه قام بتجسيد شخصية «بابا نويل» لتوزيع الهدايا على الأطفال والتفاعل معهم ابتهاجًا بالكريسماس والعام الجديد لافتا أنه تم اختار المناطق الشعبية و وسط البلد لاكثر المناطق التي بها اطفال .
و أشار «هيثم» ان الفكرة في الاساس لتوصيل شخصيات محببة للأطفال في الأماكن الشعبية، وهو اختيار بعض المناطق منها كوم الدكة، وبحري، وسط البلد و المكس وغيرها من المناطق الشعبية، لافتا أن الأطفال يعرفوا «بابا نويل» ولكن لم يروه علي الحقيقة أو يحصلوا على هدية منه.
وأضاف «الرملي» أن الفريق مكون من 3 شباب وفتاة، وكل فعالية تخرج بفكرة لها أبعاد ففي فعالية الكريسماس، جسدت شخصية « سانتا كلوز» بجانب تواجد المصور والمخرج الفني للفكرة والاستايلست لتخرج الفعالية بصورة مبهجة خصوصا أن هذا العام شهد بعض الأحداث المؤلمة وعلي رأسها انتشار فيروس كورونا المستجد الذي حصد الآلاف من المصابين و الوفيات .
وأوضح «هيثم» أنها لم تكن الفكرة الأولى لإدخال الفرحة على قلوب الأطفال، ولكنها المرة الأولى اقوم بتجسيد شخصية «بابا نويل»، والتي كان لها رد فعل كبير على الأطفال بشخصية يعرفونها جيدًا لكن لم تزورهم من قبل، وبدأنا باللعب مع الأطفال وتوزيع الهدايا عليهم في منطقة محطة الرمل المناطق المجاوره لها ، ثم التوجه حتى منطقة المكس وتم التقاط الصور التذكارية مع الأطفال خلال اليوم مشيرا الي أن الفكرة لاقت قبول وتجاوب من الأطفال والكبار أيضًا.
واكد «هيثم» أنه في ظل انتشار فيروس كورونا يتواجد الأطفال بالمنازل وخاصة في المناطق الشعبية، بل تاخذ الحملة فى التوجه الى بعض المنازل لاسعاد هولاء الاطفال ، وأيضًا في المستشفيات أو دور الأيتام، وهذا ما نعمل عليه تلك الفترة.
الا ان هذا العام ومع تغير الاحتفالات لدى المواطنين بكافة دول العالم بسبب تفشى وباء الفيروس الكورونا المستجد واحتكام كافة الشعب بالانصياع لتعليمات الدولة فى اتباع طرق الوقاية العام وعدم المشاركة فى التجمعات فى الاماكن المغلقة حفاظا على عدم انتقال العدوى بينهم وانتشار الفيورس وفى وسط اجواء من السعادة شارك الشاب هيثم الرملى البالغ من العمر 34 عاما فى تقمص دور البابا نويل بشوارع الإسكندرية وادخال البهجه والسرور على المارة من المواطنين والاطفال ابتهاجا بقدوم عام جديد.
واخذ الشاب صاحب الاربعة والثلاثين عامًا، فى التجول فى شوارع الاسكندرية وبعض مناطقها غرب وشرق المحافظة مرتديا ملابس البابا نويل ،والتقاط بعض الصور مع الاطفال والمواطنين وسط حالة من البهجة والسعادة وتوزيع البلونات الملونة.
ويقول هيثم صاحب شخصية «بابا نويل» قائلا : أن هدف هذه الفكرة هي اسعادة الأطفال في كل مكان، لتكون مبادرة مستمرة طوال العام في كل مناسبة أو دون، مضيفا أنه قام بتجسيد شخصية «بابا نويل» لتوزيع الهدايا على الأطفال والتفاعل معهم ابتهاجًا بالكريسماس والعام الجديد لافتا أنه تم اختار المناطق الشعبية و وسط البلد لاكثر المناطق التي بها اطفال .
و أشار «هيثم» ان الفكرة في الاساس لتوصيل شخصيات محببة للأطفال في الأماكن الشعبية، وهو اختيار بعض المناطق منها كوم الدكة، وبحري، وسط البلد و المكس وغيرها من المناطق الشعبية، لافتا أن الأطفال يعرفوا «بابا نويل» ولكن لم يروه علي الحقيقة أو يحصلوا على هدية منه.
وأضاف «الرملي» أن الفريق مكون من 3 شباب وفتاة، وكل فعالية تخرج بفكرة لها أبعاد ففي فعالية الكريسماس، جسدت شخصية « سانتا كلوز» بجانب تواجد المصور والمخرج الفني للفكرة والاستايلست لتخرج الفعالية بصورة مبهجة خصوصا أن هذا العام شهد بعض الأحداث المؤلمة وعلي رأسها انتشار فيروس كورونا المستجد الذي حصد الآلاف من المصابين و الوفيات .
وأوضح «هيثم» أنها لم تكن الفكرة الأولى لإدخال الفرحة على قلوب الأطفال، ولكنها المرة الأولى اقوم بتجسيد شخصية «بابا نويل»، والتي كان لها رد فعل كبير على الأطفال بشخصية يعرفونها جيدًا لكن لم تزورهم من قبل، وبدأنا باللعب مع الأطفال وتوزيع الهدايا عليهم في منطقة محطة الرمل المناطق المجاوره لها ، ثم التوجه حتى منطقة المكس وتم التقاط الصور التذكارية مع الأطفال خلال اليوم مشيرا الي أن الفكرة لاقت قبول وتجاوب من الأطفال والكبار أيضًا.
واكد «هيثم» أنه في ظل انتشار فيروس كورونا يتواجد الأطفال بالمنازل وخاصة في المناطق الشعبية، بل تاخذ الحملة فى التوجه الى بعض المنازل لاسعاد هولاء الاطفال ، وأيضًا في المستشفيات أو دور الأيتام، وهذا ما نعمل عليه تلك الفترة.