وزير الخارجية يبحث مع نظيره الياباني سبل التعاون المشترك
تلقى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم 28 ديسمبر الجاري، اتصالًا هاتفيًا من نظيره الياباني توشيميتسو موتيجي.
وتناول الاتصال سُبلَ تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف مجالاتها، فضلًا عن التباحث حول عدد من القضايا الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وقال السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية إن الوزيرين أكدا خلال الاتصال على عمق العلاقات بين البلدين في مختلف أُطر التعاون الثنائي، وارتياحهما لمستوى التشاور والتنسيق المستمر بين القاهرة وطوكيو في الملفات الإقليمية والدولية التي تحظى باهتمام الجانبين.
وأضاف حافظ أن الوزير الياباني أعرب عن تطلع بلاده لتعزيز الحوار العربي الياباني خلال الفترة المقبلة، لاسيما مع ترؤس مصر للدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية، وثقلها الإقليمي والدولي.
وأوضح أن اللقاء تطرق كذلك إلى آليات الدفع قُدمًا بتطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بين البلدين، خاصة وأن اليابان تعدُّ أكبر شريك تنموي لمصر، وانخراطها في عدد من المشروعات الكبرى في مصر، وكذا التعاون في المجال الثقافي والتعليمي، حيث تناول الوزيران مستجدات إنشاء المتحف المصري الكبير، باعتباره أحد أبرز نماذج مجالات التعاون بين مصر واليابان، علاوة على تبادل الرؤى تجاه تطورات انتشار جائحة كورونا وسبل الاستجابة لها، والتعاون بين البلدين في هذا الشأن.
واختتم المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية تصريحاته بالإشارة إلى أن الوزيرين أكدا أهمية استمرار وتيرة التنسيق والتشاور بين الجانبين خلال الفترة المقبلة، وتطلعهما إلى تكثيف تبادل الزيارات على كافة المستويات تأكيدًا على متانة العلاقات بين البلدين.
وتناول الاتصال سُبلَ تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف مجالاتها، فضلًا عن التباحث حول عدد من القضايا الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وقال السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية إن الوزيرين أكدا خلال الاتصال على عمق العلاقات بين البلدين في مختلف أُطر التعاون الثنائي، وارتياحهما لمستوى التشاور والتنسيق المستمر بين القاهرة وطوكيو في الملفات الإقليمية والدولية التي تحظى باهتمام الجانبين.
وأضاف حافظ أن الوزير الياباني أعرب عن تطلع بلاده لتعزيز الحوار العربي الياباني خلال الفترة المقبلة، لاسيما مع ترؤس مصر للدورة الحالية لمجلس جامعة الدول العربية، وثقلها الإقليمي والدولي.
وأوضح أن اللقاء تطرق كذلك إلى آليات الدفع قُدمًا بتطوير العلاقات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بين البلدين، خاصة وأن اليابان تعدُّ أكبر شريك تنموي لمصر، وانخراطها في عدد من المشروعات الكبرى في مصر، وكذا التعاون في المجال الثقافي والتعليمي، حيث تناول الوزيران مستجدات إنشاء المتحف المصري الكبير، باعتباره أحد أبرز نماذج مجالات التعاون بين مصر واليابان، علاوة على تبادل الرؤى تجاه تطورات انتشار جائحة كورونا وسبل الاستجابة لها، والتعاون بين البلدين في هذا الشأن.
واختتم المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية تصريحاته بالإشارة إلى أن الوزيرين أكدا أهمية استمرار وتيرة التنسيق والتشاور بين الجانبين خلال الفترة المقبلة، وتطلعهما إلى تكثيف تبادل الزيارات على كافة المستويات تأكيدًا على متانة العلاقات بين البلدين.