استعدادات المنتخبات العربية للمشاركة في مونديال اليد
19 يوما تفصلنا عن إنطلاق الحدث الأهم والأكبر رياضيا وهو بطولة العالم لكرة اليد في نسختها رقم 27 والمقرر إقامتها خلال الفترة من 13 وحتى 31 يناير المقبل في مصر.
ومن المقرر أن تقام البطولة على 4 ملاعب هي، العاصمة الإدارية وستاد القاهرة و6 أكتوبر وبرج العرب.
ومع اقتراب موعد البطولة، تتنافس المنتخبات في خوض فترات إعداد مميزة تمكنها من الظهور بشكل جيد في المباريات الرسمية بالبطولة المونديالية، وهو ما فعلته معظم المنتخبات حتى الآن.
وخلال السطور التالية تستعرض "فيتو"، برامج واستعدادات بعض المنتخبات العربية المقرر مشاركتها في المونديال، والبداية من المنتخب الجزائري الذي يخوض حاليا معسكرا مغلقا في بولندا.
ومن المقرر أن يخوض المنتخب الجزائري 3 مباريات ودية أمام المنتخب البولندي، ثم التوجه إلى البحرين لخوض مباراتين أمام منتخبها قبل المشاركة في المونديال.
وفي تونس، يخوض المنتخب التونسي استعدادا قويا في ظل الظروف الحالية التي يعانيها العالم بسبب انتشار الموجة الثانية من فيروس كورونا، والتي تضع معها الدول قيودا إضافية على السفر واستقبال الضيوف.
ويخوض المنتخب التونسي معسكرا مغلقا حاليا في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة عدد من المنتخبات العربية والأوروبية، ويخوض المنتخب خلاله عدد من المباريات الدولية القوية.
ومن المقرر أن يخوض المنتخب التونسي مواجهات أمام إسبانيا والبرازيل، بالإضافة إلى خوضه مباراة ودية اليوم أمام المنتخب القطري خسرها بنتيجة (30-33).
ويبدو أن الوضع مع المنتخب الوطني مختلفا بعض الشئ، بعد أن تحدث مسئولي الاتحاد وعلى رأسهم المهندس هشام نصر، مؤكدين أن وضع برنامج إعداد للمنتخب في ظل الظروف الحالية أمر مستحيل وأن الأمر نفسه يسير على كل منتخبات البطولة.
وفي وسط كل تلك التصريحات نجد منتخبي تونس والجزائر يخوضان مباريات ودية أمام منتخبات أوروبية، ويؤديا برامج إعداد قوية قبل الحضور إلى مصر للمشاركة في منافسات المونديال.
ومنتخبنا الوطني اكتفى بخوض 4 مباريات ودية أمام المنتخب البحريني (ضعيف المستوى)، وقرر الاعتماد على المعسكرات الداخلية ما بين القاهرة والغردقة، استعدادا للمشاركة في حدث ينتظره المصريين من أجل مجد يحققه منتخبنا.
ومن المقرر أن تقام البطولة على 4 ملاعب هي، العاصمة الإدارية وستاد القاهرة و6 أكتوبر وبرج العرب.
ومع اقتراب موعد البطولة، تتنافس المنتخبات في خوض فترات إعداد مميزة تمكنها من الظهور بشكل جيد في المباريات الرسمية بالبطولة المونديالية، وهو ما فعلته معظم المنتخبات حتى الآن.
وخلال السطور التالية تستعرض "فيتو"، برامج واستعدادات بعض المنتخبات العربية المقرر مشاركتها في المونديال، والبداية من المنتخب الجزائري الذي يخوض حاليا معسكرا مغلقا في بولندا.
ومن المقرر أن يخوض المنتخب الجزائري 3 مباريات ودية أمام المنتخب البولندي، ثم التوجه إلى البحرين لخوض مباراتين أمام منتخبها قبل المشاركة في المونديال.
وفي تونس، يخوض المنتخب التونسي استعدادا قويا في ظل الظروف الحالية التي يعانيها العالم بسبب انتشار الموجة الثانية من فيروس كورونا، والتي تضع معها الدول قيودا إضافية على السفر واستقبال الضيوف.
ويخوض المنتخب التونسي معسكرا مغلقا حاليا في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة عدد من المنتخبات العربية والأوروبية، ويخوض المنتخب خلاله عدد من المباريات الدولية القوية.
ومن المقرر أن يخوض المنتخب التونسي مواجهات أمام إسبانيا والبرازيل، بالإضافة إلى خوضه مباراة ودية اليوم أمام المنتخب القطري خسرها بنتيجة (30-33).
ويبدو أن الوضع مع المنتخب الوطني مختلفا بعض الشئ، بعد أن تحدث مسئولي الاتحاد وعلى رأسهم المهندس هشام نصر، مؤكدين أن وضع برنامج إعداد للمنتخب في ظل الظروف الحالية أمر مستحيل وأن الأمر نفسه يسير على كل منتخبات البطولة.
وفي وسط كل تلك التصريحات نجد منتخبي تونس والجزائر يخوضان مباريات ودية أمام منتخبات أوروبية، ويؤديا برامج إعداد قوية قبل الحضور إلى مصر للمشاركة في منافسات المونديال.
ومنتخبنا الوطني اكتفى بخوض 4 مباريات ودية أمام المنتخب البحريني (ضعيف المستوى)، وقرر الاعتماد على المعسكرات الداخلية ما بين القاهرة والغردقة، استعدادا للمشاركة في حدث ينتظره المصريين من أجل مجد يحققه منتخبنا.
