الموقف القانوني لرانيا يوسف بعد تصريحاتها المثيرة للجدل
أوضح الخبير القانوني أيمن محفوظ الموقف القانوني لتصريحات الفنانة رانيا يوسف خلال حوارها مع مذيع عراقي، وبعد تقديم عدة بلاغات ضدها تتهمها بإثارة الجدل، سواء كان بتصريحات او من خلال ملابسها في مهرجان القاهرة السينمائي، والتي ردت على المذيع في هذا الشأن بأن كل الفنانات يرتدين فساتين مثيرة وتُبرزن مفاتنهن، معلقة «ربما قد تكون مؤخرتي مميزة شيئًا ما».
وقال "محفوظ" أن رانيا يوسف أصبحت حديث الناس بعد سلسلة من التصريحات والأفعال غير المألوفة ومنها الفستان العاري وبررت ذلك بأن نسيت البطانة، وأخيرا تصريحاتها الجريئة بأن مؤخرتها مثيرة، رغم الصدمة التي أصابت الجميع وتسارع الكثيرون بتقديم بلاغات ضد رانيا.
وأضاف "محفوظ" رغم غرابة التصرف وأنه يحمل معنى جنسي ويثير الخجل لدى البعض وإنه يعدى من قبيل التحرش اللفظي، إلا أن تلك التصريحات لا تمثل أي جريمة قانونية حسب المبدأ القانوني لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص، فهي تتحدث عن جسمها ودون ان تدعو الغير على التحريض على أفعال فاضحة، وإنما كان تحليل منها للإعجاب الناس بالعري الذي تقدمه ثم إنها لم تطلب منفعة جنسية من العامة بتلك التصريحات حتى بعد تصريحاتها لا تعتبر انتهاكا للذوق العام أو تحرشا لفظيا، وإن كنت غير موافق على تصرفات رانيا يوسف إلا أنها لا تمثل جريمة قانونية.
وكانت رانيا يوسف نشرت على حسابها بموقع فيسبوك مقطع فيديو لـ«برومو» مقابلة تلفزيونية لبرنامج عراقي، أكدت فيه أن «كل الفنانات يرتدين فساتين مثيرة وتُبرزن مفاتنهن، وقالت «ربما قد تكون مؤخرتي مميزة» وذلك خلال ردها على سؤال المذيع، «هل تتعمدين إثارة الجدل خلال حضورك حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي؟.
وأكد نبيه الوحش، أحد المحامين مقدمي البلاغ، أنه تضامن مع 25 محاميا، في البلاغ الذي تقدم به إلى النائب العام ضد رانيا يوسف، متهما بأن رانيا تقدم جنسا صريحا إلى الأسرة المصرية من خلال تصريحاتها عن مفاتنها، وملابسها التي لا تتناسب مع العادات والتقاليد المصرية.
وقال "محفوظ" أن رانيا يوسف أصبحت حديث الناس بعد سلسلة من التصريحات والأفعال غير المألوفة ومنها الفستان العاري وبررت ذلك بأن نسيت البطانة، وأخيرا تصريحاتها الجريئة بأن مؤخرتها مثيرة، رغم الصدمة التي أصابت الجميع وتسارع الكثيرون بتقديم بلاغات ضد رانيا.
وأضاف "محفوظ" رغم غرابة التصرف وأنه يحمل معنى جنسي ويثير الخجل لدى البعض وإنه يعدى من قبيل التحرش اللفظي، إلا أن تلك التصريحات لا تمثل أي جريمة قانونية حسب المبدأ القانوني لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص، فهي تتحدث عن جسمها ودون ان تدعو الغير على التحريض على أفعال فاضحة، وإنما كان تحليل منها للإعجاب الناس بالعري الذي تقدمه ثم إنها لم تطلب منفعة جنسية من العامة بتلك التصريحات حتى بعد تصريحاتها لا تعتبر انتهاكا للذوق العام أو تحرشا لفظيا، وإن كنت غير موافق على تصرفات رانيا يوسف إلا أنها لا تمثل جريمة قانونية.
وكانت رانيا يوسف نشرت على حسابها بموقع فيسبوك مقطع فيديو لـ«برومو» مقابلة تلفزيونية لبرنامج عراقي، أكدت فيه أن «كل الفنانات يرتدين فساتين مثيرة وتُبرزن مفاتنهن، وقالت «ربما قد تكون مؤخرتي مميزة» وذلك خلال ردها على سؤال المذيع، «هل تتعمدين إثارة الجدل خلال حضورك حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي؟.
وأكد نبيه الوحش، أحد المحامين مقدمي البلاغ، أنه تضامن مع 25 محاميا، في البلاغ الذي تقدم به إلى النائب العام ضد رانيا يوسف، متهما بأن رانيا تقدم جنسا صريحا إلى الأسرة المصرية من خلال تصريحاتها عن مفاتنها، وملابسها التي لا تتناسب مع العادات والتقاليد المصرية.