رسالة شريهان لمخرج فيلم "السفارة في العمارة" بعد 15 عامًا على عرضه
وجهت الفنانة شريهان رسالة للمخرج عمرو عرفة بسبب فيلم "السفارة في العمارة"، بعد مرور 15 عامًا على عرضه، واصفة مخرج الفيلم عمرو عرفة بالمبدع، الذي يمتلك أدواته بشكل جيد، مشيرة إلى أن فنه من نوعية "السهل الممتنع".
وكتبت شريهان تغريدة على تويتر: "لما يكون المبدع بجد مبدع، وعنده رؤية ويمتلك أدواته جيداً. بتفرج الآن على فيلم #السفارة_في_العمارة على قناة روتانا سينما ومقدرتش أمنع نفسي من إني أكتب كلمة حق في قلبي لك .... فنك السهل الممتنع .. يُشرف .. عملة صعبة .. ربنا يحميك .. إبداع #عمرو_عرفه".
يذكر أن فيلم "السفارة في العمارة" أنتج عام 2005، ويصنف كفيلم كوميدي سياسي ساخر، بطولة الفنان عادل إمام، وتأليف يوسف معاطي وإخراج عمرو عرفة.
وتدور أحداثه حول حول المهندس شريف خيري (عادل إمام)، شخص مستهتر متعدد العلاقات النسائية، الذي عاد إلى مصر بعد 25 سنة قضاها مهندس نفط في دولة الإمارات.
يفاجأ مهندس شريف بوجود السفارة الإسرائيلية في المبنى الذي يقطنه في القاهرة، وتطهر أحداث الفيلم معاناته بسبب الإجراءات الأمنية التي تفرض عليه من جراء ذلك. ما يدفعه من التحول من إنسان أناني لا علاقة له بالسياسة إلى شخص مناوئ لإسرائيل ويتحول إلى رمز شعبي ويرفع قضية مدعومة من الرأي العام لأخراج السفارة من العمارة، إلى أن يتم الضغط عليه حتى يوقف حملاته ضد وجود السفارة في العمارة، وتتوالى الأحداث.
وكتبت شريهان تغريدة على تويتر: "لما يكون المبدع بجد مبدع، وعنده رؤية ويمتلك أدواته جيداً. بتفرج الآن على فيلم #السفارة_في_العمارة على قناة روتانا سينما ومقدرتش أمنع نفسي من إني أكتب كلمة حق في قلبي لك .... فنك السهل الممتنع .. يُشرف .. عملة صعبة .. ربنا يحميك .. إبداع #عمرو_عرفه".
يذكر أن فيلم "السفارة في العمارة" أنتج عام 2005، ويصنف كفيلم كوميدي سياسي ساخر، بطولة الفنان عادل إمام، وتأليف يوسف معاطي وإخراج عمرو عرفة.
وتدور أحداثه حول حول المهندس شريف خيري (عادل إمام)، شخص مستهتر متعدد العلاقات النسائية، الذي عاد إلى مصر بعد 25 سنة قضاها مهندس نفط في دولة الإمارات.
يفاجأ مهندس شريف بوجود السفارة الإسرائيلية في المبنى الذي يقطنه في القاهرة، وتطهر أحداث الفيلم معاناته بسبب الإجراءات الأمنية التي تفرض عليه من جراء ذلك. ما يدفعه من التحول من إنسان أناني لا علاقة له بالسياسة إلى شخص مناوئ لإسرائيل ويتحول إلى رمز شعبي ويرفع قضية مدعومة من الرأي العام لأخراج السفارة من العمارة، إلى أن يتم الضغط عليه حتى يوقف حملاته ضد وجود السفارة في العمارة، وتتوالى الأحداث.