رئيس الطائفة الإنجيلية يدعو للصوم آخر 3 أيام في العام لتجاوز محنة كورونا
دعا الدكتور القس إندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر جموع الشعب الإنجيلي والكنائس الإنجيلية للصلاة والصوم آخر ثلاثة أيام في سنة ٢٠٢٠ لتجاوز محنة وباء كوفيد-19.
وقال الدكتور القس أندريه زكي، "رأينا أن نخصص الأيام الثلاثة الأخيرة من هذا العام للصلاة والصراخ إلى الله؛ لأننا نؤمن أن الصلاة قوة مغيرة، وأن الله هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في الأحداث والزمن".
وتابع قائلا، نصلي بإيمان لله لكي يتدخل، هذا هو رجاؤنا، أن بصومنا وصلاتنا يسمع الله لنا، أشجع كل الناس، كل بطريقته وكل في بيته، أن نصلي ونرفع أعيننا لله، مؤكدا أن الله يستطيع أن يفعل الأمر المناسب في الوقت المناسب، هذا هو رجاؤنا.
كان المجلسُ الإنجيليُّ ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية، قد اجتمعوا في التاسع عشر من ديسمبر الجاري برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، عبر وسائل التواصل الإليكتروني، وفي بداية الجلسة تم توجيه كلمة شكر في حياة القس باقي صدقة شيخ قسوس ورعاة الكنيسة الإنجيلية بمصر، والذي رحل عن عالمنا، وترك رسالةَ ودورَ الخادم والراعي والمعلم الحقيقي في شعبه.
وفي إطار متابعة الطائفة الإنجيلية عن كثب لما يدور حول تداعيات انتشار فيرس كورونا، وما تقوم به الدولة -بكل أجهزتها وقطاعاتها- لاحتواء هذه الأزمة التي تهدد بلادنا؛ قرر المجلس الآتي:
1.تعليق كافة الاجتماعات والاحتفالات والنهضات والأنشطة في جميع الكنائس التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، بدايةً من الاثنين ٢١ ديسمبر حتى الجمعة ١٥ يناير.
2.يُسمَح فقط بالعبادة يوم الأحد صباحًا ومساءً، مع التشديد والتدقيق في الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية التي أقرتها اللجنة الطبية التابعة لرئاسة الطائفة.
3.تُلغَى كافة الاحتفالات والاجتماعات والمناسبات وجميع أنشطة مراكز المؤتمرات والقاعات والنهضات حتى الجمعة ١٥ يناير.
4.يُفوِّض المجلسُ الإنجيليُّ العام رؤساءَ المذاهب والمجامع في تعليقِ العبادة يوم الأحد متى تطلَّب الأمرُ ذلك.
5.ما يخص الجنازات، تقتصر المراسمُ على الصلاة فقط لأسرة المتوفَّى (ويُلغَى العزاء بجميع القاعات).
6.ما يخصُّ الأفراح، يقتصر الحضورُ على الأسرتين فقط، وإلغاء أي تجمعات بعدها.
7.تعليق جميع الزيارات الرعوية.
8.يمكن للكنائس البث المباشر لاجتماعاتها وخدماتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضائيات.
9.فيما يخص احتفال الطائفة الإنجيلية بمصر بمناسبة عيد الميلاد المجيد يوم ٥ يناير السابعة مساءً بكنيسة قصر الدوبارة، ويقتصر الحضور على أعضاء المجلس الإنجيلي العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية بمصر، ورعاة كنيسة قصر الدوبارة، وسيتم إذاعة الاحتفال على القنوات الفضائية المصرية والمسيحية، والبث المباشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
10.خصصت الطائفة الإنجيلية بمصر آخر ثلاثة أيام في سنة ٢٠٢٠ للصوم والصلاة من أجل أن يرفع الله الوباء عن مصر والعالم.
