رغم إيجابية مسحة كورونا.. لاعبو منتخب الشباب يطالبون بالعودة لمنازلهم
طالب لاعبو منتخب الشباب، من اللجنة الثلاثية التي تدير اتحاد الكرة برئاسة أحمد مجاهد، العودة لمنازلهم وترك فندق العزل رغم استمرار ايجابية مسحة كورونا.
وأكد لاعبو المنتخب أنهم لا يستطيعون البقاء فترة أطول داخل فندق العزل ويفضلون العودة لمنازلهم على أن يلتزموا بالإجراءات الإحترازية داخل المنزل.
وأظهرت نتائج المسحات التي خضع لها لاعبو منتخب الشباب، استمرار إصابة 9 لاعبين بفيروس كورونا وهم، عبد الرحمن أحمد وحازم هاني وإبراهيم عادل وزياد محمد وفرج محمود وصابر ياسين السيد وأسامة فيصل وكريم محمد ومينا سامح.
فيما جاءت عينات 5 لاعبين سلبية وهم، إسلام شاكر ومحمود جهاد ومحمد جمال وعادل محفوظ وعبداللطيف أبو السعود.
كما طلب المعمل إعادة المسحات لخمسة لاعبين وهم، السيد محمد عطية عبد الغني ومحمد زياد ومحمد كمال وحسام أشرف وعلاء سعيد.
وكان منتخب مصر تحت 20 عامًا خرج من تصفيات شمال أفريقيا المؤهلة لبطولة أفريقيا والتي استضافتها تونس بسبب إصابات فيروس كورونا التي ضربت الفريق ولم يتمكن من دخول المباريات بعدد كاف من اللاعبين.
وعاد منتخب الشباب من تونس الأسبوع الماضى بعد انسحابه من تصفيات بطولة أمم أفريقيا للشباب عقب تفشي فيروس كورونا بين اللاعبين حيث وصلت الإصابات فى الفريق 17 لاعبا، ولم يستطع خوض مباراتي ليبيا وتونس فى البطولة لعدم وجود 15 لاعبا فى القائمة.
وأظهرت نتائج المسحات الطبية التي أجريت على بعثة المنتخب الوطني للشباب فور وصولها القاهرة عائدة من تونس عن استمرار إيجابية 15 لاعبا، بالإضافة إلى إيجابية لاعبين اثنين آخرين واستمرار إيجابية الكابتن ربيع ياسين المدير الفني وعامل المهمات.
وحصلت "فيتو" على تفاصيل جديدة فى مضمون التقرير الذي قدمه الدكتور جمال محمد علي، المشرف العام على منتخب الشباب مواليد 2001، ورئيس بعثة الفريق أثناء تواجده فى تونس للمشاركة فى بطولة شمال أفريقيا، والتي انسحب منها منتخب الفراعنة الصغار لعدم اكتمال قائمته للمشاركة فى المباريات بسبب إصابات كورونا التى ضربت الفريق قبل 24 ساعة من مباراته الأولى في البطولة أمام ليبيا، والتي كان محددا لها يوم 15 ديسمبر الجاري.
وتضمن تقرير الدكتور جمال محمد علي الذي تقدم به للجنة تقصي الحقائق فى اتحاد الكرة، العديد من المفاجآت الصادمة، أبرزها أن فاتورة برنامج إعداد الفريق للتصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا للشباب فى موريتانيا بلغت 17 مليون جنيه على مدى عامين ونصف، وتخطت بذلك مصاريف إعداد المنتخبين الأول والأوليمبي وفقاً لمصدر مسئول باتحاد الكرة.
وثاني المفاجآت كانت فى رفض جميع أعضاء اللجنة الخماسية السابقة بالإجماع سفر الفريق إلى تونس مبكرا للمشاركة فى بطولة شمال أفريقيا المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا للشباب فى موريتانيا، إلا أن إصرار المدير الفني للفريق ربيع ياسين على السفر مبكرا أجبرت اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني على الموافقة تحت ضغط كبير للمدير الفني الذي تذرع بأسباب فنية منها تكيف اللاعبين على الأجواء المناخية قبل انطلاق البطولة حتى لا تتهم اللجنة بالتقصير فى حالة إخفاق الفريق في التأهل للنهائيات.
