فيديو لشرطي إسرائيلي يضع ركبته على رقبة أحد المتظاهرين يثير أزمة
نشرت قناة إسرائيلية، مقطع فيديو يوثق وضع شرطي ركبته على رقبة أحد المتظاهرين، وهي الوضعية ذاتها التي سبق أن استخدمها شرطي أمريكي وقادت إلى وفاة المتظاهر جورج فلويد.
وبحسب قناة "كان" الرسمية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 13 متظاهرا من اليهود المتشددين –الحريديم-، كانوا يحتجون في مدينة بني باراك قرب تل أبيب على اعتقال شاب (20 عاما) من طلاب المدارس الدينية بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية.
واندلعت مواجهات بين الشرطة والمحتجين أسفرت عن إصابة شرطي نتيجة لرميه بحجر في وجهه، بحسب المصدر ذاته.
وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان إن المعتقلين متهمين بـ "خرق القانون والنظام العام بعدما أغلقوا محاور رئيسية ومخالفة تعليمات عناصر الشرطة، ورمي الحجارة في كل اتجاه، حيث أصيب شرطي في وجهه وتطلب العلاج الطبي في المكان".
وأظهر مقطع مصور قيام عناصر الشرطة بإخلاء المحتجين الذين أغلقوا الطرقات بالقوة، فيما جثا أحدهم بإحد ركبتيه على رقبة متظاهر، في مشهد يعيد إلى الأذهان حادث وفاة الأمريكي ذي البشرة السمراء جورج فلويد في مايو الماضي.
ويرفض المتدينون اليهود الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ويطالبون بالتفرغ لدراسة التوراة والتعاليم الدينية.
وكانت قد شهدت مدينة القدس المحتلة في ساعات متأخرة من مساء أمس السبت اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومئات المتظاهرين اليمنيين.
ونظمت المظاهرة أمام مكتب وزارة الأمن الداخلي ومقر الشرطة العام الإسرائيلية، احتجاجا على وفاة شاب مستوطن بالغ من العمر 16 عاما خلال محاولته الفرار بسيارة من الشرطة، بعد أن رمى حجارة نحو سكان فلسطينيين.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن المتظاهرين شلوا حركة النقل في المكان ورشقوا قوات الشرطة والمارة بالحجارة، ما أسفر عن إصابة 11 ضابطا، نقل اثنان منهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
في المقابل، اعتقلت الشرطة 21 متظاهرا على ذمة التحقيق، على خلفية أعمال الشغب خلال المظاهرة الاحتجاجية هذه.
وأفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بأن الشرطة استخدمت خراطيم المياه لتفريق المحتجين، مضيفة أن عمود المياه القوية ضرب طفلين في موقع المظاهرة، دون تعرضهما لجروح.
وأكدت الشرطة أن أحد المتظاهرين جاء إلى المظاهرة بطفل رضيع، وتمت مصادرة الطفل من الرجل الذي رفض الانصياع لأوامر الشرطة، وتسليمه إلى والدته التي كانت حاضرة في الموقع أيضا.
وبحسب قناة "كان" الرسمية، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية 13 متظاهرا من اليهود المتشددين –الحريديم-، كانوا يحتجون في مدينة بني باراك قرب تل أبيب على اعتقال شاب (20 عاما) من طلاب المدارس الدينية بتهمة التهرب من الخدمة العسكرية.
واندلعت مواجهات بين الشرطة والمحتجين أسفرت عن إصابة شرطي نتيجة لرميه بحجر في وجهه، بحسب المصدر ذاته.
وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان إن المعتقلين متهمين بـ "خرق القانون والنظام العام بعدما أغلقوا محاور رئيسية ومخالفة تعليمات عناصر الشرطة، ورمي الحجارة في كل اتجاه، حيث أصيب شرطي في وجهه وتطلب العلاج الطبي في المكان".
وأظهر مقطع مصور قيام عناصر الشرطة بإخلاء المحتجين الذين أغلقوا الطرقات بالقوة، فيما جثا أحدهم بإحد ركبتيه على رقبة متظاهر، في مشهد يعيد إلى الأذهان حادث وفاة الأمريكي ذي البشرة السمراء جورج فلويد في مايو الماضي.
תיעוד מהמחאה בכביש 4: שוטר מרתק לרצפה מפגין בהנחת ברך על צווארו— כאן חדשות (@kann_news) December 27, 2020
(צילום: יאיר לוי, פלורליסט)@ittaishick pic.twitter.com/dyFBPPBHX2
ويرفض المتدينون اليهود الخدمة في الجيش الإسرائيلي، ويطالبون بالتفرغ لدراسة التوراة والتعاليم الدينية.
وكانت قد شهدت مدينة القدس المحتلة في ساعات متأخرة من مساء أمس السبت اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومئات المتظاهرين اليمنيين.
חסימות בכביש 4 באזור בני ברק עקב מחאת הפלג הירושלמי על מעצר עריק— כאן חדשות (@kann_news) December 27, 2020
(צילום: שמעון ברוך, ידיעות מהשטח)@ittaishick pic.twitter.com/9Dipx9aDJW
ونظمت المظاهرة أمام مكتب وزارة الأمن الداخلي ومقر الشرطة العام الإسرائيلية، احتجاجا على وفاة شاب مستوطن بالغ من العمر 16 عاما خلال محاولته الفرار بسيارة من الشرطة، بعد أن رمى حجارة نحو سكان فلسطينيين.
חסימות בכביש 4 באזור בני ברק עקב מחאת הפלג הירושלמי על מעצר עריק— כאן חדשות (@kann_news) December 27, 2020
(צילום: שמעון ברוך, ידיעות מהשטח)@ittaishick pic.twitter.com/9Dipx9aDJW
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن المتظاهرين شلوا حركة النقل في المكان ورشقوا قوات الشرطة والمارة بالحجارة، ما أسفر عن إصابة 11 ضابطا، نقل اثنان منهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
في المقابل، اعتقلت الشرطة 21 متظاهرا على ذمة التحقيق، على خلفية أعمال الشغب خلال المظاهرة الاحتجاجية هذه.
وأفادت القناة الـ12 الإسرائيلية بأن الشرطة استخدمت خراطيم المياه لتفريق المحتجين، مضيفة أن عمود المياه القوية ضرب طفلين في موقع المظاهرة، دون تعرضهما لجروح.
وأكدت الشرطة أن أحد المتظاهرين جاء إلى المظاهرة بطفل رضيع، وتمت مصادرة الطفل من الرجل الذي رفض الانصياع لأوامر الشرطة، وتسليمه إلى والدته التي كانت حاضرة في الموقع أيضا.