11.يجتمع المجلس الإنجيلي ورؤساء المذاهب الإنجيلية، يوم الخميس ١٤ يناير لمتابعة الموقف في ضوء الأوضاع وللاطلاع على كافة التقارير.
وقال الدكتور القس أندريه زكي، "رأينا أن نخصص الأيام الثلاثة الأخيرة من هذا العام للصلاة والصراخ إلى الله؛ لأننا نؤمن أن الصلاة قوة مغيرة، وأن الله هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في الأحداث والزمن".
وتابع قائلا، نصلي بإيمان لله لكي يتدخل، هذا هو رجاؤنا، أن بصومنا وصلاتنا يسمع الله لنا، أشجع كل الناس، كل بطريقته وكل في بيته، أن نصلي ونرفع أعيننا لله، مؤكدا أن الله يستطيع أن يفعل الأمر المناسب في الوقت المناسب، هذا هو رجاؤنا.
كان المجلسُ الإنجيليُّ ورؤساءُ المذاهبِ الإنجيلية، قد اجتمعوا في التاسع عشر من ديسمبر الجاري برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، عبر وسائل التواصل الإليكتروني، وفي بداية الجلسة تم توجيه كلمة شكر في حياة القس باقي صدقة شيخ قسوس ورعاة الكنيسة الإنجيلية بمصر، والذي رحل عن عالمنا، وترك رسالةَ ودورَ الخادم والراعي والمعلم الحقيقي في شعبه.
وفي إطار متابعة الطائفة الإنجيلية عن كثب لما يدور حول تداعيات انتشار فيرس كورونا، وما تقوم به الدولة -بكل أجهزتها وقطاعاتها- لاحتواء هذه الأزمة التي تهدد بلادنا؛ قرر المجلس الآتي:
1.تعليق كافة الاجتماعات والاحتفالات والنهضات والأنشطة في جميع الكنائس التابعة للطائفة الإنجيلية بمصر، بدايةً من الاثنين ٢١ ديسمبر حتى الجمعة ١٥ يناير.
2.يُسمَح فقط بالعبادة يوم الأحد صباحًا ومساءً، مع التشديد والتدقيق في الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية التي أقرتها اللجنة الطبية التابعة لرئاسة الطائفة.
3.تُلغَى كافة الاحتفالات والاجتماعات والمناسبات وجميع أنشطة مراكز المؤتمرات والقاعات والنهضات حتى الجمعة ١٥ يناير.
4.يُفوِّض المجلسُ الإنجيليُّ العام رؤساءَ المذاهب والمجامع في تعليقِ العبادة يوم الأحد متى تطلَّب الأمرُ ذلك.
5.ما يخص الجنازات، تقتصر المراسمُ على الصلاة فقط لأسرة المتوفَّى (ويُلغَى العزاء بجميع القاعات).
6.ما يخصُّ الأفراح، يقتصر الحضورُ على الأسرتين فقط، وإلغاء أي تجمعات بعدها.
7.تعليق جميع الزيارات الرعوية.
8.يمكن للكنائس البث المباشر لاجتماعاتها وخدماتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضائيات.
9.فيما يخص احتفال الطائفة الإنجيلية بمصر بمناسبة عيد الميلاد المجيد يوم ٥ يناير السابعة مساءً بكنيسة قصر الدوبارة، ويقتصر الحضور على أعضاء المجلس الإنجيلي العام ورؤساء المذاهب الإنجيلية بمصر، ورعاة كنيسة قصر الدوبارة، وسيتم إذاعة الاحتفال على القنوات الفضائية المصرية والمسيحية، والبث المباشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
10.خصصت الطائفة الإنجيلية بمصر آخر ثلاثة أيام في سنة ٢٠٢٠ للصوم والصلاة من أجل أن يرفع الله الوباء عن مصر والعالم.
11.يجتمع المجلس الإنجيلي ورؤساء المذاهب الإنجيلية، يوم الخميس ١٤ يناير لمتابعة الموقف في ضوء الأوضاع وللاطلاع على كافة التقارير.