لتجنب النصب.. خطوات يجب اتباعها عند شراء شقة
يشهد السوق العقاري زخما في المشروعات العقارية التي تنفذها عدد من الشركات العاملة في السوق المصري.
ولكن بعض المشروعات لا يتم تنفيذها نهائيا إذ يكون هدف الشركة هو النصب عن طريق جمع مقدمات تعاقد من المواطنين وبعدها يتم إغلاق مقر الشركة، فليكتشف المشترون أنهم تعرضوا لعملية سرقة.
لذلك عند الشراء عقار أو شقة من شركة عقارية يجب أن يكون المواطن حريصا كل الحرص ألا ينخدع بالعروض الوهمية والإعلانات المضللة لشركات لا تعمل في مجال العقارات.
وفي هذا السياق قال المهندس مصطفى الجلاد، عضو غرفة التطوير العقاري، إن النصب انتشر خلال الفترة الأخيرة بسبب انجذاب المشتري لعروض مضللة تقدمها شركات وهمية، وعدم التعامل مع الشركات العقارية ذات السمعة الطيبة وصاحبة سابقة الأعمال الجيدة.
وأكد الجلاد أن الإعلانات المضللة تلعب دور محوري في عملية النصب العقاري على المواطنين.
وأشار الجلاد إلى أن السوق العقاري شهد وقائع نصب على المواطنين كان آخرها مبادرة "بيتك بايدك بسعر التكلفة" التي تسببت في ضياع أموال العملاء التي تخطت الملياري جنيه.
وقدم الجلاد عدد من النصائح لتفادي النصب العقاري في بيع وشراء الوحدات السكنية، أبرزها:
- يجب اللجوء للشركات العقارية ذات السمعة الطيبة وسابقة الأعمال الجيدة ويجب أن يكون هناك مشروعات سكنية بمناطق معينة تم تنفيذها وتسليمها للمواطنين.
- عدم اللجوء للإعلانات العقارية الوهمية والعروض البراقة لأنها ممكن تكون غير حقيقية وتتعرض للنصب العقاري.
- اللجوء إلى جهاز تنمية المدينة الذي يتبع إليها المشروع والاستفسار من قبل موظفي لجان الإسكان داخل أجهزة المدن عن المشروع أو الوحدة محل الشراء والتأكد من كافة البيانات والتراخيص المطلوبة.
- عدم الوثوق في السماسرة أو الوسطاء العقاريين لأنهم في الغالب لا يحرصون إلا على جني الربح والأفضل اصطحاب محامي حتى يتم التأكد من الأوراق الرسمية وصحتها واتخاذ كافة الضمانات المطلوبة.
- مع كثرة المشروعات العقارية ازدادت العروض العقارية في السوق وحرص على جذب العميل للشراء وجمع مقدمات حجز وأقساط ثم تفاجئ بعدم التسليم في المواعيد المحددة للمشروع فيجب أن تتخذ احتياطات وضمانات ضمن بنود العقد تتضمن التسليم في المواعيد المتفق عليها بين الطرفين.
- البُعد عن الشقق السكنية التي لاتكون مرخصة أو داخل عمارات سكنية مخالفة حتى لايكون مصيرها الإزالة وفي تلك الحالة يجب اللجوء للحي للتأكد من صحة الأوراق والتراخيص الخاصة بالعمارة.
- تفادي الأدوار السكنية المرتفعة جدًا في العمارات السكنية لأن غالبيتها يكون مخالف.
ولكن بعض المشروعات لا يتم تنفيذها نهائيا إذ يكون هدف الشركة هو النصب عن طريق جمع مقدمات تعاقد من المواطنين وبعدها يتم إغلاق مقر الشركة، فليكتشف المشترون أنهم تعرضوا لعملية سرقة.
لذلك عند الشراء عقار أو شقة من شركة عقارية يجب أن يكون المواطن حريصا كل الحرص ألا ينخدع بالعروض الوهمية والإعلانات المضللة لشركات لا تعمل في مجال العقارات.
وفي هذا السياق قال المهندس مصطفى الجلاد، عضو غرفة التطوير العقاري، إن النصب انتشر خلال الفترة الأخيرة بسبب انجذاب المشتري لعروض مضللة تقدمها شركات وهمية، وعدم التعامل مع الشركات العقارية ذات السمعة الطيبة وصاحبة سابقة الأعمال الجيدة.
وأكد الجلاد أن الإعلانات المضللة تلعب دور محوري في عملية النصب العقاري على المواطنين.
وأشار الجلاد إلى أن السوق العقاري شهد وقائع نصب على المواطنين كان آخرها مبادرة "بيتك بايدك بسعر التكلفة" التي تسببت في ضياع أموال العملاء التي تخطت الملياري جنيه.
وقدم الجلاد عدد من النصائح لتفادي النصب العقاري في بيع وشراء الوحدات السكنية، أبرزها:
- يجب اللجوء للشركات العقارية ذات السمعة الطيبة وسابقة الأعمال الجيدة ويجب أن يكون هناك مشروعات سكنية بمناطق معينة تم تنفيذها وتسليمها للمواطنين.
- عدم اللجوء للإعلانات العقارية الوهمية والعروض البراقة لأنها ممكن تكون غير حقيقية وتتعرض للنصب العقاري.
- اللجوء إلى جهاز تنمية المدينة الذي يتبع إليها المشروع والاستفسار من قبل موظفي لجان الإسكان داخل أجهزة المدن عن المشروع أو الوحدة محل الشراء والتأكد من كافة البيانات والتراخيص المطلوبة.
- عدم الوثوق في السماسرة أو الوسطاء العقاريين لأنهم في الغالب لا يحرصون إلا على جني الربح والأفضل اصطحاب محامي حتى يتم التأكد من الأوراق الرسمية وصحتها واتخاذ كافة الضمانات المطلوبة.
- مع كثرة المشروعات العقارية ازدادت العروض العقارية في السوق وحرص على جذب العميل للشراء وجمع مقدمات حجز وأقساط ثم تفاجئ بعدم التسليم في المواعيد المحددة للمشروع فيجب أن تتخذ احتياطات وضمانات ضمن بنود العقد تتضمن التسليم في المواعيد المتفق عليها بين الطرفين.
- البُعد عن الشقق السكنية التي لاتكون مرخصة أو داخل عمارات سكنية مخالفة حتى لايكون مصيرها الإزالة وفي تلك الحالة يجب اللجوء للحي للتأكد من صحة الأوراق والتراخيص الخاصة بالعمارة.
- تفادي الأدوار السكنية المرتفعة جدًا في العمارات السكنية لأن غالبيتها يكون مخالف.