عمرو موسى: الجامعة العربية لا تستطيع منع أي دولة من التطبيع مع إسرائيل
كشف عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، أنه لا يمكن اللوم على أمين الجامعة الحالي، ولكن يجب اللوم على الوضع العربي.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "حديث القاهرة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم عيسى بقناة "القاهرة والناس": "أمين جامعة الدول العربية الحالي ميقدرش يقول للدولة دي تطبع أو متطبعش مع إسرائيل، ولا يقدر يقول لأي دولة أن تحارب إسرائيل".
ولفت إلى أن السفير أحمد أبو الغيط دبلوماسي قديم ومخضرم ومدرك لكافة قضايا المنطقة والدول العربية.
وأضاف أنه لا بد من حل تفاوضي فلسطيني إسرائيلي والذي يحتاج إلى دعم عربي، مشيرًا إلى أنه يمكن حل الدولتين من خلال الاستفادة من التطبيع بين الإمارات وبعض الدول العربية وإسرائيل.
وأكد أن الرأي العام العربي أصبح خطيرًا، ولا يجب على القادة العرب إغفال ذلك الأمر.
ولفت إلى أنه لا يمكنه التكهن بما قد يفعله الرئيس الأمريكي جو بايدن في السياسة الخارجية.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية، كان والده محمود أبو زيد موسى نائبًا في مجلس الأمة عن حزب الوفد؛ ولذا فقد سلك عمرو موسى السياسة، وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957، والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرًا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبًا دائمًا لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990، ووزيرًا للخارجية عام 1991، وأمينًا عامًا للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر، وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيسًا لها.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "حديث القاهرة" الذي يقدمه الإعلامي إبراهيم عيسى بقناة "القاهرة والناس": "أمين جامعة الدول العربية الحالي ميقدرش يقول للدولة دي تطبع أو متطبعش مع إسرائيل، ولا يقدر يقول لأي دولة أن تحارب إسرائيل".
ولفت إلى أن السفير أحمد أبو الغيط دبلوماسي قديم ومخضرم ومدرك لكافة قضايا المنطقة والدول العربية.
وأضاف أنه لا بد من حل تفاوضي فلسطيني إسرائيلي والذي يحتاج إلى دعم عربي، مشيرًا إلى أنه يمكن حل الدولتين من خلال الاستفادة من التطبيع بين الإمارات وبعض الدول العربية وإسرائيل.
وأكد أن الرأي العام العربي أصبح خطيرًا، ولا يجب على القادة العرب إغفال ذلك الأمر.
ولفت إلى أنه لا يمكنه التكهن بما قد يفعله الرئيس الأمريكي جو بايدن في السياسة الخارجية.
يشار إلى أن عمرو محمود أبو زيد موسى من مواليد 3 أكتوبر 1936 بالقاهرة، لعائلة سياسية تنتمي إلى محافظتي القليوبية والغربية، كان والده محمود أبو زيد موسى نائبًا في مجلس الأمة عن حزب الوفد؛ ولذا فقد سلك عمرو موسى السياسة، وأصر على الالتحاق بكلية الحقوق منذ صغره، وبالفعل التحق بها وحصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957، والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958.
وعمل موسى مديرًا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبًا دائمًا لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990، ووزيرًا للخارجية عام 1991، وأمينًا عامًا للجامعة العربية عام 2001، وحتى عام 2011.
ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية في عام 2012، لكنه خسر، وجاء في الترتيب الخامس بحصوله على حوالي 10% من الأصوات الصحيحة.
وفي سبتمبر 2013، تم تعيينه عضوًا بلجنة الخمسين التي تم تعيينها لتعديل الدستور المصري، وانتخبه أعضاء اللجنة رئيسًا لها.