بعد رحيل رفيق رحلتها.. دلع الرحبي ومحطات فنية وسياسية في مسيرتها مع زوجها حاتم علي
تصدرت الكاتبة والممثلة السورية دلع الرحبي، زوجة المخرج حاتم علي محركات البحث، بعد انهيارها بالبكاء أثناء تشييع جثمان زوجها.
دلع الرحبي كاتبة وممثلة سورية، من مواليد 11 نوفمبر 1963، بمدينة دمشق السورية، حرصت الكاتبة دلع الرحبي على مناقشة المشاكل والقضايا من خلال أعمالها، وتزوجت من المخرج والممثل والكاتب حاتم علي، عام 1990، بعد أن تعرفا وربطت بينهما قصة حب في المعهد العالي للفنون المسرحية، وأنجبا ولدا وبنتا.
شكل حاتم علي ودلع الرحبي ثنائيًا فنيًا، تعاونا في عدة أعمال، من أبرزها؛ "عصي الدمع"، و"الفصول الأربعة".
درست الكاتبة والممثلة دلع الرحبي الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت الفن عن الحقوق رغم معارضة أهلها بشدة لعملها في المجال الفني، فقررت دلع الرحبي الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية بجانب دراستها بكلية الحقوق، فحصلت على دبلوم العلوم الجنائية في عام 1982.
وبسبب معارضة أهلها لدخولها المجال الفني، وأن تكون دراستها بالمعهد لمجرد الهواية فقط، اضطرت للدخول إلى عالم الفن من خلال أول أعمالها تحت اسم مستعار، وهو "غالية علي" الاسم الذي أطلقته فيما بعد على ابنتها.
حصدت عدة جوائز، منها: الجائزة الثالثة من نادي الطائف الأدبي عن قصّتها «المقص» عام 1989، وأفضل ممثلة عن مسرحية "الاغتصاب" في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي سنة 1991، وجائزة لجنة النقاد عن مسرحية "الاغتصاب" في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي سنة 1991.
ويذكر أن الفنانة دلع الرحبي كانت من أوائل المؤيدين للثورة السورية والمطالبين برحيل نظام الرئيس بشار الأسد، وشاركت في المظاهرة أمام السفارة الليبية للتنديد بالأحداث في ليبيا عام 2011.
دلع الرحبي كاتبة وممثلة سورية، من مواليد 11 نوفمبر 1963، بمدينة دمشق السورية، حرصت الكاتبة دلع الرحبي على مناقشة المشاكل والقضايا من خلال أعمالها، وتزوجت من المخرج والممثل والكاتب حاتم علي، عام 1990، بعد أن تعرفا وربطت بينهما قصة حب في المعهد العالي للفنون المسرحية، وأنجبا ولدا وبنتا.
شكل حاتم علي ودلع الرحبي ثنائيًا فنيًا، تعاونا في عدة أعمال، من أبرزها؛ "عصي الدمع"، و"الفصول الأربعة".
درست الكاتبة والممثلة دلع الرحبي الحقوق بجامعة دمشق، ولكنها فضلت الفن عن الحقوق رغم معارضة أهلها بشدة لعملها في المجال الفني، فقررت دلع الرحبي الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية بجانب دراستها بكلية الحقوق، فحصلت على دبلوم العلوم الجنائية في عام 1982.
وبسبب معارضة أهلها لدخولها المجال الفني، وأن تكون دراستها بالمعهد لمجرد الهواية فقط، اضطرت للدخول إلى عالم الفن من خلال أول أعمالها تحت اسم مستعار، وهو "غالية علي" الاسم الذي أطلقته فيما بعد على ابنتها.
حصدت عدة جوائز، منها: الجائزة الثالثة من نادي الطائف الأدبي عن قصّتها «المقص» عام 1989، وأفضل ممثلة عن مسرحية "الاغتصاب" في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي سنة 1991، وجائزة لجنة النقاد عن مسرحية "الاغتصاب" في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي سنة 1991.
ويذكر أن الفنانة دلع الرحبي كانت من أوائل المؤيدين للثورة السورية والمطالبين برحيل نظام الرئيس بشار الأسد، وشاركت في المظاهرة أمام السفارة الليبية للتنديد بالأحداث في ليبيا عام 2011.