صورة على حائط البراق تورط الممثل الموقوف في أزمة تطبيع جديدة
ورط الممثل
الموقوف محمد رمضان، نفسه في أزمة جديدة متعلقة بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، بعدما
نشر صورة تجمعه مع نجم فريق برشلونة الإسباني جيرارد بيكيه.
ونشر الممثل الموقوف على حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر" صورة تجمعه مع بكيه في أحد مطاعم دبى معلقا عليها بالقول: "يسعدني تناول الغداء معك يا صديقي جيرارد بيكيه".
وهاجم رودا مواقع التوصل الاجتماعي مجددا الممثل الموقوف، وأعادوا نشر عدة صور تظهر بكيه أثناء زيارته إسرائيل برفقة صديقته شاكيرا، وحرص اللاعب الإسباني على التقاط صور مع جنود الاحتلال، كما أدى صلاة تلمودية على حائط البراق.
ونشرت وكالات الأنباء وقتها صورة بيكيه وهو يؤدي الصلاة عند حائط البراق مرتديا ""تي شيرت" أبيض و"الكيبا" اليهودية.
ويعتبر اللاعب جيرارد بيكيه المولود 2 فبراير 1987، نجم دفاع نادي برشلونة والمنتخب الإسباني، من أفضل لاعبي النادي الكتالوني.
وينتمي إلى عائلة كاتالونية ويعمل والده محاميا ووالدته مديرة مستشفى مرموقة في إسبانيا، وظهرت وعند نشر صورته على حائط البراق في القدس، علق عليها بأنه: "يهوديا حتى النخاع".
فى عام 2013 زار نادي برشلونة الإسباني القدس المحتلة وتجول فيها بحائط المبكى "البراق" أدى حينها لاعبو الفريق في مقدمتهم ليونيل ميسى الطقوس اليهودية وهو ما أثار غضب العرب والمسلمين بصفة عامة والفلسطينيين بصفة خاصة لكون حائط "البراق" جزءًا لا يتجزأ من الأماكن المقدسة للمسلمين لكونها معراج النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، كما قام ليونيل ميسي برفقة نادي برشلونة الإسباني بزيارة النصب التذكاري للمحرقة اليهودية "ياد فاشيم".
ولم تهدأ حتى الآن عاصفة تورط الممثل الموقوف بالتقاط صور مع المطرب الإسرائيلي، عومير آدم، في دبي الشهر الماضي، الأمر الذي جلب له حالة غضب شعبي وعلى المستوى الرسمي قرر الاتحاد العام للنقابات الفنية وقفه عن العمل لحين إجراء تحقيقات معه بشأن تلك الواقعة.
واحتفت صفحة «إسرائيل تتكلم بالعربية»، التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية بصورة ظهر فيها الفنان المصري محمد رمضان وهو يعانق مطربا إسرائيليا، خلال تواجدهما في دبي بالإمارات.
ونشرت الصفحة الإسرائيلية الصورة وكتبت إلى جوارها: "الفن دوما يجمعنا.. النجم المصري محمد رمضان مع المطرب الإسرائيلي عومير آدام في دبي".
وعلق رمضان على الصورة قبل حذف البوست مرة أخرى، قائلا :"لا يهمني اسمك ولا لونك، ولا ميلادك، يهمني الإنسان، ولو مالوش عنوان"، مضيفا "أنا لا أعلم أو أسال على أي إنسان يتصور معايا أو أتصور معاه، ومش بسأله على دينه أو جنسيته، وربنا خلقنا واحد".
ونشر الممثل الموقوف على حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر" صورة تجمعه مع بكيه في أحد مطاعم دبى معلقا عليها بالقول: "يسعدني تناول الغداء معك يا صديقي جيرارد بيكيه".
وهاجم رودا مواقع التوصل الاجتماعي مجددا الممثل الموقوف، وأعادوا نشر عدة صور تظهر بكيه أثناء زيارته إسرائيل برفقة صديقته شاكيرا، وحرص اللاعب الإسباني على التقاط صور مع جنود الاحتلال، كما أدى صلاة تلمودية على حائط البراق.
ونشرت وكالات الأنباء وقتها صورة بيكيه وهو يؤدي الصلاة عند حائط البراق مرتديا ""تي شيرت" أبيض و"الكيبا" اليهودية.
ويعتبر اللاعب جيرارد بيكيه المولود 2 فبراير 1987، نجم دفاع نادي برشلونة والمنتخب الإسباني، من أفضل لاعبي النادي الكتالوني.
وينتمي إلى عائلة كاتالونية ويعمل والده محاميا ووالدته مديرة مستشفى مرموقة في إسبانيا، وظهرت وعند نشر صورته على حائط البراق في القدس، علق عليها بأنه: "يهوديا حتى النخاع".
فى عام 2013 زار نادي برشلونة الإسباني القدس المحتلة وتجول فيها بحائط المبكى "البراق" أدى حينها لاعبو الفريق في مقدمتهم ليونيل ميسى الطقوس اليهودية وهو ما أثار غضب العرب والمسلمين بصفة عامة والفلسطينيين بصفة خاصة لكون حائط "البراق" جزءًا لا يتجزأ من الأماكن المقدسة للمسلمين لكونها معراج النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، كما قام ليونيل ميسي برفقة نادي برشلونة الإسباني بزيارة النصب التذكاري للمحرقة اليهودية "ياد فاشيم".
ولم تهدأ حتى الآن عاصفة تورط الممثل الموقوف بالتقاط صور مع المطرب الإسرائيلي، عومير آدم، في دبي الشهر الماضي، الأمر الذي جلب له حالة غضب شعبي وعلى المستوى الرسمي قرر الاتحاد العام للنقابات الفنية وقفه عن العمل لحين إجراء تحقيقات معه بشأن تلك الواقعة.
واحتفت صفحة «إسرائيل تتكلم بالعربية»، التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية بصورة ظهر فيها الفنان المصري محمد رمضان وهو يعانق مطربا إسرائيليا، خلال تواجدهما في دبي بالإمارات.
ونشرت الصفحة الإسرائيلية الصورة وكتبت إلى جوارها: "الفن دوما يجمعنا.. النجم المصري محمد رمضان مع المطرب الإسرائيلي عومير آدام في دبي".
وعلق رمضان على الصورة قبل حذف البوست مرة أخرى، قائلا :"لا يهمني اسمك ولا لونك، ولا ميلادك، يهمني الإنسان، ولو مالوش عنوان"، مضيفا "أنا لا أعلم أو أسال على أي إنسان يتصور معايا أو أتصور معاه، ومش بسأله على دينه أو جنسيته، وربنا خلقنا واحد".
