جاليرى بيكاسو يفتتح معرضين لـ«منير إسكندر وسيد سعد الدين» | صور
بحضور مميز، افتتح جاليرى بيكاسو إيست، بالتجمع الخامس معرضين لكل من منير اسكندر تحت عنوان "من الريف"، وسيد سعد الدين تحت عنوان "فنتازيا"، إضافة إلى معرض طيور النادرة لمجموعة مصورين، ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى يوم 20 يناير المقبل.
و"منير اسكندر" هو فنان مصرى، ولد فى القاهرة عام 1926 ، وكان شاهدا على عدد كبير من الفنانين المصريين عندما كان المشهد الفنى المصرى فى ذروته ، ومنهم حسين بكار وحسن فؤاد وعبد الهادى الجزار، تخرج من أكاديمية الفنون الجميلة عام 1952، وكان من بين معلميه يوسف كامل وأحمد صبرى اللذين أثروا فى ميل الفنانين نحو الواقعية الانطباعية.
اشتهر الفنان بتصويره الدقيق للحياة الدنيوية خاصة فى الريف مصر، كان منير إسكندر فى الساحة الفنية لأكثر من ستة عقود حتى الآن ولديه أعمال فنية فى جميع أنحاء العالم فى المجموعة الفنية الخاصة بجامعة برينستون بالإضافة إلى مجموعة الجامعة الأمريكية فى القاهرة. خلال رحلته الفنية ، شارك الفنان فى العديد من المعارض العالمية فى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وأوكرانيا.
كما شارك منير إسكندر فى العديد من المعارض المحلية على مر السنين وله صورتان معلقتان فى دار الأوبرا المصرية، يمتلك الفنان فهمًا فريدًا لعجلات المجتمع فى مصر وبالتالى فهو قادر على تصويرها بدرجة من الدقة الحنين إلى الماضى.
أما عن "سيد سعد الدين" أحد الفنانين الذين أكدوا وجودهم فى المجال الفنى على مدار العشرين عامًا الماضية، ولد سعد الدين في 24 يناير 1944 في قنا ، مصر،حصل على دبلوم من المعهد الإيطالي ليوناردو دافنشي عام 1967، تم تعيينه أستاذاً للفنون هناك ولكنه الآن أستاذ ثابت إضافة إلى ذلك فهو عضو فى نقابة الفنانين التشكيليين.
درس فن التشريح بشكل خاص ومارس النحت بشكل أكاديمي إلى جانب الرسم عندما التحق بمعهد ليوناردو دافنشى تأثر أيضًا بالفنان سيد عبد الرسول الذي كان استاذه، اتخذ سعد أكثر من أسلوب للحركات الفنية مثل ؛ الرومانسية والواقعية والسريالية والتعبيرية التجريدية.
و سجل في موسوعة كامبريدج الدولية كفنان مصري متميز عام 1990 وتم اختياره ليكون مفوضًا في Tinali International Sofia في عام 1998، كما شارك في معظم المعارض الفنية منذ عام 1962. المعارض الجماعية بما في ذلك ؛ «صالون القاهرة» 1994 .
وفى أكتوبر 2017 ، حصد سعد العديد من الجوائز المحلية والدولية مثل ؛ «الجائزة الأولى والميدالية الذهبية في معرض ميلانو الدولي» 1967 ؛ «الجائزة الأولى للمجلس الأعلى للفنون والآداب» 1974. «الجائزة الأولى في الدورة الرابعة عشرة لبينالي الإسكندرية الدولي» عام 1982.
و"منير اسكندر" هو فنان مصرى، ولد فى القاهرة عام 1926 ، وكان شاهدا على عدد كبير من الفنانين المصريين عندما كان المشهد الفنى المصرى فى ذروته ، ومنهم حسين بكار وحسن فؤاد وعبد الهادى الجزار، تخرج من أكاديمية الفنون الجميلة عام 1952، وكان من بين معلميه يوسف كامل وأحمد صبرى اللذين أثروا فى ميل الفنانين نحو الواقعية الانطباعية.
اشتهر الفنان بتصويره الدقيق للحياة الدنيوية خاصة فى الريف مصر، كان منير إسكندر فى الساحة الفنية لأكثر من ستة عقود حتى الآن ولديه أعمال فنية فى جميع أنحاء العالم فى المجموعة الفنية الخاصة بجامعة برينستون بالإضافة إلى مجموعة الجامعة الأمريكية فى القاهرة. خلال رحلته الفنية ، شارك الفنان فى العديد من المعارض العالمية فى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وأوكرانيا.
كما شارك منير إسكندر فى العديد من المعارض المحلية على مر السنين وله صورتان معلقتان فى دار الأوبرا المصرية، يمتلك الفنان فهمًا فريدًا لعجلات المجتمع فى مصر وبالتالى فهو قادر على تصويرها بدرجة من الدقة الحنين إلى الماضى.
أما عن "سيد سعد الدين" أحد الفنانين الذين أكدوا وجودهم فى المجال الفنى على مدار العشرين عامًا الماضية، ولد سعد الدين في 24 يناير 1944 في قنا ، مصر،حصل على دبلوم من المعهد الإيطالي ليوناردو دافنشي عام 1967، تم تعيينه أستاذاً للفنون هناك ولكنه الآن أستاذ ثابت إضافة إلى ذلك فهو عضو فى نقابة الفنانين التشكيليين.
درس فن التشريح بشكل خاص ومارس النحت بشكل أكاديمي إلى جانب الرسم عندما التحق بمعهد ليوناردو دافنشى تأثر أيضًا بالفنان سيد عبد الرسول الذي كان استاذه، اتخذ سعد أكثر من أسلوب للحركات الفنية مثل ؛ الرومانسية والواقعية والسريالية والتعبيرية التجريدية.
و سجل في موسوعة كامبريدج الدولية كفنان مصري متميز عام 1990 وتم اختياره ليكون مفوضًا في Tinali International Sofia في عام 1998، كما شارك في معظم المعارض الفنية منذ عام 1962. المعارض الجماعية بما في ذلك ؛ «صالون القاهرة» 1994 .
وفى أكتوبر 2017 ، حصد سعد العديد من الجوائز المحلية والدولية مثل ؛ «الجائزة الأولى والميدالية الذهبية في معرض ميلانو الدولي» 1967 ؛ «الجائزة الأولى للمجلس الأعلى للفنون والآداب» 1974. «الجائزة الأولى في الدورة الرابعة عشرة لبينالي الإسكندرية الدولي» عام 1982.