ترامب يتصدر قائمة "أكثر الرجال إثارة للإعجاب" في الولايات المتحدة
تصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قائمة الرجال الأكثر إثارة للإعجاب بالولايات المتحدة، وفقا لاستطلاع أجراه معهد "جالوب" أواخر العام الجاري، ونشرت نتائجه اليوم الثلاثاء.
وقال 18% من المستجوبين إنهم يعجبون بدونالد ترامب، فيما أعطى 15% الأولوية لسلفه باراك أوباما (الذي تصدر القائمة خلال 12 سنة متتالية)، بينما حظي الفائز بالانتخابات الرئاسية الأخيرة، جو بايدن، بإعجاب 6% فحسب من المستجوبين، ويليه في القائمة كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، أنتوني فاوتشي (3%).
كما تضم "العشرة" الأولى أيضا بابا الفاتيكان فرنسيس، ومؤسس شركة "تيسلا" إيلون موسك، والسيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، ومؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل جيتس، ولاعب كرة السلة ليبرون جيمس، والدالاي لاما الحالي.
أما النساء الأكثر إثارة للإعجاب في البلاد، فحافظت زوجة الزعيم الأمريكي السابق، ميشيل أوباما، على المرتبة الأولى (10%) في قائمتهم، أما المرتبة الثانية فاحتلتها نائبة الرئيس المنتخبة، كامالا هاريس، وتليها السيدة الأولى الأمريكية الحالية، ميلانيا ترامب، وتوزعت المراتب السبع المتبقية في "العشرة" الأولى بين مقدمة البرامج التلفزيونية الأمريكية أوبرا وينفري، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والمرشحة السابقة لرئاسة الولايات المتحدة، هيلاري كلينتون، والسياسية الأمريكية ألكسندريا أوكاسيو-كورتيز، والملكة البريطانية إليزابيث الثانية، وعضو المحكمة العليا في الولايات المتحدة، إيمي كوني باريت، وناشطة حماية البيئة جريتا تونبيرج.
ورغم مرور نحو شهرين على إجراء الانتخابات الرئاسية، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤيديه إلى التجمع في واشنطن في السادس من يناير، في "محاولة أخيرة" للضغط على الكونجرس، من أجل عدم المصادقة على فوز جو بايدن في الانتخابات.
ومن المتوقع أن ينزل آلاف المؤيدين لترامب، ينتمون لمجموعات مختلفة من كل أنحاء البلاد، إلى شوارع العاصمة الأمريكية تأييدا لتصريحات، يراها مراقبون غير مدعومة بأدلة، لترامب عن تزوير انتخابي واسع النطاق، تسبب بحسب رأيه بهزيمته في انتخابات الثالث من نوفمبر.
وحض ترامب في تغريدتين في نهاية الأسبوع الماضي أنصاره على المشاركة في التجمع، واصفا الانتخابات بأنها "أكبر عملية احتيال في تاريخ أمتنا".
وكتب الأحد "أراكم في واشنطن في السادس من يناير. لا تفوتوا ذلك"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتثير الدعوة للتجمع مخاوف من أعمال عنف جديدة بعد التظاهرة السابقة المؤيدة لترامب التي شاركت فيها مجموعة "براود بويز" في 12 ديسمبر، عندما تعرض خلالها العديد من الأشخاص للطعن، وأوقف فيها عشرات الأشخاص، بحسب "فرانس برس".
ويأمل ترامب، على ما يبدو، أن يتمكن المتظاهرون من الضغط على الكونجرس لرفض "الفرز الأخير" لأصوات الهيئة الناخبة للولايات، وقلب نتيجة خسارته الانتخابية.
وأعلنت جماعة "أوقفوا سرقة" (الأصوات) على الإنترنت: "نحن الشعب علينا النزول إلى باحة الكابيتول الأمريكي والقول للكونجرس لا تصادقوا" على النتيجة.
