رابح ماجر: محمد صلاح فخر للعرب بجدارة.. ونتمنى رؤيته في برشلونة أو الريال | فيديو
قال رابح ماجر، أسطورة الكرة الجزائرية: إن محمد صلاح لاعب نادي ليفربول الإنجليزي فخر للعرب عن جدارة، ويعد من أفضل لاعبي العالم حاليًا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "جمهور التالتة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم فايق بقناة "أون تايم سبورت 2" أن محمد صلاح تطور بشكل ملحوظ تحت قيادة يورجن كلوب المدير الفني لنادي ليفربول الإنجليزي.
ولفت إلى أن أي لاعب يتمنى اللعب لريال مدريد لكن محمد صلاح حاليًا مع ليفربول بطل أوروبا، مشيرًا إلى أن صلاح هو الوحيد صاحب تحديد مستقبله الكُروي سواء باللعب في الدوري الإسباني أو البقاء في ليفربول.
وتابع: "أمنية كل العرب رؤية محمد صلاح في برشلونة أو ريال مدريد".
وحرص محمد صلاح، لاعب المنتخب الوطني وفريق ليفربول الإنجليزي، على نشر صورة له مع قطته السيامي أثناء تواجده بمنزله، وذلك بعد الصورة الأخيرة التي قام بنشرها عبر صفحته الشخصية باحتفاله مع أسرته بشجرة الكريسماس مع اقتراب عيد الميلاد المجيد.
وتفاعل عدد كبير بين متابعيه وعشاقه من مختلف دول العالم مع الصورة، متسائلين عن آخر أخبار انتقاله من فريق ليفربول، وتجاهله لأمته مع النادي.
وكان صلاح احتفل بالكريسماس، أمس الجمعة، مع أسرته المكونة من زوجته وابنتيه "مكة وكيان"، في المنزل بسبب الإجراءات الاحترازية التي تمنع وجود تجمعات كبيرة لانتشار الموجة الثانية من فيروس كورونا.
ونشر محمد صلاح عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، صورًا أثناء احتفاله بالكريسماس، متجاهلًا حديث الصحف العالمية عن مستقبله مع ليفربول.
وما زال الحديث مستمرًا عن مستقبل محمد صلاح لاعب منتخبنا الوطني وفريق ليفربول مع الريدز خاصة بعد تصريحات مدربه يورجن كلوب عن مستقبل اللاعب.
وكان الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول الإنجليزي أدلى بتصريحات جديدة وصفتها بعض وسائل الإعلام بـ"المتناقضة"، كشف خلالها، أنه لا يمكنه إجبار أي لاعب على البقاء إذا أراد الرحيل، وذلك بعد ساعات من تصريحاته المتفائلة بشأن مشاعر محمد صلاح ومستقبله داخل أسوار "أنفيلد".
وتغيير طريقة كلوب في الحديث عن صلاح قد تجعله يفكر بشكل جدي في الرحيل في الموسم المقبل خاصة في ظل اهتمام ناديي ريال مدريد وبرشلونة بالتعاقد معه.
وأوضح كلوب أن تدريب لاعبين من عينة شخصية ومستوى صلاح يمكن أن يمثل "تحديًا"، لكنه اعترف، مع ذلك، بأنه أخطأ عندما اختار ترينت ألكسندر-أرنولد قائدًا لليفربول أمام ميدتيلاند، بدلًا من صلاح.
وقال كلوب: "كنت قائدًا لفترة طويلة في مسيرتي وكنت أفكر دائمًا: يا لها من وظيفة لأنه لا يوجد الكثير من الفوائد وهناك الكثير من العمل.. لم أشعر بأهمية أن أكون قائدًا ولم أكن أدرك مدى أهمية ذلك بالنسبة للاعبين".
وتابع: "القاعدة هنا أن لدينا ترتيبًا لقيادة الفريق: جوردان هندرسون، ثم جيمس ميلنر، ثم فيرجيل فان ديك وجيني فينالدوم. هؤلاء هم، إلى حد كبير، القادة الأربعة.. إذا لم يتمكنوا جميعًا من المشاركة، فعادة ما يكون اللاعب الأقدم في النادي، وهذا ما رأيته في ترينت".
