الأوقاف: مليون جنيه لعلاج مصابي كورونا من موظفي الوزارة
اعتمد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف صرف مليون جنيه كدفعة أولى لدعم علاج مصابي فيروس كورونا من العاملين بالأوقاف الذين يعالجون بمستشفى الدعاة.
وأشار وزير الأوقاف إلى أن المبلغ مقسم إلى خمسمائة ألف جنيه من الموارد الذاتية للوزارة تم صرفها بالفعل، إضافة إلى مبلغ 300 ألف جنيه من الموارد الذاتية لمستشفى الدعاة تم صرفها أيضًا بالفعل، كما تم اعتماد ٢٠٠ ألف جنيه إضافية تحت حساب من يحتاجون للعلاج من العاملين بالأوقاف.
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة قرر عقب أدائه صلاة الظهر بمسجد النور اليوم الثلاثاء غلق المسجد وساحته وعدم السماح بفتحه لمدة أسبوعين مع خصم عشرة أيام من كل إمام من إمامي المسجد وجميع العاملين المكلفين بالعمل في المسجد اليوم نظرا لعدم التزام بعض المصلين بتعليمات الوزارة بشأن الالتزام بالكمامة والمصلى الشخصي.
وأكدت وزارة الأوقاف على جميع رواد بيوت الله عز وجل بالالتزام بارتداء الكمامة واصطحاب المصلى الشخصي و مراعاة التباعد الاجتماعي ، وإلا ستكون الوزارة مضطرة لغلق أي مسجد لا يلتزم رواده بالإجراءات الاحترازية ، فطاعة الله عز وجل لا تنال بمعصيته سبحانه في أذى الخلق ، وقد أكدنا مرارا وسنظل نؤكد أنه من كان يحب بيوت الله عز وحل فليحرص على بقائها مفتوحة من خلال التزامه بالتعليمات والإجراءات الوقائية.
وشددت الوزارة على محاسبة كل مقصر من العاملين بالمساجد أو المشرفين عليها للتحقيق والمحاسبة.
وأشار وزير الأوقاف إلى أن المبلغ مقسم إلى خمسمائة ألف جنيه من الموارد الذاتية للوزارة تم صرفها بالفعل، إضافة إلى مبلغ 300 ألف جنيه من الموارد الذاتية لمستشفى الدعاة تم صرفها أيضًا بالفعل، كما تم اعتماد ٢٠٠ ألف جنيه إضافية تحت حساب من يحتاجون للعلاج من العاملين بالأوقاف.
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة قرر عقب أدائه صلاة الظهر بمسجد النور اليوم الثلاثاء غلق المسجد وساحته وعدم السماح بفتحه لمدة أسبوعين مع خصم عشرة أيام من كل إمام من إمامي المسجد وجميع العاملين المكلفين بالعمل في المسجد اليوم نظرا لعدم التزام بعض المصلين بتعليمات الوزارة بشأن الالتزام بالكمامة والمصلى الشخصي.
وأكدت وزارة الأوقاف على جميع رواد بيوت الله عز وجل بالالتزام بارتداء الكمامة واصطحاب المصلى الشخصي و مراعاة التباعد الاجتماعي ، وإلا ستكون الوزارة مضطرة لغلق أي مسجد لا يلتزم رواده بالإجراءات الاحترازية ، فطاعة الله عز وجل لا تنال بمعصيته سبحانه في أذى الخلق ، وقد أكدنا مرارا وسنظل نؤكد أنه من كان يحب بيوت الله عز وحل فليحرص على بقائها مفتوحة من خلال التزامه بالتعليمات والإجراءات الوقائية.
وشددت الوزارة على محاسبة كل مقصر من العاملين بالمساجد أو المشرفين عليها للتحقيق والمحاسبة.