"بايدن": طلبت توفير اللقاحات للمواطنين في كل الولايات الأمريكية
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، الثلاثاء، أنه طلب توفير اللقاحات للمواطنين في كل الولايات الأمريكية.
وشدد في كلمة له، على أهمية الالتزام بالإجراءات في إطار مواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى أنه على الكونجرس توفير التمويل اللازم لمواجهة الجائحة.
يشار إلى أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، كان وقع ، بضغط من النواب على خطة تحفيز جديدة للاقتصاد قيمتها 900 مليار دولار، تمنح إعانات للأسر والشركات الصغيرة المتضررة من كوفيد-19.
ووقع ترامب أيضا قانون تمويل الوكالات الفيدرالية، وهو ما سيمنع حصول إغلاق حكومي، حسب بيان للبيت الأبيض.
جاء ذلك بعدما حذر بايدن من "عواقب وخيمة" إذا استمر الرئيس ترامب في تأخير توقيع خطة التحفيز الاقتصادي، التي أقرّها الكونغرس لمواجهة تبعات كورونا.
وألقى ترمب بظلال الشك على حزمة مساعدات طال انتظارها، فيما يخشى ملايين الأمريكيين خسارة تقديمات ومواجهة الطرد من منازلهم المستأجرة. وطلب من المشرعين زيادة قيمة الشيكات المرسلة إلى الأمريكيين الأكثر ضعفا من 600 إلى 2000 دولار.
يذكر أن هذه الحزمة أطلقت لمساعدة الشركات والأشخاص الذين يكافحون ليتمكنوا من الاستمرار في ظل تداعيات الأزمة الوبائية.
وفي وقت سابق أعلن بايدن أن الموظفين الذين عينهم دونالد ترامب في البنتاجون يعرقلون عملية انتقال السلطة، محذرا من أن الولايات المتحدة قد تواجه مخاطر أمنية جراء ذلك.
وبعد تلقيه مع نائبته كامالا هاريس إحاطة حول الأمن القومي من طاقمه المكلف بترتيب الانتقال، قال بايدن إن الموظفين الإداريين في البنتاغون وكذلك مكتب الادارة والميزانية يضعون "عوائق".
وأضاف "حاليا لا نحصل على كل المعلومات التي نحتاجها من الإدارة المنتهية ولايتها حول نقاط رئيسية متعلقة بالأمن القومي".
ووصف الأمر بأنه "من وجهة نظري هذا لا يقل عن انعدام المسؤولية".
وقال بايدن إنه يسعى للحصول على "صورة كاملة" من قبل الإدارة المنتهية ولايتها حول تمركز الجنود الأمريكيين حول العالم.
وأضاف "نحتاج إلى رؤية كاملة للتخطيط للميزانية الذي يجري العمل عليه في وزارة الدفاع والوكالات الأخرى من أجل تجنب أي إرباك أو استغلال من قبل خصومنا للحاق بنا".
ورفض ترامب حتى الآن الاقرار بالهزيمة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 3 نوفمبر وفاز بها بايدن، مطلقا مزاعم بدون أدلة حول حصول تجاوزات وتزوير.
وشدد في كلمة له، على أهمية الالتزام بالإجراءات في إطار مواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى أنه على الكونجرس توفير التمويل اللازم لمواجهة الجائحة.
يشار إلى أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، كان وقع ، بضغط من النواب على خطة تحفيز جديدة للاقتصاد قيمتها 900 مليار دولار، تمنح إعانات للأسر والشركات الصغيرة المتضررة من كوفيد-19.
ووقع ترامب أيضا قانون تمويل الوكالات الفيدرالية، وهو ما سيمنع حصول إغلاق حكومي، حسب بيان للبيت الأبيض.
جاء ذلك بعدما حذر بايدن من "عواقب وخيمة" إذا استمر الرئيس ترامب في تأخير توقيع خطة التحفيز الاقتصادي، التي أقرّها الكونغرس لمواجهة تبعات كورونا.
وألقى ترمب بظلال الشك على حزمة مساعدات طال انتظارها، فيما يخشى ملايين الأمريكيين خسارة تقديمات ومواجهة الطرد من منازلهم المستأجرة. وطلب من المشرعين زيادة قيمة الشيكات المرسلة إلى الأمريكيين الأكثر ضعفا من 600 إلى 2000 دولار.
يذكر أن هذه الحزمة أطلقت لمساعدة الشركات والأشخاص الذين يكافحون ليتمكنوا من الاستمرار في ظل تداعيات الأزمة الوبائية.
وفي وقت سابق أعلن بايدن أن الموظفين الذين عينهم دونالد ترامب في البنتاجون يعرقلون عملية انتقال السلطة، محذرا من أن الولايات المتحدة قد تواجه مخاطر أمنية جراء ذلك.
وبعد تلقيه مع نائبته كامالا هاريس إحاطة حول الأمن القومي من طاقمه المكلف بترتيب الانتقال، قال بايدن إن الموظفين الإداريين في البنتاغون وكذلك مكتب الادارة والميزانية يضعون "عوائق".
وأضاف "حاليا لا نحصل على كل المعلومات التي نحتاجها من الإدارة المنتهية ولايتها حول نقاط رئيسية متعلقة بالأمن القومي".
ووصف الأمر بأنه "من وجهة نظري هذا لا يقل عن انعدام المسؤولية".
وقال بايدن إنه يسعى للحصول على "صورة كاملة" من قبل الإدارة المنتهية ولايتها حول تمركز الجنود الأمريكيين حول العالم.
وأضاف "نحتاج إلى رؤية كاملة للتخطيط للميزانية الذي يجري العمل عليه في وزارة الدفاع والوكالات الأخرى من أجل تجنب أي إرباك أو استغلال من قبل خصومنا للحاق بنا".
ورفض ترامب حتى الآن الاقرار بالهزيمة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 3 نوفمبر وفاز بها بايدن، مطلقا مزاعم بدون أدلة حول حصول تجاوزات وتزوير.