الصحة العالمية: وفاة أكثر من ١١٧ ألف مواطن بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط
قال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إنه مع اقتراب نهاية عام 2020 هناك أكثر من 117 ألف شخص حتى الآن قضوا نحبهم بسبب مرض كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط، ومنهم كثير من العاملين الصحيين.
وأضاف أنه قد عصفت الجائحة بالنظم الصحية والاقتصادات والمجتمعات المحلية وسوف تمتد آثار الاضطراب الشديد للخدمات الصحية الأساسية مثل التمنيع لسنوات قادمة، وبفضل تضافر جهود العلماء والمُمولين وراسمي السياسات في شتى أنحاء العالم، يجري حالياً إعداد لقاحات بسرعة لم يسبق لها مثيل إلا أن الأمر سيتطلب مزيداً من الوقت والجهد لتوزيع تلك اللقاحات خلال عام 2021.
وأكد ضرورة الوقاية من كوفيد-19 ومكافحته، من خلال الالتزام بجميع التدابير الوقائية اللازمة تشمل الكمامات، والنظافة الشخصية، والتباعد الاجتماعي، وتجنب التجمعات الحاشدة خاصةً خلال العطلات وأيضاً مواصلة تقديم الخدمات الصحية الأساسية.
وأضاف أنه تعدّ التغطية الصحية الشاملة أحد المبادئ المُوجهة لجميع أعمالنا التقنية.
وتسببت الجائحة في عرقلة الحصول على الرعاية الصحية، لكنها حفزت على الابتكار الذي ساعد على استمرار الخدمات الصحية الأساسية أو استعادتها.
وبالتعاون مع العديد من الشركاء، وضعت المنظمة دورة تدريبية إلكترونية رائدة لتسليح العاملين في الرعاية الصحية الأولية بالمهارات والمعارف التي يحتاجون إليها في عصر كوفيد-19.
وأعدت المنظمة موارد أخرى على الإنترنت مثل منصة الدعم الصحي النفسي، وسعدت بتشجيع وتوثيق أمثلة أخرى على الابتكار الرقمي من أجل الصحة في كثير من بلداننا.
كما عملت مع البلدان على أرض الواقع لتحسين تقديم خدمات الأمراض السارية وغير السارية من خلال اتباع نُهُج جديدة مثل الزيارات المنزلية، والمشاركة المجتمعية، وحملات التمنيع المتكامل المتعدد المستضدات وستكون جهود المنظمة الرامية إلى تعزيز نُظُم التمنيع في البلدان ضروريةً عند تقديم لقاحات كوفيد-19.
وأضاف أنه قد عصفت الجائحة بالنظم الصحية والاقتصادات والمجتمعات المحلية وسوف تمتد آثار الاضطراب الشديد للخدمات الصحية الأساسية مثل التمنيع لسنوات قادمة، وبفضل تضافر جهود العلماء والمُمولين وراسمي السياسات في شتى أنحاء العالم، يجري حالياً إعداد لقاحات بسرعة لم يسبق لها مثيل إلا أن الأمر سيتطلب مزيداً من الوقت والجهد لتوزيع تلك اللقاحات خلال عام 2021.
وأكد ضرورة الوقاية من كوفيد-19 ومكافحته، من خلال الالتزام بجميع التدابير الوقائية اللازمة تشمل الكمامات، والنظافة الشخصية، والتباعد الاجتماعي، وتجنب التجمعات الحاشدة خاصةً خلال العطلات وأيضاً مواصلة تقديم الخدمات الصحية الأساسية.
وأضاف أنه تعدّ التغطية الصحية الشاملة أحد المبادئ المُوجهة لجميع أعمالنا التقنية.
وتسببت الجائحة في عرقلة الحصول على الرعاية الصحية، لكنها حفزت على الابتكار الذي ساعد على استمرار الخدمات الصحية الأساسية أو استعادتها.
وبالتعاون مع العديد من الشركاء، وضعت المنظمة دورة تدريبية إلكترونية رائدة لتسليح العاملين في الرعاية الصحية الأولية بالمهارات والمعارف التي يحتاجون إليها في عصر كوفيد-19.
وأعدت المنظمة موارد أخرى على الإنترنت مثل منصة الدعم الصحي النفسي، وسعدت بتشجيع وتوثيق أمثلة أخرى على الابتكار الرقمي من أجل الصحة في كثير من بلداننا.
كما عملت مع البلدان على أرض الواقع لتحسين تقديم خدمات الأمراض السارية وغير السارية من خلال اتباع نُهُج جديدة مثل الزيارات المنزلية، والمشاركة المجتمعية، وحملات التمنيع المتكامل المتعدد المستضدات وستكون جهود المنظمة الرامية إلى تعزيز نُظُم التمنيع في البلدان ضروريةً عند تقديم لقاحات كوفيد-19.