الحرس الثوري: الانتقام لمقتل سليماني آت.. والمسلمون مطالبون بوضع صوره على جدران الأقصى
أكد قائد بالحرس الثوري الإيراني، مساء أمس الأحد، أن الانتقام لمقتل القائد قاسم سليماني آت في الطريق.
وقال مساعد القائد العام لحرس الثورة الإسلامية للشؤون التنسيقية العميد محمد رضا نقدي، خلال احتفالية مدرسة الشهيد سليماني: إن "الانتقام القاسي لدماء الشهيد القائد قاسم سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس ورفاقهما الشهداء آت في الطريق".
وأضاف "نقدي"، أن "كل حياة هذا الشهيد العظيم (سليماني) كان جهادًا وكفاحًا ومقاومة وأن مدرسته هي مدرسة حب الاستشهاد والدفاع عن الجمهورية الإسلامية".
وأشار مساعد القائد العام لحرس الثورة الإسلامية للشؤون التنسيقية إلى "خصال الشهيد سليماني ومنها الطاعة للولي الفقيه الإمام الخامنئي، وتجنب التحزب والفئوية السياسية والتحلي بالتواضع ومعرفة العدو وخدمة واحترام الشعب"، وفقًا لوكالة "إرنا" الإيرانية.
وتابع، أن "الشهيد سليماني كان هُوية الشعب الإيراني، وبعد استشهاده نادى الشعب كله بصوت واحد "أنا سليماني أيضًا"، وأن مدرسته هي مدرسة الشعب الإيراني ويجب معرفة الشعب الإيراني بمثل هذه الشخصية".
واختتم القائد في الحرس الثوري: أنه "ينبغي أن يطرد شباب البلاد وشباب الأمة الإسلامية أمريكا من المنطقة والقضاء على الكيان الصهيوني ونصب صور الشهيد سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس وشهداء المقاومة على جدران المسجد الأقصى".
كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أعلنت في 3 يناير الماضي، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل سليماني، والمهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، وآخرين، فيما أعلنت طهران من جهتها أنها سترد بشكل قاس على عملية الاغتيال.
وقال مساعد القائد العام لحرس الثورة الإسلامية للشؤون التنسيقية العميد محمد رضا نقدي، خلال احتفالية مدرسة الشهيد سليماني: إن "الانتقام القاسي لدماء الشهيد القائد قاسم سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس ورفاقهما الشهداء آت في الطريق".
وأضاف "نقدي"، أن "كل حياة هذا الشهيد العظيم (سليماني) كان جهادًا وكفاحًا ومقاومة وأن مدرسته هي مدرسة حب الاستشهاد والدفاع عن الجمهورية الإسلامية".
وأشار مساعد القائد العام لحرس الثورة الإسلامية للشؤون التنسيقية إلى "خصال الشهيد سليماني ومنها الطاعة للولي الفقيه الإمام الخامنئي، وتجنب التحزب والفئوية السياسية والتحلي بالتواضع ومعرفة العدو وخدمة واحترام الشعب"، وفقًا لوكالة "إرنا" الإيرانية.
وتابع، أن "الشهيد سليماني كان هُوية الشعب الإيراني، وبعد استشهاده نادى الشعب كله بصوت واحد "أنا سليماني أيضًا"، وأن مدرسته هي مدرسة الشعب الإيراني ويجب معرفة الشعب الإيراني بمثل هذه الشخصية".
واختتم القائد في الحرس الثوري: أنه "ينبغي أن يطرد شباب البلاد وشباب الأمة الإسلامية أمريكا من المنطقة والقضاء على الكيان الصهيوني ونصب صور الشهيد سليماني والشهيد أبو مهدي المهندس وشهداء المقاومة على جدران المسجد الأقصى".
كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أعلنت في 3 يناير الماضي، تنفيذ ضربة جوية بالقرب من مطار بغداد الدولي، أسفرت عن مقتل سليماني، والمهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، وآخرين، فيما أعلنت طهران من جهتها أنها سترد بشكل قاس على عملية الاغتيال.