إيطاليا تسجل 505 وفيات جديدة بكورونا وحصيلة الإصابات تتجاوز مليوني حالة
تجاوزت حصيلة الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا في إيطاليا، اليوم الخميس، عتبة مليوني حالة، بينما رصدت السلطات الصحية 505 وفيات جديدة جراء المرض.
وأفادت وزارة الصحة الإيطالية، في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19" في إيطاليا خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 18040، مقابل 14522 في بيانات أمس الأربعاء، ليصل العدد العام إلى مستوى 2009317 حالة.
كما أضافت الوزارة أنها رصدت 505 وفيات جديدة جراء المرض، مقارنة مع 553 في اليوم السابق، ليصل عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 70900 متوفيا.
وأوضحت أن عدد المتعافين من المرض يبلغ حاليا 1344785 شخصا، بينما لا يزال 593632 يتلقون العلاج، منهم 24 ألفا في المستشفيات.
وأصبحت إيطاليا ثامن دولة في العالم تتجاوز حصيلتها من إصابات كورونا رسميا حاجز مليوني حالة مسجلة، بينما رصدت البلاد أعلى حصيلة وفيات في أوروبا وخامس أكبر عدد في العالم.
والخميس بدأ في إيطاليا سريان حجر صحي عام أعلن بمناسبة اقتراب رأس السنة وعيد الميلاد ويفرض قيودا واسعة على تنقلات السكان.
يذكر أن قالت السلطات الدنماركية إنها رصدت 33 حالة إصابة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا، التي تنتشر بسرعة في أجزاء من بريطانيا.
وقال المعهد المسؤول عن مكافحة الأمراض المعدية في الدنمارك، في تقرير نشر أمس الأربعاء، إن الحالات رُصدت في فحوص فيروس كورونا التي أجريت بين 14 نوفمبر و19 ديسمبر.
وقامت الدنمارك، الرائدة على مستوى العالم في مجال تسلسل الجينوم، بتحليل المواد الجينية في 7805 عينات إيجابية خلال هذه الفترة، ما يعني أن السلالة الجديدة وجدت في 0.4 بالمئة من حالات الإصابة.
وقال المعهد إن النسبة يمكن أن تتغير، لآنه لم يجر تحليل سوى لنسبة 13.5 بالمئة فقط من الحالات الإيجابية حتى الآن.
وعلقت الدنمارك، مثل العديد من الدول الأخرى، رحلات الطيران من وإلى بريطانيا، حيث ظهرت السلالة الجديدة من الفيروس، التي يعتقد أنها أسرع في الانتشار من السلالات السابقة.
يذكر أن أعلنت السلطات الألمانية، عن تسجيلها أول إصابة بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا المسبب لمرض "كوفيد-19" في أراضي البلاد.
ولم تمض أيام على ظهور السلالة الثانية من فيروس كورونا في بريطانيا، المعروفة بشراستها، حتى ظهرت سلالة ثالثة أشد منها في جنوب أفريقيا.
وجاء الإعلان عن السلالة الجديدة وشدتها على لسان وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك، الذي قال إنه تم رصد حالتين أكثر عدوى من السلالة المنتشرة في بريطانيا.
وأضاف أن الحالتين كانتا على اتصال مع أشخاص عادوا من جنوب أفريقيا، خلال الأسبوعين الماضيين، وجرى عزل هؤلاء ومخالطيهم جميعا.
ويظهر التحليل الجيني الجديد أن السلالة الجديدة يشترك في بعض القواسم مع السلالة المنتشرة في بريطانيا، لكنها تتطور بصورة منفصلة.
وبحسب "سكاي نيوز"، فالسلالة الثالثة من فيروس كورونا تشكل مصدر قلق كبير للحكومة البريطانية، لذلك تحركت بسرعة وأوقفت منعت الرحلات مع جنوب أفريقيا.
وربما تكون السلالة الثالثة تفسر الارتفاع الكبير في عدد الإصابات في جنوب أفريقيا مؤخرا.
وكان وزير الصحة في جنوب أفريقيا، زويلي مخيزي، أن البلاد سجلت أكثر من 14 ألف إصابة و65 وفاة بفيروس كورونا في رقم قياسي، كما نقلت عنه وسائل إعلام رسمية.
وأضاف مخيزي أن عدد الإصابات في البلاد تقترب من المليون ونحو 25 ألف، مؤكدا "الفيروس لا يستسلم".
وفي جنوب أفريقيا أكبر عدد من الإصابات بالوباء في القارة السمراء، وهي الدولة السادسة عشرة الأكثر تضررا على مستوى العالم، ويظهر منحنى الإصابات في جنوب أفريقيا ارتفاعا ثباتا منذ أواخر نوفمبر الماضي وكان حينها في معدل يزيد عن 2000 إصابة.
