لأجل غير مسمى.. كورونا يلقي بظلاله على احتفالات عيد الميلاد | صور
ألقى الفيروس التاجي "كوفيد 19" بظلاله على احتفالات عيد الميلاد في جميع أنحاء
العالم، حيث أبلغت كوريا الجنوبية عن تسجيل حالات يومية قياسية، وأقام البابا فرانسيس قداسا مخفضا
عشية عيد الميلاد، وأوقفت الصين وصول الرحلات الجوية إلى المملكة المتحدة إلى أجل
غير مسمى.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية وانج وين بين، إن الصين قررت أن تحذو حذو عشرات الدول التي فرضت حظرا بعد ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وأعلنت هونج كونج فجرا أنها مددت الحجر الصحي الإلزامي من 14 إلى 21 يومًا لجميع الوافدين في الخارج، بعد الكشف عن السلالات الجديدة لفيروس كورونا، كما حظرت الحكومة دخول أي شخص كان في جنوب إفريقيا لأكثر من ساعتين خلال الـ 21 يوما الماضية، وسط مخاوف بشأن نوع جديد هناك.
في إيطاليا، احتفل البابا فرانسيس بالقداس عشية عيد الميلاد في كاتدرائية القديس بطرس أمام أقل من 200 مواطن يرتدون الأقنعة الواقية، معظمهم من موظفي الفاتيكان للوفاء بقواعد حظر التجول في إيطاليا، الدولة الأكثر تضرراً في أوروبا.
الجدير بالذكر أن احتفالات الكريسماس تقتصر في أغلب الدول هذا العام على إقامة مظاهر الاحتفال داخل المنزل فقط، وتزيين شجرة الكريسماس مع ارتداء ملابس العيد وتبادل التهاني وإرسال الهدايا للأقارب والأحباب، ومشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو الاستماع للأغنيات الخاصة بالمناسبة، وإعداد عشاء مميز يليق بالحدث.
ومن الواضح أن الجائحة قضت على أهم مظاهر الاحتفال، وهي التجمعات العائلية حول مائدة العشاء وتبادل الأحاديث، والتقاط الصور وقضاء وقت مميز ينتظره الجميع من العام للعام.
أغلب الدول منعت الزيارات والتجمعات التي تزيد عن 3 أشخاص للحيلولة دون تفشي الفيروس، لكن بعضها سمح بذلك مثل هولندا التي وافقت على استقبال العائلات 3 ضيوف للاحتفال معهم بالعيد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية وانج وين بين، إن الصين قررت أن تحذو حذو عشرات الدول التي فرضت حظرا بعد ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وأعلنت هونج كونج فجرا أنها مددت الحجر الصحي الإلزامي من 14 إلى 21 يومًا لجميع الوافدين في الخارج، بعد الكشف عن السلالات الجديدة لفيروس كورونا، كما حظرت الحكومة دخول أي شخص كان في جنوب إفريقيا لأكثر من ساعتين خلال الـ 21 يوما الماضية، وسط مخاوف بشأن نوع جديد هناك.
في إيطاليا، احتفل البابا فرانسيس بالقداس عشية عيد الميلاد في كاتدرائية القديس بطرس أمام أقل من 200 مواطن يرتدون الأقنعة الواقية، معظمهم من موظفي الفاتيكان للوفاء بقواعد حظر التجول في إيطاليا، الدولة الأكثر تضرراً في أوروبا.
الجدير بالذكر أن احتفالات الكريسماس تقتصر في أغلب الدول هذا العام على إقامة مظاهر الاحتفال داخل المنزل فقط، وتزيين شجرة الكريسماس مع ارتداء ملابس العيد وتبادل التهاني وإرسال الهدايا للأقارب والأحباب، ومشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو الاستماع للأغنيات الخاصة بالمناسبة، وإعداد عشاء مميز يليق بالحدث.
ومن الواضح أن الجائحة قضت على أهم مظاهر الاحتفال، وهي التجمعات العائلية حول مائدة العشاء وتبادل الأحاديث، والتقاط الصور وقضاء وقت مميز ينتظره الجميع من العام للعام.
أغلب الدول منعت الزيارات والتجمعات التي تزيد عن 3 أشخاص للحيلولة دون تفشي الفيروس، لكن بعضها سمح بذلك مثل هولندا التي وافقت على استقبال العائلات 3 ضيوف للاحتفال معهم بالعيد.