شعبة المقاولات: 20% نمواً متوقعاً في القطاع خلال 2021
توقع وائل الشريف عضو شعبة المقاولات والاستثمار العقاري بغرفة الجيزة التجارية، أن يحقق العام المقبل ٢٠٢١ انتعاشة كبيرة في قطاعي المقاولات والعقارات تقدر بنسبة تتراوح بين ٢٠ الي ٢٥٪، رغم تحديات فيروس كورونا.
وأضاف "الشريف"، أن العام المقبل سيشهد تسليم المشروعات التي تم البدء فيها عام ٢٠١٦، وكذلك الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة مما يعزز الثقة لدي المستثمرين، مشيراً إلى أن العام المقبل سيكون عام (التعويض) لقطاع العقارات الذي عاني خلال فترة كورونا من الإجراءات الاحترازية وتوقف ثلاثة شهور للبناء وكذلك فترة التصالح علي مخالفات البناء مما أثر على القطاع.
وأضاف أن السوق العقاري سيقوم بتغيير وضعه عقب أزمة كورونا كما يقوم بتصحيح أوضاعه خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن السوق شهد نمواً تتراوح نسبته بين 15 و 20% منذ قرار التعويم وحتى فترة ما قبل أزمة كورونا، متوقعاً أن يشهد السوق نمواً أيضاً عقب أزمة كورونا ولكن مع وجود تغيير في خريطة اللاعبين بالسوق العقاري عقب أزمة كورونا.
وأكد أن قانون التصالح على مخالفات البناء يُعد فرصة أخيرة لمنع ارتكاب مخالفات بناء جديدة فيما بعد، كما يجب التعرف على أسباب عدم تقدم كل المخالفين بطلبات للتصالح على مخالفات البناء، مشيرا إلى أن قرار إيقاف منح التراخيص في بعض المحافظات كان ضروريا لتقييم الوضع الحالي للمخالفات ولكنه أضر ببعض المطورين العقاريين.
وأشار إلى أنه وبرغم ظروف كورونا إلا أن القطاع العقاري حقق نتائج جيدة جداً وتم تنفيذ العديد من المشروعات حيث انتهت وزارة الإسكان العام الماضي من تنفيذ 250 ألف وحدة سكنية، بمشروعات "تطوير المناطق غير الآمنة"، ومن أبرزها، مشروع "الأسمرات 3، ومشروع المحروسة "1، و2"، بمحافظة القاهرة، ومشروع منطقة زرزارة بالغردقة، ومشروع منطقة زرزارة بسفاجا، ومشروع منطقة الكلاحين بالقصير، ومشروع الرويسات بجنوب سيناء".
وفي مشروع دار مصر وجنة، طرحت وزارة الإسكان أكثر من 100 ألف وحدة سكنية بمشروع دار مصر بمساحات تتراوح من 100 وحتى 150 مترًا، وتم تسليم المرحلة الأولى داخل المدن الجديدة، وجار تسليم المرحلة الثانية للحاجزين، بينما تم طرح المرحلة الأولى من مشروع جنة في عدد من المدن الجديدة، والذي شهد إقبالًا كبيرًا من قبل المواطنين.
وأضاف "الشريف"، أن العام المقبل سيشهد تسليم المشروعات التي تم البدء فيها عام ٢٠١٦، وكذلك الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة مما يعزز الثقة لدي المستثمرين، مشيراً إلى أن العام المقبل سيكون عام (التعويض) لقطاع العقارات الذي عاني خلال فترة كورونا من الإجراءات الاحترازية وتوقف ثلاثة شهور للبناء وكذلك فترة التصالح علي مخالفات البناء مما أثر على القطاع.
وأضاف أن السوق العقاري سيقوم بتغيير وضعه عقب أزمة كورونا كما يقوم بتصحيح أوضاعه خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن السوق شهد نمواً تتراوح نسبته بين 15 و 20% منذ قرار التعويم وحتى فترة ما قبل أزمة كورونا، متوقعاً أن يشهد السوق نمواً أيضاً عقب أزمة كورونا ولكن مع وجود تغيير في خريطة اللاعبين بالسوق العقاري عقب أزمة كورونا.
وأكد أن قانون التصالح على مخالفات البناء يُعد فرصة أخيرة لمنع ارتكاب مخالفات بناء جديدة فيما بعد، كما يجب التعرف على أسباب عدم تقدم كل المخالفين بطلبات للتصالح على مخالفات البناء، مشيرا إلى أن قرار إيقاف منح التراخيص في بعض المحافظات كان ضروريا لتقييم الوضع الحالي للمخالفات ولكنه أضر ببعض المطورين العقاريين.
وأشار إلى أنه وبرغم ظروف كورونا إلا أن القطاع العقاري حقق نتائج جيدة جداً وتم تنفيذ العديد من المشروعات حيث انتهت وزارة الإسكان العام الماضي من تنفيذ 250 ألف وحدة سكنية، بمشروعات "تطوير المناطق غير الآمنة"، ومن أبرزها، مشروع "الأسمرات 3، ومشروع المحروسة "1، و2"، بمحافظة القاهرة، ومشروع منطقة زرزارة بالغردقة، ومشروع منطقة زرزارة بسفاجا، ومشروع منطقة الكلاحين بالقصير، ومشروع الرويسات بجنوب سيناء".
وفي مشروع دار مصر وجنة، طرحت وزارة الإسكان أكثر من 100 ألف وحدة سكنية بمشروع دار مصر بمساحات تتراوح من 100 وحتى 150 مترًا، وتم تسليم المرحلة الأولى داخل المدن الجديدة، وجار تسليم المرحلة الثانية للحاجزين، بينما تم طرح المرحلة الأولى من مشروع جنة في عدد من المدن الجديدة، والذي شهد إقبالًا كبيرًا من قبل المواطنين.