البابا فرنسيس يدعو لمساعدة الفقراء خلال قداس عشية عيد الميلاد
قال البابا
فرنسيس: إنه "يتعين على الناس أن يشعروا بأنهم ملزمون بمساعدة المحتاجين، لأن
السيد المسيح نفسه وُلد فقيرًا مبعدًا".
وخلال ترؤسه قداس عشية عيد الميلاد قال البابا فرنسيس: "عيد الميلاد يجب أن يجعل الجميع يفكرون في ظلمنا تجاه الكثير من إخوتنا وأخواتنا، بدلًا من السعي وراء رغبتنا التي لا تنتهي في الحصول على الممتلكات والمتع الزائلة".
وأقيم القداس في جزء خلفي من كنيسة القديس بطرس بحضور أقل من 100 شخص وعدد قليل من الكرادلة والأساقفة.
وعادة ما يقام هذا القداس في الجزء الرئيسي من الكنيسة، ويحضره ما يصل إلى عشرة آلاف شخص بمن منهم دبلوماسيون يمثلون نحو 200 دولة.
ويلقي البابا فرنسيس اليوم الجمعة عظته "إلى المدينة والعالم" من قاعة داخل الفاتيكان، بدلًا من الشرفة المركزية لساحة القديس بطرس.
الجدير بالذكر أن احتفالات الكريسماس تقتصر في أغلب الدول هذا العام على إقامة مظاهر الاحتفال داخل المنزل فقط، وتزيين شجرة الكريسماس مع ارتداء ملابس العيد وتبادل التهاني وإرسال الهدايا للأقارب والأحباب، ومشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو الاستماع للأغنيات الخاصة بالمناسبة، وإعداد عشاء مميز يليق بالحدث.
ومن الواضح أن الجائحة قضت على أهم مظاهر الاحتفال، وهي التجمعات العائلية حول مائدة العشاء وتبادل الأحاديث، والتقاط الصور وقضاء وقت مميز ينتظره الجميع من العام للعام.
أغلب الدول منعت الزيارات والتجمعات التي تزيد عن 3 أشخاص للحيلولة دون تفشي الفيروس، لكن بعضها سمح بذلك مثل هولندا التي وافقت على استقبال العائلات 3 ضيوف للاحتفال معهم بالعيد.
وخلال ترؤسه قداس عشية عيد الميلاد قال البابا فرنسيس: "عيد الميلاد يجب أن يجعل الجميع يفكرون في ظلمنا تجاه الكثير من إخوتنا وأخواتنا، بدلًا من السعي وراء رغبتنا التي لا تنتهي في الحصول على الممتلكات والمتع الزائلة".
وأقيم القداس في جزء خلفي من كنيسة القديس بطرس بحضور أقل من 100 شخص وعدد قليل من الكرادلة والأساقفة.
وعادة ما يقام هذا القداس في الجزء الرئيسي من الكنيسة، ويحضره ما يصل إلى عشرة آلاف شخص بمن منهم دبلوماسيون يمثلون نحو 200 دولة.
ويلقي البابا فرنسيس اليوم الجمعة عظته "إلى المدينة والعالم" من قاعة داخل الفاتيكان، بدلًا من الشرفة المركزية لساحة القديس بطرس.
الجدير بالذكر أن احتفالات الكريسماس تقتصر في أغلب الدول هذا العام على إقامة مظاهر الاحتفال داخل المنزل فقط، وتزيين شجرة الكريسماس مع ارتداء ملابس العيد وتبادل التهاني وإرسال الهدايا للأقارب والأحباب، ومشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو الاستماع للأغنيات الخاصة بالمناسبة، وإعداد عشاء مميز يليق بالحدث.
ومن الواضح أن الجائحة قضت على أهم مظاهر الاحتفال، وهي التجمعات العائلية حول مائدة العشاء وتبادل الأحاديث، والتقاط الصور وقضاء وقت مميز ينتظره الجميع من العام للعام.
أغلب الدول منعت الزيارات والتجمعات التي تزيد عن 3 أشخاص للحيلولة دون تفشي الفيروس، لكن بعضها سمح بذلك مثل هولندا التي وافقت على استقبال العائلات 3 ضيوف للاحتفال معهم بالعيد.