بعد انفجار عدن.. طائرة مسيرة استخدمت في الهجوم على المطار | فيديو
ذكر تقرير لقناة العربية الإخبارية أن 3 انفجارات بقذائف هاون استهدفت المطار بعد قليل من هبوط طائرة تقل وزراء الحكومة اليمنية.
ولفت التقرير إلى أن الانفجار وقع داخل صالة مطار عدن قبل نزول الوزراء من الطائرة، مشيراً إلى وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى، من بينهم نائب وزير النقل في عدن ومسؤول آخر محلي، وإصابة عدد كبير من الطواقم الإعلامية التي كانت بانتظار الطائرة.
كما أكد التقرير أن الانفجار كان ضخما، وصاحبه إطلاق نار، مشيراً إلى أن هناك معلومات أولية عن طائرة مسيرة استخدمت في الهجوم.
من ناحية أخرى، أفادت وسائل إعلام عربية، بأنه قد تم نقل وزراء الحكومة اليمنية الجديدة إلى قصر معاشيق الرئاسي في عدن، بعد الانفجار الذي ضرب المطار لحظة وصولهم "عدن".
وكان مصدر محلي قد صرح لوكالة "سبوتنيك" الروسية، اليوم الأربعاء، بأن انفجارا وقع داخل صالة مطار عدن تزامنا مع وصول الحكومة اليمنية الجديدة.
وفي حصيلة أولية قُتل 5 أشخاص، وأصيب أكثر من 20، للهجوم الذي استهدف مطار عدن، اليوم الأربعاء، بالتزامن مع وصول الحكومة اليمنية الجديدة.
ووقع الانفجار أثناء تواجد رئيس وأعضاء الحكومة بداخل الطائرة على مدرج المطار"، مؤكداً "عدم إصابة أحد منهم ونقلهم إلى قصر معاشيق الرئاسي في المدينة".
وكان من المقرر أن تصل الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبد الملك إلى العاصمة المؤقتة عدن اليوم، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلة جديدة تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد راجح بادي، المتحدث باسم الحكومة اليمنية، أن عودة الحكومة إلى عدن «يؤمِّل عليها اليمنيون والمجتمع الدولي كثيراً، وهي خطوة في مسار تنفيذ اتفاق الرياض برعاية الأشقاء في السعودية».
وحسب بادي فإن الحكومة «لديها أولويات كثيرة على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة، إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، إلى جانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض خصوصاً ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال».
وقال راجح بادي: «نأمل كثيراً في مساعدة الأشقاء والمجتمع الدولي لدعم الحكومة والاقتصاد الوطني الذي يعيش مرحلة متدهورة ويحتاج إلى دعم، كما نعلم أن الأشقاء في السعودية هم الداعم الرئيس لليمن، ونأمل من بقية الأشقاء والمجتمع الدولي الوقوف إلى جانبنا».
ولفت التقرير إلى أن الانفجار وقع داخل صالة مطار عدن قبل نزول الوزراء من الطائرة، مشيراً إلى وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى، من بينهم نائب وزير النقل في عدن ومسؤول آخر محلي، وإصابة عدد كبير من الطواقم الإعلامية التي كانت بانتظار الطائرة.
كما أكد التقرير أن الانفجار كان ضخما، وصاحبه إطلاق نار، مشيراً إلى أن هناك معلومات أولية عن طائرة مسيرة استخدمت في الهجوم.
مباشر من #العربية | استهداف وزراء #الحكومة_اليمنية الجديدة لدى وصولهم #مطار_عدن https://t.co/NUJItYrx3V— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) December 30, 2020
من ناحية أخرى، أفادت وسائل إعلام عربية، بأنه قد تم نقل وزراء الحكومة اليمنية الجديدة إلى قصر معاشيق الرئاسي في عدن، بعد الانفجار الذي ضرب المطار لحظة وصولهم "عدن".
وكان مصدر محلي قد صرح لوكالة "سبوتنيك" الروسية، اليوم الأربعاء، بأن انفجارا وقع داخل صالة مطار عدن تزامنا مع وصول الحكومة اليمنية الجديدة.
وفي حصيلة أولية قُتل 5 أشخاص، وأصيب أكثر من 20، للهجوم الذي استهدف مطار عدن، اليوم الأربعاء، بالتزامن مع وصول الحكومة اليمنية الجديدة.
ووقع الانفجار أثناء تواجد رئيس وأعضاء الحكومة بداخل الطائرة على مدرج المطار"، مؤكداً "عدم إصابة أحد منهم ونقلهم إلى قصر معاشيق الرئاسي في المدينة".
وكان من المقرر أن تصل الحكومة اليمنية الجديدة برئاسة الدكتور معين عبد الملك إلى العاصمة المؤقتة عدن اليوم، بعد يومين على أدائها اليمين أمام الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في الرياض، لتبدأ البلاد مرحلة جديدة تركز على التنمية وإنقاذ الاقتصاد وتوحيد الصفوف لمواجهة الانقلاب الحوثي.
وأكد راجح بادي، المتحدث باسم الحكومة اليمنية، أن عودة الحكومة إلى عدن «يؤمِّل عليها اليمنيون والمجتمع الدولي كثيراً، وهي خطوة في مسار تنفيذ اتفاق الرياض برعاية الأشقاء في السعودية».
وحسب بادي فإن الحكومة «لديها أولويات كثيرة على رأسها ما حدده الرئيس هادي في الاجتماع الأول مع أعضاء الحكومة، إذ تحدث عن الجانب العسكري وتوحيد الجهود ضد الخصم الحوثي، إلى جانب التحدي الاقتصادي وتحسين الخدمات الذي يعد الملف الكبير الذي يواجه الحكومة، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض خصوصاً ما يتعلق بتجميع الأسلحة وتوجيهها نحو جبهات القتال».
وقال راجح بادي: «نأمل كثيراً في مساعدة الأشقاء والمجتمع الدولي لدعم الحكومة والاقتصاد الوطني الذي يعيش مرحلة متدهورة ويحتاج إلى دعم، كما نعلم أن الأشقاء في السعودية هم الداعم الرئيس لليمن، ونأمل من بقية الأشقاء والمجتمع الدولي الوقوف إلى جانبنا».