روسيا تسجل 29 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة
سجلت السلطات الصحية الروسية لليوم الثاني على التوالي أكثر من 29 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة.
وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمحاربة تفشي الفيروس التاجي في روسيا اليوم الجمعة، في تقريرها اليومي، عن رصد 29018 إصابة جديدة بالوباء، مقابل 29935 إصابة في اليوم السابق (ما كان أكبر زيادة منذ بداية الجائحة).
وتتوزع الإصابات الجديدة بين كافة أقاليم روسيا الـ85، وفي مقدمتها العاصمة موسكو (7315 حالة) وثاني أكبر مدن البلاد سان بطرسبورغ (3751 حالة)، ولم تظهر أعراض الإصابة لدى 15.7% من المرضى الجدد.
وارتفعت حصيلة ضحايا مرض "كوفيد-19" الذي يسببه كورونا في روسيا خلال اليوم الأخير بواقع 563 حالة وفاة، بعد قفزة غير مسبوقة بـ635 وفاة في اليوم السابق، فيما تماثل 27397 مريضا للشفاء.
وأصبح إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التاجي التي سجلت في روسيا منذ بداية الجائحة مليونين و992706 إصابات مؤكدة منها 53659 حالة وفاة و540793 حالة نشطة ومليونان و398254 حالة شفاء.
وتجاوز عدد الفحوصات المختبرية التي أجريت في روسيا حتى اليوم لتشخيص الإصابات بكورونا عتبة الـ88 مليونا (516 ألفا منها خلال آخر 24 ساعة)، فيما لا يزال 651 ألف شخص تحت الرقابة الطبية.
وانطلقت في روسيا في وقت سابق من الشهر الجاري حملة التطعيم المجاني ضد كورونا بلقاح "سبوتنيك V" الروسي، وهو أول لقاح ضد الفيروس التاجي على مستوى العالم.
يذكر أن حذر كبير الأطباء في مستشفى كوموناركا المتخصص في العاصمة موسكو من احتمال حدوث موجة ثالثة من جائحة كورونا.
وقال بروتسينكو في تصريح صحفي: «جميع الأوبئة السابقة حدثت على ثلاث موجات وارتبطت بالتفشي الموسمي في الربيع والخريف، لذلك من المحتمل جدا أن تكون هناك موجة ثالثة من وباء فيروس كورونا».، حسب وكالة «تاس» الروسية.
وتابع كبير الأطباء في المستشفى الروسي المتخصص في علاج المصابين بعدوى كورونا قائلا: «هذه ليست توقعاتي، ولكنها خلاصة تحليل تاريخي رصين. وهذه ليست المرة الأولى التي يهاجم فيها فيروس البشرية. دعونا نغوص في تاريخ علاقتنا مع الأوبئة الفيروسية. على سبيل المثال، لنتذكر الإنفلونزا الإسبانية، أو الآسيوية في عام 1962، ثم الخنازير، فإنفلونزا الطيور، كلها سارت في ثلاث موجات، وارتبطت بطريقة أو بأخرى بالتفشي الموسمي في الربيع والخريف».
ولفت بروتسينكو إلى أن جميع المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس كورونا لا يجري الآن إدخالهم إلى المستشفى.
وأوضح كبير الأطباء في هذا السياق: «الآن لا نضع جميع المرضى على الأسرة، كما في الربيع، عندما كانت كلمة كوفيد مؤشرا بالفعل إلى دخول المستشفى. فيما مضى من وقت، تعلمنا تحديد من سيصاب بمرض سهل ويكفي حصوله على مساعدة في المنزل، ومن يتوقع أن تكون إصابته شديدة».
وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمحاربة تفشي الفيروس التاجي في روسيا اليوم الجمعة، في تقريرها اليومي، عن رصد 29018 إصابة جديدة بالوباء، مقابل 29935 إصابة في اليوم السابق (ما كان أكبر زيادة منذ بداية الجائحة).
وتتوزع الإصابات الجديدة بين كافة أقاليم روسيا الـ85، وفي مقدمتها العاصمة موسكو (7315 حالة) وثاني أكبر مدن البلاد سان بطرسبورغ (3751 حالة)، ولم تظهر أعراض الإصابة لدى 15.7% من المرضى الجدد.
وارتفعت حصيلة ضحايا مرض "كوفيد-19" الذي يسببه كورونا في روسيا خلال اليوم الأخير بواقع 563 حالة وفاة، بعد قفزة غير مسبوقة بـ635 وفاة في اليوم السابق، فيما تماثل 27397 مريضا للشفاء.
وأصبح إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التاجي التي سجلت في روسيا منذ بداية الجائحة مليونين و992706 إصابات مؤكدة منها 53659 حالة وفاة و540793 حالة نشطة ومليونان و398254 حالة شفاء.
وتجاوز عدد الفحوصات المختبرية التي أجريت في روسيا حتى اليوم لتشخيص الإصابات بكورونا عتبة الـ88 مليونا (516 ألفا منها خلال آخر 24 ساعة)، فيما لا يزال 651 ألف شخص تحت الرقابة الطبية.
وانطلقت في روسيا في وقت سابق من الشهر الجاري حملة التطعيم المجاني ضد كورونا بلقاح "سبوتنيك V" الروسي، وهو أول لقاح ضد الفيروس التاجي على مستوى العالم.
يذكر أن حذر كبير الأطباء في مستشفى كوموناركا المتخصص في العاصمة موسكو من احتمال حدوث موجة ثالثة من جائحة كورونا.
وقال بروتسينكو في تصريح صحفي: «جميع الأوبئة السابقة حدثت على ثلاث موجات وارتبطت بالتفشي الموسمي في الربيع والخريف، لذلك من المحتمل جدا أن تكون هناك موجة ثالثة من وباء فيروس كورونا».، حسب وكالة «تاس» الروسية.
وتابع كبير الأطباء في المستشفى الروسي المتخصص في علاج المصابين بعدوى كورونا قائلا: «هذه ليست توقعاتي، ولكنها خلاصة تحليل تاريخي رصين. وهذه ليست المرة الأولى التي يهاجم فيها فيروس البشرية. دعونا نغوص في تاريخ علاقتنا مع الأوبئة الفيروسية. على سبيل المثال، لنتذكر الإنفلونزا الإسبانية، أو الآسيوية في عام 1962، ثم الخنازير، فإنفلونزا الطيور، كلها سارت في ثلاث موجات، وارتبطت بطريقة أو بأخرى بالتفشي الموسمي في الربيع والخريف».
ولفت بروتسينكو إلى أن جميع المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بفيروس كورونا لا يجري الآن إدخالهم إلى المستشفى.
وأوضح كبير الأطباء في هذا السياق: «الآن لا نضع جميع المرضى على الأسرة، كما في الربيع، عندما كانت كلمة كوفيد مؤشرا بالفعل إلى دخول المستشفى. فيما مضى من وقت، تعلمنا تحديد من سيصاب بمرض سهل ويكفي حصوله على مساعدة في المنزل، ومن يتوقع أن تكون إصابته شديدة».