بعد تولي طنطاوي رئاسة "الكرامة".. تعرف على حالات التزكية بالأحزاب السياسية
ظهرت خلال الفترة الأخيرة حالات تزكية المناصب داخل الأحزاب السياسية المختلفة سواء أكانت مؤيدة أو معارضة والتى كان آخرها أول أمس تزكية أحمد طنطاوى البرلمانى السابق فى رئاسة حزب تيار الكرامة بعدما أظهرت الأمور التوافق عليه خلال المؤتمر العام الذي عقده الحزب لانتخاب رئيس له ولم يترشح فى منافسته أحد.
وترصد "فيتو" فى التقرير التالى حالات تزكية المناصب فى الأحزاب السياسية.
وتأتى الحالة الأولى فى تزكية المنصب عندما يتوافق الجميع داخل الحزب أو الكيان على شخص بعينه فيكون التوافق سيد الموقف وتجرى الانتخابات بشكل صوري فقط كإجراء ضمن إجراءات العمل اللائحى داخل الحزب ويعلن رئيسا للحزب بالتزكية فى هذا الأمر.
أما الحالة الثانية فهى تراجع المرشح المنافس له فى الانتخابات ولا يتبقى غير مرشح واحد فقط وهنا أيضا يحصل عليها بالتزكية نظرا لعدم وجود منافس أيضا له فى الانتخابات وهنا يكون المرشح له سمعة طيبة بين أعضاء الحزب وقياداته ولابد أن يلاقى القبول من الجميع.
وكانت حالة التزكية واضحة للعيان في انتخابات السكرتير العام الرحل الثانى فى حزب الوفد عندما أعلن النائب فؤاد بدراوي سكرتيرا عاما للحزب وخاصة بعد تنازل منافسه والذي كان ينوي الترشح حينها الدكتور ياسر الهضيبي ولم يتبق غير النائب فؤاد بدراوي وحصل على المنصب بالتزكية من قبل الهيئة العليا وقيادات الحزب حينها.
وترصد "فيتو" فى التقرير التالى حالات تزكية المناصب فى الأحزاب السياسية.
وتأتى الحالة الأولى فى تزكية المنصب عندما يتوافق الجميع داخل الحزب أو الكيان على شخص بعينه فيكون التوافق سيد الموقف وتجرى الانتخابات بشكل صوري فقط كإجراء ضمن إجراءات العمل اللائحى داخل الحزب ويعلن رئيسا للحزب بالتزكية فى هذا الأمر.
أما الحالة الثانية فهى تراجع المرشح المنافس له فى الانتخابات ولا يتبقى غير مرشح واحد فقط وهنا أيضا يحصل عليها بالتزكية نظرا لعدم وجود منافس أيضا له فى الانتخابات وهنا يكون المرشح له سمعة طيبة بين أعضاء الحزب وقياداته ولابد أن يلاقى القبول من الجميع.
وكانت حالة التزكية واضحة للعيان في انتخابات السكرتير العام الرحل الثانى فى حزب الوفد عندما أعلن النائب فؤاد بدراوي سكرتيرا عاما للحزب وخاصة بعد تنازل منافسه والذي كان ينوي الترشح حينها الدكتور ياسر الهضيبي ولم يتبق غير النائب فؤاد بدراوي وحصل على المنصب بالتزكية من قبل الهيئة العليا وقيادات الحزب حينها.