وأكد لاعبو المنتخب أنهم لا يستطيعون البقاء فترة أطول داخل فندق العزل ويفضلون العودة لمنازلهم على أن يلتزموا بالإجراءات الإحترازية داخل المنزل.
وأظهرت نتائج المسحات التي خضع لها لاعبو منتخب الشباب، استمرار إصابة 9 لاعبين بفيروس كورونا وهم، عبد الرحمن أحمد وحازم هاني وإبراهيم عادل وزياد محمد وفرج محمود وصابر ياسين السيد وأسامة فيصل وكريم محمد ومينا سامح.
فيما جاءت عينات 5 لاعبين سلبية وهم، إسلام شاكر ومحمود جهاد ومحمد جمال وعادل محفوظ وعبداللطيف أبو السعود.
كما طلب المعمل إعادة المسحات لخمسة لاعبين وهم، السيد محمد عطية عبد الغني ومحمد زياد ومحمد كمال وحسام أشرف وعلاء سعيد.
وكان منتخب مصر تحت 20 عامًا خرج من تصفيات شمال أفريقيا المؤهلة لبطولة أفريقيا والتي استضافتها تونس بسبب إصابات فيروس كورونا التي ضربت الفريق ولم يتمكن من دخول المباريات بعدد كاف من اللاعبين.
وعاد منتخب الشباب من تونس الأسبوع الماضى بعد انسحابه من تصفيات بطولة أمم أفريقيا للشباب عقب تفشي فيروس كورونا بين اللاعبين حيث وصلت الإصابات فى الفريق 17 لاعبا، ولم يستطع خوض مباراتي ليبيا وتونس فى البطولة لعدم وجود 15 لاعبا فى القائمة.
وأظهرت نتائج المسحات الطبية التي أجريت على بعثة المنتخب الوطني للشباب فور وصولها القاهرة عائدة من تونس عن استمرار إيجابية 15 لاعبا، بالإضافة إلى إيجابية لاعبين اثنين آخرين واستمرار إيجابية الكابتن ربيع ياسين المدير الفني وعامل المهمات.
وحصلت "فيتو" على تفاصيل جديدة فى مضمون التقرير الذي قدمه الدكتور جمال محمد علي، المشرف العام على منتخب الشباب مواليد 2001، ورئيس بعثة الفريق أثناء تواجده فى تونس للمشاركة فى بطولة شمال أفريقيا، والتي انسحب منها منتخب الفراعنة الصغار لعدم اكتمال قائمته للمشاركة فى المباريات بسبب إصابات كورونا التى ضربت الفريق قبل 24 ساعة من مباراته الأولى في البطولة أمام ليبيا، والتي كان محددا لها يوم 15 ديسمبر الجاري.
وتضمن تقرير الدكتور جمال محمد علي الذي تقدم به للجنة تقصي الحقائق فى اتحاد الكرة، العديد من المفاجآت الصادمة، أبرزها أن فاتورة برنامج إعداد الفريق للتصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا للشباب فى موريتانيا بلغت 17 مليون جنيه على مدى عامين ونصف، وتخطت بذلك مصاريف إعداد المنتخبين الأول والأوليمبي وفقاً لمصدر مسئول باتحاد الكرة.
وثاني المفاجآت كانت فى رفض جميع أعضاء اللجنة الخماسية السابقة بالإجماع سفر الفريق إلى تونس مبكرا للمشاركة فى بطولة شمال أفريقيا المؤهلة لنهائيات أمم أفريقيا للشباب فى موريتانيا، إلا أن إصرار المدير الفني للفريق ربيع ياسين على السفر مبكرا أجبرت اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني على الموافقة تحت ضغط كبير للمدير الفني الذي تذرع بأسباب فنية منها تكيف اللاعبين على الأجواء المناخية قبل انطلاق البطولة حتى لا تتهم اللجنة بالتقصير فى حالة إخفاق الفريق في التأهل للنهائيات.