نجوى كرم تشوق جمهورها لكليبها الجديد "معذور قلبي"

كشفت النجمة اللبنانية نجوى كرم موعد طرح كليبها الغنائي الجديد "معذور قلبي".

وكتبت نجوى كرم عبر حسابها على موقع التدوينات القصيرة تويتر: "لاقونا وخبّروا بعضكن الليلة الساعة ٨ بتوقيت لبنان والساعة ٩ بتوقيت السعودية، رح نشوف كليب معذور قلبي على قناة روتانا يوتيوب".

وكانت نجوى كرم، أعلنت في وقت سابق، عن موعد حفلها الغنائى في دبى بالعام الجديد 2021 مع النجم ماجد المهندس.

ونشرت نجوى صورة بوستر الحفل عبر حسابها على تويتر، معلقة قائلة: "يوم 15 يناير فى مركز دبى التجارى العالمى".

وتشارك النجمة نجوى كرم في لجنة تحكيم برنامج المسابقات "ذا فويس سينيور"، مع كل من: سميرة سعيد، وهاني شاكر، وملحم زين"، ويعرض البرنامج الأربعاء من كل أسبوع على قناة MBC مصر.

وكانت نجوى كرم عبرت عن سعادتها بردود الأفعال حول برنامج المسابقات "ذا فويس سينيور".

وكتبت نجوى كرم عبر حسابها على موقع التدوينات القصيرة تويتر: كتير مبسوطة بردود الأفعال على برنامج ذافويس سينيور،وإن شاء الله دايماً نقدر نعطي الناس فسحة للأمل مثل ما بيعطيها هذا لبرنامج".

وحرصت نجوى كرم مؤخرا على تقديم التنهئة لجمهورها بمناسبة احتفالات الكريسماس وأعياد رأس السنة الجديدة، إلى جانب نجمات أخريات قدمن التهنئة لجمهورهن أيضا من بينهن نوال الزغبي، وسميرة سعيد، وإليسا، ورانيا يوسف، وغيرهن.

وألقت جائحة كورونا بظلالها على احتفالات "الكريسماس" حول العالم هذا العام، حيث غابت فيها البهجة وحضرت الكمامة والإجراءات والعزلة.

وحسب إحصائيت عالمية فإن قارات العالم أجمع، سجلت أرقام تبعث على الحزن بأكثر من 1.7 مليون وفاة ناجمة عن الفيروس الفتاك، فيما تظهر بؤر وبائية جديدة مذكرة بأنه رغم وصول أولى اللقاحات، لن تعود الحياة سريعاً إلى طبيعتها.

وحضر حشد صغير لمشاهدة موكب عيد الميلاد التقليدي في شوارع  بيت لحم الذي عادة ما يجتذب الآلاف كل عام، لكن لم يشاهد العرض سوى بضع مئات من الأشخاص الذين وضعوا كمامات وحملوا مظلات فيما رفرفت الأعلام الفلسطينية وأعلام الفاتيكان على وقع الطبول وأصوات مزاريب القربة.

وفي الفاتيكان، أعلن البابا فرنسيس اليوم أنه يعتزم "زيارة لبنان في أقرب وقت ممكن" في رسالة تضامن مع اللبنانيين من جميع الأديان بمناسبة عيد الميلاد.

وفي أستراليا، التي اعتبرت في وقت من الأوقات نموذجاً لحسن إدارتها أزمة كورونا، سجل ارتفاع جديد في عدد الإصابات في شمال سيدني، المدينة التي لم يسمح لسكانها باستقبال أكثر من عشرة أشخاص في بيوتهم، وخمسة فقط في حال كانوا يقطنون في إحدى بؤر تفشي الوباء.