أخبار ماسبيرو.. إحياء ذكرى رحيل مصطفى إسماعيل بإذاعة القرآن الكريم
تضمنت اخبار ماسبيرو احياء إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ مصطفى إسماعيل اليوم السبت حيث ولد عام ١٩٠٥م فى قرية ميت غزال مركز السنطة بمحافظة الغربية لأسرة كان لها من العز والجاه نصيب.
ورصدت أخبار ماسبيرو بدء الشيخ مصطفى إسماعيل في حفظ القرآن الكريم وهو فى سن صغير بكتاب القرية ولم يتجاوز العاشرة من عمره وراجعه على يد الشيخ إدريس فاخر وانتقل بعدها إلى المعهد الدينى بطنطا وهناك بدأت مواهبه في الأداء تظهر وتجلى صوته عندما بدأ يحترف القراء في ذكرى السيد حسن القصبى بطنطا .
وسمعه الشيخ درويش الحريرى والشيخ سيد موسى وأشاروا عليه الذهاب إلى القاهرة ورفض والده أن يتقاضى أجر على القراءة.
ودرس الشيخ مصطفى إسماعيل القراءات السبع على يد الشيخ محمدأبوحشيش واستطاع أن ينضم مع كوكبة من الشيوخ منهم على محمود ومحمد رفعت والبربرى وأحمد ندا ومحمد سلام .
وفي الأربعينيات قرأ القرآن بحى المغربلين ثم غادر إلى طنطا وفى منتصف الأربعينيات ذهب إلى القاهرة وقصد مسجد السيدة زينب وكانت المناسبة ذكرى المولد النبوى الشريف وأمتلأ المسجد عن أخره إنتظارآ لقارئ الليلة وهو الشيخ محمد الصيفى والحفل مذاع على الهواء وماهى إلا لحظات حتى وصل من يبلغ القائمين على الحفل بأن مرضا ألم بالشيخ الصيفى حال دون حضوره فما كان من الشيخ محمد إمام الشريف الذى كان مشرف على الحفل أن يختار قارئ إنقاذا للموقف فوقع بصره على الشيخ مصطفى إسماعيل وكان قد سمعه من قبل بطنطا وقال له تفضل يا شيخ مصطفى وقرأ لأول مرة يصل فيها صوته إلى الناس عبر الراديو.
وفي عام ١٩٤٤ تعاقدت معه الإذاعة وكان أول قارئ يسجل القرآن الكريم مرتلا على إسطوانات واول أجر تقاضاه الشيخ مصطفى ١٥ قرشا فى الليلة وفى عام ١٩٤٥م عين قارئا للقرآن الكريم بالجامع الأزهر وظل به حتى وفاته.
ورحل عنا الشيخ مصطفى إسماعيل في يوم الثلاثاء 26 ديسمبر 1978 وأقيمت له جنازة رسمية ودفن فى مسجده الملحق بداره بقرية ميت غزال.
وتذيع اليوم إذاعة القرآن الكريم عدد من التلاوات للشيخ مصطفى إسماعيل منها عقب أذآن الظهر تلاوة قرآنية مباركة وماتيسرمن سورة الحجرات وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وماتيسرمن سورة التحريم وعقب أذان المغرب تلاوة قرآنية عطرة وما تيسر من سورةالأحزاب وعقب أذآن العشاء تلاوة قرءانية عطر وماتيسرمن سورةآل عمرآن وقرءان السهرة وماتيسر من سورة مريم والحاقة.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكري رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام١٩٤٦م بقرية المسلمين شبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيح محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية .
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي سياق متصل وجه حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم بتخصيص عدة فترات لإحياء ذكري الشيخ محمد هليل في المحطة حيث سيتم في الثامنة صباحا بث تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة الأنعام وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة النحل والإسراء وقرآن السهرة تلاوة عطرة مباركة وما تيسر من سورة الجن والمزمل والليل.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة .
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته .
ورصدت أخبار ماسبيرو بدء الشيخ مصطفى إسماعيل في حفظ القرآن الكريم وهو فى سن صغير بكتاب القرية ولم يتجاوز العاشرة من عمره وراجعه على يد الشيخ إدريس فاخر وانتقل بعدها إلى المعهد الدينى بطنطا وهناك بدأت مواهبه في الأداء تظهر وتجلى صوته عندما بدأ يحترف القراء في ذكرى السيد حسن القصبى بطنطا .
وسمعه الشيخ درويش الحريرى والشيخ سيد موسى وأشاروا عليه الذهاب إلى القاهرة ورفض والده أن يتقاضى أجر على القراءة.
ودرس الشيخ مصطفى إسماعيل القراءات السبع على يد الشيخ محمدأبوحشيش واستطاع أن ينضم مع كوكبة من الشيوخ منهم على محمود ومحمد رفعت والبربرى وأحمد ندا ومحمد سلام .
وفي الأربعينيات قرأ القرآن بحى المغربلين ثم غادر إلى طنطا وفى منتصف الأربعينيات ذهب إلى القاهرة وقصد مسجد السيدة زينب وكانت المناسبة ذكرى المولد النبوى الشريف وأمتلأ المسجد عن أخره إنتظارآ لقارئ الليلة وهو الشيخ محمد الصيفى والحفل مذاع على الهواء وماهى إلا لحظات حتى وصل من يبلغ القائمين على الحفل بأن مرضا ألم بالشيخ الصيفى حال دون حضوره فما كان من الشيخ محمد إمام الشريف الذى كان مشرف على الحفل أن يختار قارئ إنقاذا للموقف فوقع بصره على الشيخ مصطفى إسماعيل وكان قد سمعه من قبل بطنطا وقال له تفضل يا شيخ مصطفى وقرأ لأول مرة يصل فيها صوته إلى الناس عبر الراديو.
وفي عام ١٩٤٤ تعاقدت معه الإذاعة وكان أول قارئ يسجل القرآن الكريم مرتلا على إسطوانات واول أجر تقاضاه الشيخ مصطفى ١٥ قرشا فى الليلة وفى عام ١٩٤٥م عين قارئا للقرآن الكريم بالجامع الأزهر وظل به حتى وفاته.
ورحل عنا الشيخ مصطفى إسماعيل في يوم الثلاثاء 26 ديسمبر 1978 وأقيمت له جنازة رسمية ودفن فى مسجده الملحق بداره بقرية ميت غزال.
وتذيع اليوم إذاعة القرآن الكريم عدد من التلاوات للشيخ مصطفى إسماعيل منها عقب أذآن الظهر تلاوة قرآنية مباركة وماتيسرمن سورة الحجرات وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وماتيسرمن سورة التحريم وعقب أذان المغرب تلاوة قرآنية عطرة وما تيسر من سورةالأحزاب وعقب أذآن العشاء تلاوة قرءانية عطر وماتيسرمن سورةآل عمرآن وقرءان السهرة وماتيسر من سورة مريم والحاقة.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكري رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام١٩٤٦م بقرية المسلمين شبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيح محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية .
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي سياق متصل وجه حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم بتخصيص عدة فترات لإحياء ذكري الشيخ محمد هليل في المحطة حيث سيتم في الثامنة صباحا بث تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة الأنعام وعقب أذان العصر تلاوة قرآنية مباركة وما تيسر من سورة النحل والإسراء وقرآن السهرة تلاوة عطرة مباركة وما تيسر من سورة الجن والمزمل والليل.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني رئيس إذاعة القرآن الكريم عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة .
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته .
