ترامب: قادتنا مثيرون للشفقة.. طبعا أنا لست منهم
هاجم الرئيس الأمريكي
دونالد ترامب من وصفهم بـ"القادة المثيرين للشفقة" من الجمهوريين في
بلاده، قائلا إنهم "يعرفون فقط كيف يخسرون".
وقال في تغريدة عبر "تويتر": "أعتقد أن أعضاء الكونجرس المنتخبين نسوا ذلك"، متسائلا: "هل يمكن التخيل لو سرق الجمهوريون الانتخابات الرئاسية من الديمقراطيين.. كل الجحيم سينفجر".
وأضاف: "قادتنا مثيرون للشفقة.. إنهم يعرفون فقط كيف يخسرون وطبعا أنا لست منهم".
وعلق ترامب على إقرار زيادة المدفوعات للمواطنين إلى ألفي دولار، قائلا: "2000 دولار لشعبنا العظيم وليس 600 دولار! لقد عانوا بما فيه الكفاية من فيروس الصين".
وصوت 275 نائبا في مجلس النواب الأمريكي على زيادة المدفوعات للمواطنين لمساعدتهم في تجاوز تداعيات أزمة فيروس كورونا من 600 إلى 2000 دولار، بينما عارضها 134 نائبا. ومن المتوقع أن يصوت عليها مجلس الشيوخ في وقت لاحق.
ورغم مرور نحو شهرين على إجراء الانتخابات الرئاسية، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤيديه إلى التجمع في واشنطن في السادس من يناير، في "محاولة أخيرة" للضغط على الكونجرس، من أجل عدم المصادقة على فوز جو بايدن في الانتخابات.
ومن المتوقع أن ينزل آلاف المؤيدين لترامب، ينتمون لمجموعات مختلفة من كل أنحاء البلاد، إلى شوارع العاصمة الأمريكية تأييدا لتصريحات، يراها مراقبون غير مدعومة بأدلة، لترامب عن تزوير انتخابي واسع النطاق، تسبب بحسب رأيه بهزيمته في انتخابات الثالث من نوفمبر.
وحض ترامب في تغريدتين في نهاية الأسبوع الماضي أنصاره على المشاركة في التجمع، واصفا الانتخابات بأنها "أكبر عملية احتيال في تاريخ أمتنا".
وكتب "أراكم في واشنطن في السادس من يناير. لا تفوتوا ذلك"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتثير الدعوة للتجمع مخاوف من أعمال عنف جديدة بعد التظاهرة السابقة المؤيدة لترامب التي شاركت فيها مجموعة "براود بويز" في 12 ديسمبر، عندما تعرض خلالها العديد من الأشخاص للطعن، وأوقف فيها عشرات الأشخاص، بحسب "فرانس برس".
ويأمل ترامب، على ما يبدو، أن يتمكن المتظاهرون من الضغط على الكونجرس لرفض "الفرز الأخير" لأصوات الهيئة الناخبة للولايات، وقلب نتيجة خسارته الانتخابية.
وأعلنت جماعة "أوقفوا سرقة" (الأصوات) على الإنترنت: "نحن الشعب علينا النزول إلى باحة الكابيتول الأمريكي والقول للكونجرس لا تصادقوا" على النتيجة.
وفي السادس من يناير يفترض أن يترأس نائب الرئيس مايك بنس الكونجرس في المصادقة على أصوات الهيئات الناخبة لكل ولاية، التي تمثل نتائج التصويت الشعبي.
وقال في تغريدة عبر "تويتر": "أعتقد أن أعضاء الكونجرس المنتخبين نسوا ذلك"، متسائلا: "هل يمكن التخيل لو سرق الجمهوريون الانتخابات الرئاسية من الديمقراطيين.. كل الجحيم سينفجر".
وأضاف: "قادتنا مثيرون للشفقة.. إنهم يعرفون فقط كيف يخسرون وطبعا أنا لست منهم".
وعلق ترامب على إقرار زيادة المدفوعات للمواطنين إلى ألفي دولار، قائلا: "2000 دولار لشعبنا العظيم وليس 600 دولار! لقد عانوا بما فيه الكفاية من فيروس الصين".
وصوت 275 نائبا في مجلس النواب الأمريكي على زيادة المدفوعات للمواطنين لمساعدتهم في تجاوز تداعيات أزمة فيروس كورونا من 600 إلى 2000 دولار، بينما عارضها 134 نائبا. ومن المتوقع أن يصوت عليها مجلس الشيوخ في وقت لاحق.
ورغم مرور نحو شهرين على إجراء الانتخابات الرئاسية، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤيديه إلى التجمع في واشنطن في السادس من يناير، في "محاولة أخيرة" للضغط على الكونجرس، من أجل عدم المصادقة على فوز جو بايدن في الانتخابات.
ومن المتوقع أن ينزل آلاف المؤيدين لترامب، ينتمون لمجموعات مختلفة من كل أنحاء البلاد، إلى شوارع العاصمة الأمريكية تأييدا لتصريحات، يراها مراقبون غير مدعومة بأدلة، لترامب عن تزوير انتخابي واسع النطاق، تسبب بحسب رأيه بهزيمته في انتخابات الثالث من نوفمبر.
وحض ترامب في تغريدتين في نهاية الأسبوع الماضي أنصاره على المشاركة في التجمع، واصفا الانتخابات بأنها "أكبر عملية احتيال في تاريخ أمتنا".
وكتب "أراكم في واشنطن في السادس من يناير. لا تفوتوا ذلك"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتثير الدعوة للتجمع مخاوف من أعمال عنف جديدة بعد التظاهرة السابقة المؤيدة لترامب التي شاركت فيها مجموعة "براود بويز" في 12 ديسمبر، عندما تعرض خلالها العديد من الأشخاص للطعن، وأوقف فيها عشرات الأشخاص، بحسب "فرانس برس".
ويأمل ترامب، على ما يبدو، أن يتمكن المتظاهرون من الضغط على الكونجرس لرفض "الفرز الأخير" لأصوات الهيئة الناخبة للولايات، وقلب نتيجة خسارته الانتخابية.
وأعلنت جماعة "أوقفوا سرقة" (الأصوات) على الإنترنت: "نحن الشعب علينا النزول إلى باحة الكابيتول الأمريكي والقول للكونجرس لا تصادقوا" على النتيجة.
وفي السادس من يناير يفترض أن يترأس نائب الرئيس مايك بنس الكونجرس في المصادقة على أصوات الهيئات الناخبة لكل ولاية، التي تمثل نتائج التصويت الشعبي.