وفي السادس من يناير يفترض أن يترأس نائب الرئيس مايك بنس الكونغرس في المصادقة على أصوات الهيئات الناخبة لكل ولاية، التي تمثل نتائج التصويت الشعبي.
وقال 18% من المستجوبين إنهم يعجبون بدونالد ترامب، فيما أعطى 15% الأولوية لسلفه باراك أوباما (الذي تصدر القائمة خلال 12 سنة متتالية)، بينما حظي الفائز بالانتخابات الرئاسية الأخيرة، جو بايدن، بإعجاب 6% فحسب من المستجوبين، ويليه في القائمة كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، أنتوني فاوتشي (3%).
كما تضم "العشرة" الأولى أيضا بابا الفاتيكان فرنسيس، ومؤسس شركة "تيسلا" إيلون موسك، والسيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، ومؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل جيتس، ولاعب كرة السلة ليبرون جيمس، والدالاي لاما الحالي.
أما النساء الأكثر إثارة للإعجاب في البلاد، فحافظت زوجة الزعيم الأمريكي السابق، ميشيل أوباما، على المرتبة الأولى (10%) في قائمتهم، أما المرتبة الثانية فاحتلتها نائبة الرئيس المنتخبة، كامالا هاريس، وتليها السيدة الأولى الأمريكية الحالية، ميلانيا ترامب، وتوزعت المراتب السبع المتبقية في "العشرة" الأولى بين مقدمة البرامج التلفزيونية الأمريكية أوبرا وينفري، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والمرشحة السابقة لرئاسة الولايات المتحدة، هيلاري كلينتون، والسياسية الأمريكية ألكسندريا أوكاسيو-كورتيز، والملكة البريطانية إليزابيث الثانية، وعضو المحكمة العليا في الولايات المتحدة، إيمي كوني باريت، وناشطة حماية البيئة جريتا تونبيرج.
ورغم مرور نحو شهرين على إجراء الانتخابات الرئاسية، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤيديه إلى التجمع في واشنطن في السادس من يناير، في "محاولة أخيرة" للضغط على الكونجرس، من أجل عدم المصادقة على فوز جو بايدن في الانتخابات.
ومن المتوقع أن ينزل آلاف المؤيدين لترامب، ينتمون لمجموعات مختلفة من كل أنحاء البلاد، إلى شوارع العاصمة الأمريكية تأييدا لتصريحات، يراها مراقبون غير مدعومة بأدلة، لترامب عن تزوير انتخابي واسع النطاق، تسبب بحسب رأيه بهزيمته في انتخابات الثالث من نوفمبر.
وحض ترامب في تغريدتين في نهاية الأسبوع الماضي أنصاره على المشاركة في التجمع، واصفا الانتخابات بأنها "أكبر عملية احتيال في تاريخ أمتنا".
وكتب الأحد "أراكم في واشنطن في السادس من يناير. لا تفوتوا ذلك"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتثير الدعوة للتجمع مخاوف من أعمال عنف جديدة بعد التظاهرة السابقة المؤيدة لترامب التي شاركت فيها مجموعة "براود بويز" في 12 ديسمبر، عندما تعرض خلالها العديد من الأشخاص للطعن، وأوقف فيها عشرات الأشخاص، بحسب "فرانس برس".
ويأمل ترامب، على ما يبدو، أن يتمكن المتظاهرون من الضغط على الكونجرس لرفض "الفرز الأخير" لأصوات الهيئة الناخبة للولايات، وقلب نتيجة خسارته الانتخابية.
وأعلنت جماعة "أوقفوا سرقة" (الأصوات) على الإنترنت: "نحن الشعب علينا النزول إلى باحة الكابيتول الأمريكي والقول للكونجرس لا تصادقوا" على النتيجة.
وفي السادس من يناير يفترض أن يترأس نائب الرئيس مايك بنس الكونغرس في المصادقة على أصوات الهيئات الناخبة لكل ولاية، التي تمثل نتائج التصويت الشعبي.
