كلوب حسم الأمر.. أدلة موافقة ليفربول على رحيل محمد صلاح
مازال الحديث مستمرا عن مستقبل محمد صلاح لاعب منتخبنا الوطني وفريق ليفربول مع الريدز خاصة بعد تصريحات مدربه يورجن كلوب عن مستقبل اللاعب.
وكان الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول الإنجليزي أدلى بتصريحات جديدة وصفتها بعض وسائل الإعلام بـ"المتناقضة"، كشف خلالها، أنه لا يمكنه إجبار أي لاعب على البقاء إذا أراد الرحيل، وذلك بعد ساعات من تصريحاته المتفائلة بشأن مشاعر محمد صلاح ومستقبله داخل أسوار "أنفيلد".
وتغيير طريقة كلوب في الحديث عن صلاح قد تجعله يفكر بشكل جدي في الرحيل في الموسم المقبل خاصة في ظل اهتمام ناديي ريال مدريد وبرشلونة بالتعاقد معه.
وأوضح كلوب أن تدريب لاعبين من عينة شخصية ومستوى صلاح يمكن أن يمثل "تحديا"، لكنه اعترف، مع ذلك، بأنه أخطأ عندما اختار ترينت ألكسندر-أرنولد قائدا لليفربول أمام ميدتيلاند، بدلا من صلاح.
وقال كلوب: "كنت قائدًا لفترة طويلة في مسيرتي وكنت أفكر دائمًا: يا لها من وظيفة لأنه لا يوجد الكثير من الفوائد وهناك الكثير من العمل.. لم أشعر بأهمية أن أكون قائدًا ولم أكن أدرك مدى أهمية ذلك بالنسبة للاعبين".
وتابع: "القاعدة هنا أن لدينا ترتيبا لقيادة الفريق: جوردان هندرسون، ثم جيمس ميلنر، ثم فيرجيل فان ديك وجيني فينالدوم. هؤلاء هم، إلى حد كبير، القادة الأربعة.. إذا لم يتمكنوا جميعا من المشاركة، فعادة ما يكون اللاعب الأقدم في النادي. وهذا ما رأيته في ترينت".
وأوضح كلوب: "بعد ذلك تحدثت إلى مو صلاح بشأن ما حدث. ثم أدركت أن الأمر لم ينجح بشكل جيد لقد أجرى تلك المقابلة (مع آس) هذه ليست مشكلة بالنسبة لي. من الواضح أنه أصيب بخيبة أمل. لم أفعل ذلك عن قصد، وإذا ارتكبت خطأ، فأنا (على سبيل المثال) لم اختر ديفوك أوريغي (البديل غالبا) قائدا في ذلك اليوم".
وكان الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول الإنجليزي أدلى بتصريحات جديدة وصفتها بعض وسائل الإعلام بـ"المتناقضة"، كشف خلالها، أنه لا يمكنه إجبار أي لاعب على البقاء إذا أراد الرحيل، وذلك بعد ساعات من تصريحاته المتفائلة بشأن مشاعر محمد صلاح ومستقبله داخل أسوار "أنفيلد".
وتغيير طريقة كلوب في الحديث عن صلاح قد تجعله يفكر بشكل جدي في الرحيل في الموسم المقبل خاصة في ظل اهتمام ناديي ريال مدريد وبرشلونة بالتعاقد معه.
وأوضح كلوب أن تدريب لاعبين من عينة شخصية ومستوى صلاح يمكن أن يمثل "تحديا"، لكنه اعترف، مع ذلك، بأنه أخطأ عندما اختار ترينت ألكسندر-أرنولد قائدا لليفربول أمام ميدتيلاند، بدلا من صلاح.
وقال كلوب: "كنت قائدًا لفترة طويلة في مسيرتي وكنت أفكر دائمًا: يا لها من وظيفة لأنه لا يوجد الكثير من الفوائد وهناك الكثير من العمل.. لم أشعر بأهمية أن أكون قائدًا ولم أكن أدرك مدى أهمية ذلك بالنسبة للاعبين".
وتابع: "القاعدة هنا أن لدينا ترتيبا لقيادة الفريق: جوردان هندرسون، ثم جيمس ميلنر، ثم فيرجيل فان ديك وجيني فينالدوم. هؤلاء هم، إلى حد كبير، القادة الأربعة.. إذا لم يتمكنوا جميعا من المشاركة، فعادة ما يكون اللاعب الأقدم في النادي. وهذا ما رأيته في ترينت".
وأوضح كلوب: "بعد ذلك تحدثت إلى مو صلاح بشأن ما حدث. ثم أدركت أن الأمر لم ينجح بشكل جيد لقد أجرى تلك المقابلة (مع آس) هذه ليست مشكلة بالنسبة لي. من الواضح أنه أصيب بخيبة أمل. لم أفعل ذلك عن قصد، وإذا ارتكبت خطأ، فأنا (على سبيل المثال) لم اختر ديفوك أوريغي (البديل غالبا) قائدا في ذلك اليوم".