وقالت الحكومة هناك إنها قد تضطر إلى تشديد القيود والتدابير الاحترازية لوقف التفشي المتسارع في الوباء.
وأفادت وزارة الصحة الإيطالية، في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19" في إيطاليا خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 18040، مقابل 14522 في بيانات أمس الأربعاء، ليصل العدد العام إلى مستوى 2009317 حالة.
كما أضافت الوزارة أنها رصدت 505 وفيات جديدة جراء المرض، مقارنة مع 553 في اليوم السابق، ليصل عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 70900 متوفيا.
وأوضحت أن عدد المتعافين من المرض يبلغ حاليا 1344785 شخصا، بينما لا يزال 593632 يتلقون العلاج، منهم 24 ألفا في المستشفيات.
وأصبحت إيطاليا ثامن دولة في العالم تتجاوز حصيلتها من إصابات كورونا رسميا حاجز مليوني حالة مسجلة، بينما رصدت البلاد أعلى حصيلة وفيات في أوروبا وخامس أكبر عدد في العالم.
والخميس بدأ في إيطاليا سريان حجر صحي عام أعلن بمناسبة اقتراب رأس السنة وعيد الميلاد ويفرض قيودا واسعة على تنقلات السكان.
يذكر أن قالت السلطات الدنماركية إنها رصدت 33 حالة إصابة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا، التي تنتشر بسرعة في أجزاء من بريطانيا.
وقال المعهد المسؤول عن مكافحة الأمراض المعدية في الدنمارك، في تقرير نشر أمس الأربعاء، إن الحالات رُصدت في فحوص فيروس كورونا التي أجريت بين 14 نوفمبر و19 ديسمبر.
وقامت الدنمارك، الرائدة على مستوى العالم في مجال تسلسل الجينوم، بتحليل المواد الجينية في 7805 عينات إيجابية خلال هذه الفترة، ما يعني أن السلالة الجديدة وجدت في 0.4 بالمئة من حالات الإصابة.
وقال المعهد إن النسبة يمكن أن تتغير، لآنه لم يجر تحليل سوى لنسبة 13.5 بالمئة فقط من الحالات الإيجابية حتى الآن.
وعلقت الدنمارك، مثل العديد من الدول الأخرى، رحلات الطيران من وإلى بريطانيا، حيث ظهرت السلالة الجديدة من الفيروس، التي يعتقد أنها أسرع في الانتشار من السلالات السابقة.
يذكر أن أعلنت السلطات الألمانية، عن تسجيلها أول إصابة بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا المسبب لمرض "كوفيد-19" في أراضي البلاد.
ولم تمض أيام على ظهور السلالة الثانية من فيروس كورونا في بريطانيا، المعروفة بشراستها، حتى ظهرت سلالة ثالثة أشد منها في جنوب أفريقيا.
وجاء الإعلان عن السلالة الجديدة وشدتها على لسان وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك، الذي قال إنه تم رصد حالتين أكثر عدوى من السلالة المنتشرة في بريطانيا.
وأضاف أن الحالتين كانتا على اتصال مع أشخاص عادوا من جنوب أفريقيا، خلال الأسبوعين الماضيين، وجرى عزل هؤلاء ومخالطيهم جميعا.
ويظهر التحليل الجيني الجديد أن السلالة الجديدة يشترك في بعض القواسم مع السلالة المنتشرة في بريطانيا، لكنها تتطور بصورة منفصلة.
وبحسب "سكاي نيوز"، فالسلالة الثالثة من فيروس كورونا تشكل مصدر قلق كبير للحكومة البريطانية، لذلك تحركت بسرعة وأوقفت منعت الرحلات مع جنوب أفريقيا.
وربما تكون السلالة الثالثة تفسر الارتفاع الكبير في عدد الإصابات في جنوب أفريقيا مؤخرا.
وكان وزير الصحة في جنوب أفريقيا، زويلي مخيزي، أن البلاد سجلت أكثر من 14 ألف إصابة و65 وفاة بفيروس كورونا في رقم قياسي، كما نقلت عنه وسائل إعلام رسمية.
وأضاف مخيزي أن عدد الإصابات في البلاد تقترب من المليون ونحو 25 ألف، مؤكدا "الفيروس لا يستسلم".
وفي جنوب أفريقيا أكبر عدد من الإصابات بالوباء في القارة السمراء، وهي الدولة السادسة عشرة الأكثر تضررا على مستوى العالم، ويظهر منحنى الإصابات في جنوب أفريقيا ارتفاعا ثباتا منذ أواخر نوفمبر الماضي وكان حينها في معدل يزيد عن 2000 إصابة.
وقالت الحكومة هناك إنها قد تضطر إلى تشديد القيود والتدابير الاحترازية لوقف التفشي المتسارع في الوباء.