وأوضح كلوب: "بعد ذلك تحدثت إلى مو صلاح بشأن ما حدث ثم أدركت أن الأمر لم ينجح بشكل جيد لقد أجرى تلك المقابلة (مع آس) هذه ليست مشكلة بالنسبة لي.. من الواضح أنه أصيب بخيبة أمل.. لم أفعل ذلك عن قصد، وإذا ارتكبت خطأ فأنا (على سبيل المثال) لم اختر ديفوك أوريجي (البديل غالبًا) قائدًا في ذلك اليوم".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "جمهور التالتة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم فايق بقناة "أون تايم سبورت 2" أن محمد صلاح تطور بشكل ملحوظ تحت قيادة يورجن كلوب المدير الفني لنادي ليفربول الإنجليزي.
ولفت إلى أن أي لاعب يتمنى اللعب لريال مدريد لكن محمد صلاح حاليًا مع ليفربول بطل أوروبا، مشيرًا إلى أن صلاح هو الوحيد صاحب تحديد مستقبله الكُروي سواء باللعب في الدوري الإسباني أو البقاء في ليفربول.
وتابع: "أمنية كل العرب رؤية محمد صلاح في برشلونة أو ريال مدريد".
وحرص محمد صلاح، لاعب المنتخب الوطني وفريق ليفربول الإنجليزي، على نشر صورة له مع قطته السيامي أثناء تواجده بمنزله، وذلك بعد الصورة الأخيرة التي قام بنشرها عبر صفحته الشخصية باحتفاله مع أسرته بشجرة الكريسماس مع اقتراب عيد الميلاد المجيد.
وتفاعل عدد كبير بين متابعيه وعشاقه من مختلف دول العالم مع الصورة، متسائلين عن آخر أخبار انتقاله من فريق ليفربول، وتجاهله لأمته مع النادي.
وكان صلاح احتفل بالكريسماس، أمس الجمعة، مع أسرته المكونة من زوجته وابنتيه "مكة وكيان"، في المنزل بسبب الإجراءات الاحترازية التي تمنع وجود تجمعات كبيرة لانتشار الموجة الثانية من فيروس كورونا.
ونشر محمد صلاح عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، صورًا أثناء احتفاله بالكريسماس، متجاهلًا حديث الصحف العالمية عن مستقبله مع ليفربول.
وما زال الحديث مستمرًا عن مستقبل محمد صلاح لاعب منتخبنا الوطني وفريق ليفربول مع الريدز خاصة بعد تصريحات مدربه يورجن كلوب عن مستقبل اللاعب.
وكان الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول الإنجليزي أدلى بتصريحات جديدة وصفتها بعض وسائل الإعلام بـ"المتناقضة"، كشف خلالها، أنه لا يمكنه إجبار أي لاعب على البقاء إذا أراد الرحيل، وذلك بعد ساعات من تصريحاته المتفائلة بشأن مشاعر محمد صلاح ومستقبله داخل أسوار "أنفيلد".
وتغيير طريقة كلوب في الحديث عن صلاح قد تجعله يفكر بشكل جدي في الرحيل في الموسم المقبل خاصة في ظل اهتمام ناديي ريال مدريد وبرشلونة بالتعاقد معه.
وأوضح كلوب أن تدريب لاعبين من عينة شخصية ومستوى صلاح يمكن أن يمثل "تحديًا"، لكنه اعترف، مع ذلك، بأنه أخطأ عندما اختار ترينت ألكسندر-أرنولد قائدًا لليفربول أمام ميدتيلاند، بدلًا من صلاح.
وقال كلوب: "كنت قائدًا لفترة طويلة في مسيرتي وكنت أفكر دائمًا: يا لها من وظيفة لأنه لا يوجد الكثير من الفوائد وهناك الكثير من العمل.. لم أشعر بأهمية أن أكون قائدًا ولم أكن أدرك مدى أهمية ذلك بالنسبة للاعبين".
وتابع: "القاعدة هنا أن لدينا ترتيبًا لقيادة الفريق: جوردان هندرسون، ثم جيمس ميلنر، ثم فيرجيل فان ديك وجيني فينالدوم. هؤلاء هم، إلى حد كبير، القادة الأربعة.. إذا لم يتمكنوا جميعًا من المشاركة، فعادة ما يكون اللاعب الأقدم في النادي، وهذا ما رأيته في ترينت".
وأوضح كلوب: "بعد ذلك تحدثت إلى مو صلاح بشأن ما حدث ثم أدركت أن الأمر لم ينجح بشكل جيد لقد أجرى تلك المقابلة (مع آس) هذه ليست مشكلة بالنسبة لي.. من الواضح أنه أصيب بخيبة أمل.. لم أفعل ذلك عن قصد، وإذا ارتكبت خطأ فأنا (على سبيل المثال) لم اختر ديفوك أوريجي (البديل غالبًا) قائدًا في ذلك اليوم".