رئيس اتحاد اليد: طموحنا كبير.. واليابان آخر محطات الاستعداد للمونديال
أكد المهندس هشام نصر رئيس اتحاد اليد ورئيس اللجنة المنظمة لمونديال اليد فخره بما تحقق من طفرة في البنية التحتية للرياضة المصرية من خلال إنشاء ثلاث صالات عالمية هي : برج العرب والعاصمة الادارية واكتوبر ، بالاضافة الي صالة استاد القاهرة التي تم تطويرها لترتقي الي منافسة الصالات الجديدة.
واضاف نصر : "الصالات الجديدة فخر لكل مصري"، وشدد علي الدعم الهائل من الدولة ومن وزير الرياضة الدكتور أشرف صبحي دائم تذليل العقبات الصعبة .
وحول تجهيزات المنتخب الوطني ، قال : " هناك تحديات تعوق الاستعداد الامثل و الاحتكاك الودي والتجريبي بسبب كورونا وتعليمات الاتحاد الدولي لليد تطالب بتقليل الاحتكاك المباشر منعا لانتشار كورونا في المباريات الودية".
وقال: حاليا نحن نتدرب وننتظر منتخب اليابان سيأتي للبطولة مبكراً وسنلعب معه مباراتين، بالاضافة الي اننا خضنا 4 مباريات ودية مع منتخب البحرين، ونسعى من خلال البطولة الي التطوير بشكل تصاعدي.
واختتم رئيس اللجنة المنظمة تصريحاته بالتأكيد علي ان طموح اسرة كرة اليد بلا حدود وقال: سنواصل العمل وسط الظروف الصعبة من اجل اسعاد الجماهير المصرية العظيمة ورفع علم بلادنا.
وكان الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة كشف النظام الطبي للبطولة، لمواجهة فيروس كورونا والذي يسمى الفقاعة الطبية وهو سيطبق على كل وافد من المنتخبات المشاركة في البطولة وهو نظام يحمي كل شخص مشارك حيث سيجنبه الاختلاط إلا في المنافسات وسيتم فحصه طبيا قبل وبعد التدريبات والمباريات، وسيكون النظام شامل الفنادق المقيمين بها بالعاملين بحيث لن يدخل أو يخرج أي فرد من الفندق طوال استضافته للفرق الموجودة ويجنب الجميع الاختلاط ويوفر كل سبل العزل الصحي.
وأوضح صبحي أن مصر بذلت قصارى جهدها لإقامة البطولة في ظل جائحة كورونا وتم بحث كل التفاصيل مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رئيس اللجنة العليا للبطولة بعضوية ١٨ وزيراً.
وأضاف ان اللجنة العليا حرصت على تلبية كل متطلبات الاتحاد الدولي لكرة اليد من بداية الإجراءات الطبية والعزل بجانب الإجراءات الامنية وتسهيل إجراءات الجوازات بالإضافة إلى توفير أماكن خاصة للاعلامين الوافدين مع فرقهم بعيدة عن وسائل الاعلام المصرية بحيث يطبق عليهم أيضا نظام الفقاعة الطبية من وقت وصولهم حتى مغادرتهم مصر.
وأشار صبحي إلى أن الجميع تضافرت مجهوداتهم من أجل إقامة تلك البطولة الكبرى على أرض الكنانة بتوافر كل الإجراءات الاحترازية والأمنية على أعلى مستوى وبشكل يليق باسم الدولة المصرية.
واضاف نصر : "الصالات الجديدة فخر لكل مصري"، وشدد علي الدعم الهائل من الدولة ومن وزير الرياضة الدكتور أشرف صبحي دائم تذليل العقبات الصعبة .
وحول تجهيزات المنتخب الوطني ، قال : " هناك تحديات تعوق الاستعداد الامثل و الاحتكاك الودي والتجريبي بسبب كورونا وتعليمات الاتحاد الدولي لليد تطالب بتقليل الاحتكاك المباشر منعا لانتشار كورونا في المباريات الودية".
وقال: حاليا نحن نتدرب وننتظر منتخب اليابان سيأتي للبطولة مبكراً وسنلعب معه مباراتين، بالاضافة الي اننا خضنا 4 مباريات ودية مع منتخب البحرين، ونسعى من خلال البطولة الي التطوير بشكل تصاعدي.
واختتم رئيس اللجنة المنظمة تصريحاته بالتأكيد علي ان طموح اسرة كرة اليد بلا حدود وقال: سنواصل العمل وسط الظروف الصعبة من اجل اسعاد الجماهير المصرية العظيمة ورفع علم بلادنا.
وكان الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة كشف النظام الطبي للبطولة، لمواجهة فيروس كورونا والذي يسمى الفقاعة الطبية وهو سيطبق على كل وافد من المنتخبات المشاركة في البطولة وهو نظام يحمي كل شخص مشارك حيث سيجنبه الاختلاط إلا في المنافسات وسيتم فحصه طبيا قبل وبعد التدريبات والمباريات، وسيكون النظام شامل الفنادق المقيمين بها بالعاملين بحيث لن يدخل أو يخرج أي فرد من الفندق طوال استضافته للفرق الموجودة ويجنب الجميع الاختلاط ويوفر كل سبل العزل الصحي.
وأوضح صبحي أن مصر بذلت قصارى جهدها لإقامة البطولة في ظل جائحة كورونا وتم بحث كل التفاصيل مع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رئيس اللجنة العليا للبطولة بعضوية ١٨ وزيراً.
وأضاف ان اللجنة العليا حرصت على تلبية كل متطلبات الاتحاد الدولي لكرة اليد من بداية الإجراءات الطبية والعزل بجانب الإجراءات الامنية وتسهيل إجراءات الجوازات بالإضافة إلى توفير أماكن خاصة للاعلامين الوافدين مع فرقهم بعيدة عن وسائل الاعلام المصرية بحيث يطبق عليهم أيضا نظام الفقاعة الطبية من وقت وصولهم حتى مغادرتهم مصر.
وأشار صبحي إلى أن الجميع تضافرت مجهوداتهم من أجل إقامة تلك البطولة الكبرى على أرض الكنانة بتوافر كل الإجراءات الاحترازية والأمنية على أعلى مستوى وبشكل يليق باسم الدولة المصرية.