انطلاق حملة التطعيم ضد «كورونا» في الكويت
انطلقت رسمياً صباح اليوم، حملة التطعيم ضد فيروس كورونا «كوفيد - 19» في مراحلها الأولى، بعد نجاح الافتتاح التجريبي الخميس الماضي.
وتوافد من سيتلقون اللقاح، من كبار السن وأعداد من الطواقم الطبية إلى مركز الكويت للتطعيم في أرض المعارض، وذلك وفق المواعيد المسبقة الممنوحة لهم وفقاً لتسجيلهم في الرابط المخصص للحجز، الذي تجاوز عدد المسجلين فيه 100 ألف شخص حتى الآن.
وأظهرت الصور التزام القادمين لتلقي اللقاح بالاشتراطات الصحية، التي كان أبرزها ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي. هذا وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة د. عبدالله السند قد أكد عدم رصد أي آثار جانبية غير متوقعة بعد مرور نحو 48 ساعة على شريحة العينة التي تلقت لقاح كورونا خلال الافتتاح التجريبي للحملة.
وكانت أعلنت الكويت أعلنت أن أول شحنة من لقاح كورونا وصلت للبلاد فجر الأربعاء الماضي.
وقررت سلطنة عُمان منع الدخول والخروج من كافة المنافذ لمدة أسبوع، بينما علقت تونس الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا وأستراليا وجنوب أفريقيا، فيما حظرت الجزائر أي عملية إجلاء لمواطنيها من بريطانيا، وعلق الأردن الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا لمدة أسبوعين.
وقالت شركة الاتحاد للطيران ومقرها أبوظبي إنها تطلب للحجوزات، من جميع المسافرين من المملكة المتحدة، تقديم نتيجة فحص طبي تؤكد عدم إصابتهم بفيروس كورونا تمتد صلاحيتها لاثنتين وسبعين ساعة على الأكثر قبل وقت مغادرتهم.
بدوره أعلن السودان إغلاق مطار الخرطوم 15 يوما أمام الرحلات القادمة من هولندا وبريطانيا وجنوب أفريقيا.
يذكر أن حذر وزير الصحة البريطاني من أن الإغلاق المشدد، الذي يشمل العاصمة لندن، بسبب السلالة الجديدة من فيروس كورونا، قد يستمر لعدة أشهر.
وأضاف مات هانكوك أن الحكومة لا تريد إلغاء الاحتفال بعيد الميلاد، لكن "واجبنا" يحتم اتخاذ إجراء لمجابهة السلالة الجديدة من الفيروس "الخارجة عن السيطرة".
وأعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون استحداث فئة رابعة أشد من فئات القيود في بعض المناطق، والتراجع عن نية لتخفيف القيود خلال فترة عيد الميلاد، بما أثر على خطط ملايين الأشخاص لفترة العطلات.
وتُلزم هذه الفئة المواطنين الخاضعين لها بالبقاء في المنازل، وتحظر المخالطة بين من لا يعيشون سويا في أماكن مغلقة، كما تقضي بإغلاق المتاجر والشركات التي لا تقدم منتجات أو سلع غير الضرورية.
وتطالب الحكومة سكان المناطق الخاضعة لهذه الفئة بعدم الذهاب إلى مناطق تخضع لفئة أخف من القيود.
وأصبح تخفيف القيود على مخالطة غير الشركاء في السكن خلال عطلة عيد الميلاد مقتصرا على يوم العيد فقط، وذلك بدلا من خمسة أيام كما كان مخططا في السابق.
وتوافد من سيتلقون اللقاح، من كبار السن وأعداد من الطواقم الطبية إلى مركز الكويت للتطعيم في أرض المعارض، وذلك وفق المواعيد المسبقة الممنوحة لهم وفقاً لتسجيلهم في الرابط المخصص للحجز، الذي تجاوز عدد المسجلين فيه 100 ألف شخص حتى الآن.
وأظهرت الصور التزام القادمين لتلقي اللقاح بالاشتراطات الصحية، التي كان أبرزها ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي. هذا وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة د. عبدالله السند قد أكد عدم رصد أي آثار جانبية غير متوقعة بعد مرور نحو 48 ساعة على شريحة العينة التي تلقت لقاح كورونا خلال الافتتاح التجريبي للحملة.
وكانت أعلنت الكويت أعلنت أن أول شحنة من لقاح كورونا وصلت للبلاد فجر الأربعاء الماضي.
وقررت سلطنة عُمان منع الدخول والخروج من كافة المنافذ لمدة أسبوع، بينما علقت تونس الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا وأستراليا وجنوب أفريقيا، فيما حظرت الجزائر أي عملية إجلاء لمواطنيها من بريطانيا، وعلق الأردن الرحلات الجوية القادمة من بريطانيا لمدة أسبوعين.
وقالت شركة الاتحاد للطيران ومقرها أبوظبي إنها تطلب للحجوزات، من جميع المسافرين من المملكة المتحدة، تقديم نتيجة فحص طبي تؤكد عدم إصابتهم بفيروس كورونا تمتد صلاحيتها لاثنتين وسبعين ساعة على الأكثر قبل وقت مغادرتهم.
بدوره أعلن السودان إغلاق مطار الخرطوم 15 يوما أمام الرحلات القادمة من هولندا وبريطانيا وجنوب أفريقيا.
يذكر أن حذر وزير الصحة البريطاني من أن الإغلاق المشدد، الذي يشمل العاصمة لندن، بسبب السلالة الجديدة من فيروس كورونا، قد يستمر لعدة أشهر.
وأضاف مات هانكوك أن الحكومة لا تريد إلغاء الاحتفال بعيد الميلاد، لكن "واجبنا" يحتم اتخاذ إجراء لمجابهة السلالة الجديدة من الفيروس "الخارجة عن السيطرة".
وأعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون استحداث فئة رابعة أشد من فئات القيود في بعض المناطق، والتراجع عن نية لتخفيف القيود خلال فترة عيد الميلاد، بما أثر على خطط ملايين الأشخاص لفترة العطلات.
وتُلزم هذه الفئة المواطنين الخاضعين لها بالبقاء في المنازل، وتحظر المخالطة بين من لا يعيشون سويا في أماكن مغلقة، كما تقضي بإغلاق المتاجر والشركات التي لا تقدم منتجات أو سلع غير الضرورية.
وتطالب الحكومة سكان المناطق الخاضعة لهذه الفئة بعدم الذهاب إلى مناطق تخضع لفئة أخف من القيود.
وأصبح تخفيف القيود على مخالطة غير الشركاء في السكن خلال عطلة عيد الميلاد مقتصرا على يوم العيد فقط، وذلك بدلا من خمسة أيام كما كان مخططا في السابق.
