مدير مستشفى القناطر العام بعد إصابته بكورونا: "الحمد لله.. ادعوا لي"
قال الدكتور عمرو مصطفي مدير مستشفى القناطر الخيرية، أنه يخضع للعزل المنزلي بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد لأن حالته مستقرة.
وأكد في تصريحات صحفية، أنه أصيب خلال العمل بالمستشفى واستقبال حالات اشتباه الكورونا واستقبال الحالات المصابة لحجزها بالعناية المركزة.
وأضاف أن دوره كطبيب هو علاج المرضي واستقبالهم لسد احتياجات ومتطلبات علاج المرضى ومساعدة الأطباء بالمستشفى بالإضافة لمهام العمل الإداري كمدير للمستشفى.
أوضح عمرو أنه ظهرت عليه الأعراض منذ بضعة أيام وأجرى الأشاعات والتحاليل التي أكدت ايجابية الإصابة بالفيروس ثم أجري مسحة ظهرت إيجابيتها ولكن الحالة مستقرة مما دعاه ان يقرر أن يخضع للعزل المنزلي فقط بناء على رغبته، قائلا: الحمد الله أنا لا أحتاج لعناية مركزة، مطالبا محبيه والمواطنين بالدعاء له.
وشدد مصطفى على ضرورة توخي الحذر الشديد من الفيروس وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى وارتداء الكمامات مثنيا على قرارات إلغاء كافة الاحتفالات والتجمعات وسرداقات العزاء والأفراح خلال تلك الفترة الصعبة حتى يتم التقليل من خطر الإصابة.
فيما نقلت هيئة الإسعاف بالقليوبية الدكتور حمدي الطباخ وكيل وزارة الصحة بالقليوبية من مستشفى قها المركزى بعد عزله بها إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد إلى مستشفى العجوزة بالقاهرة.
في وقت سابق أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية عن ثبوت إصابة الدكتور حمدي الطباخ وكيل وزارة الصحة بالقليوبية بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" حيث أثبتت الأشعات والتحاليل والمسحة إصابته بالفيروس حيث جرى نقله من استراحته بمدينة بنها إلي مستشفي عزل قها واتخاذ إجراءات الوقاية الاحترازية بديوان المديرية والعاملين بمكتبه وتطهير الاستراحة التي كان يقيم بها.
وأكد مصدر بمديرية صحة القليوبية، أن صحة وكيل الوزارة مستقرة ويخضع للعلاج، حيث ظهرت عليه الأعراض منذ عدة أيام حيث بدء في عزل نفيسه منزليا ولم يظهر في زيارة المحافظ الأخيرة لمستشفيات حميات بنها وكفر شكر المركزي التي أجراها المحافظ مؤخرا حتى تم تشخيص الحالة كورونا وتم نقله لمستشفي عزل قها وبدء يخضع لبروتوكول العلاج.
وأصيبت زوجة مدير الطب العلاجي بالمديرية بالفيروس، وتتلقى العلاج في العناية المركزة بعزل قها أيضا وحالتها تحت السيطرة.
وفي وقت سابق أصيب الدكتور أحمد يوسف مدير مستشفى طوخ المركزي، بفيروس كورونا، ويخضع حاليا للحجر الصحي بمستشفى قها.
وقال "يوسف" إن حالته مستقرة ويخضع حاليا لبروتوكول العلاج الخاص بوزارة الصحة.
وأكد في تصريحات صحفية، أنه أصيب خلال العمل بالمستشفى واستقبال حالات اشتباه الكورونا واستقبال الحالات المصابة لحجزها بالعناية المركزة.
وأضاف أن دوره كطبيب هو علاج المرضي واستقبالهم لسد احتياجات ومتطلبات علاج المرضى ومساعدة الأطباء بالمستشفى بالإضافة لمهام العمل الإداري كمدير للمستشفى.
أوضح عمرو أنه ظهرت عليه الأعراض منذ بضعة أيام وأجرى الأشاعات والتحاليل التي أكدت ايجابية الإصابة بالفيروس ثم أجري مسحة ظهرت إيجابيتها ولكن الحالة مستقرة مما دعاه ان يقرر أن يخضع للعزل المنزلي فقط بناء على رغبته، قائلا: الحمد الله أنا لا أحتاج لعناية مركزة، مطالبا محبيه والمواطنين بالدعاء له.
وشدد مصطفى على ضرورة توخي الحذر الشديد من الفيروس وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى وارتداء الكمامات مثنيا على قرارات إلغاء كافة الاحتفالات والتجمعات وسرداقات العزاء والأفراح خلال تلك الفترة الصعبة حتى يتم التقليل من خطر الإصابة.
فيما نقلت هيئة الإسعاف بالقليوبية الدكتور حمدي الطباخ وكيل وزارة الصحة بالقليوبية من مستشفى قها المركزى بعد عزله بها إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد إلى مستشفى العجوزة بالقاهرة.
في وقت سابق أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية عن ثبوت إصابة الدكتور حمدي الطباخ وكيل وزارة الصحة بالقليوبية بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" حيث أثبتت الأشعات والتحاليل والمسحة إصابته بالفيروس حيث جرى نقله من استراحته بمدينة بنها إلي مستشفي عزل قها واتخاذ إجراءات الوقاية الاحترازية بديوان المديرية والعاملين بمكتبه وتطهير الاستراحة التي كان يقيم بها.
وأكد مصدر بمديرية صحة القليوبية، أن صحة وكيل الوزارة مستقرة ويخضع للعلاج، حيث ظهرت عليه الأعراض منذ عدة أيام حيث بدء في عزل نفيسه منزليا ولم يظهر في زيارة المحافظ الأخيرة لمستشفيات حميات بنها وكفر شكر المركزي التي أجراها المحافظ مؤخرا حتى تم تشخيص الحالة كورونا وتم نقله لمستشفي عزل قها وبدء يخضع لبروتوكول العلاج.
وأصيبت زوجة مدير الطب العلاجي بالمديرية بالفيروس، وتتلقى العلاج في العناية المركزة بعزل قها أيضا وحالتها تحت السيطرة.
وفي وقت سابق أصيب الدكتور أحمد يوسف مدير مستشفى طوخ المركزي، بفيروس كورونا، ويخضع حاليا للحجر الصحي بمستشفى قها.
وقال "يوسف" إن حالته مستقرة ويخضع حاليا لبروتوكول العلاج الخاص بوزارة الصحة.
