حزب الغد يطالب بدعوة البرلمان الأوروبي للحوار حول قراره الأخير
أكد حزب الغد برئاسة المهندس موسى مصطفى موسى رئيس الحزب المرشح الرئاسي السابق أن تقارير الاتحاد الأوروبى بشأن حقوق الإنسان فى مصر دائما ما تكون مسيسة وذات أهداف سياسية.
وطالب الحزب بتشكيل لجنة للعلاقات السياسية مع البرلمان الأوروبي
وطالب الدكتور عادل عصمت نائب رئيس حزب الغد والمتحدث الرسمى للحزب بدعوة البرلمان الأوروبي للحوار حول ما جاء في قراره وتفنيد كل ما جاء فيه والرد الرسمي علي كل فقرة من الفقرات الـ 19 التي تأسس عليها القرار.
وأضاف: نريد أن نحافظ على مصالحنا الوطنية، و لا نريد أن نخسر الشريك التجاري الأكبر مع مصر وعلى من يصدرون البيانات العنترية المضحكة والجاهلة ، أن يعوا أنهم يضرون بنا وبمصالحنا الوطنية وبنظامنا الحالي أكبر الضرر وأن يدركوا أنهم ببياناتهم تلك إنما يخدمون بها أعداء الوطن من الإخوان وغيرهم وعليهم أن يدركوا أن هناك اتفاقية شراكة كبيرة بيننا وبين الاتحاد الأوروبي منذ عام 2002.
وأضاف :علينا أن نكف عن الطرق القديمة في التعامل مع المجتمع الدولي وإلا نخسر الشركاء بهذه السهولة والخفة وأن ننطلق من مصالحنا الوطنية وأن نحافظ عليها وأن نتخلى عن تلك العنتريات الزائفة التي أضرت بنا سابقا.
وكان حزب الغد الليبرالي،قد وجه التحية إلى 202 عضو من أعضاء البرلمان الأوروبي الذين رفضوا التصويت على القرار الخاص بحقوق الإنسان في مصر، متوجها بالتقدير لـ 59 نائبا بالبرلمان امتنعوا عن التصويت للقرار، وخصوصا في ظل صدور القرار من منظور ضيق لحقوق الإنسان، ومن خلال نظرة اختزالية بل شديدة الاختزال لمفهوم حقوق الإنسان الواسع في أحد أبعاده وهو بعد الحقوق السياسية، وعدم تقدير كل الجهود الضخمة والمضنية التي قام بها الرئيس والحكومة المصرية، طوال 6 سنوات بخصوص الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للفقراء ومعدومي الدخل ومحدودي الدخل في مصر.
وطالب الحزب بتشكيل لجنة للعلاقات السياسية مع البرلمان الأوروبي
وطالب الدكتور عادل عصمت نائب رئيس حزب الغد والمتحدث الرسمى للحزب بدعوة البرلمان الأوروبي للحوار حول ما جاء في قراره وتفنيد كل ما جاء فيه والرد الرسمي علي كل فقرة من الفقرات الـ 19 التي تأسس عليها القرار.
وأضاف: نريد أن نحافظ على مصالحنا الوطنية، و لا نريد أن نخسر الشريك التجاري الأكبر مع مصر وعلى من يصدرون البيانات العنترية المضحكة والجاهلة ، أن يعوا أنهم يضرون بنا وبمصالحنا الوطنية وبنظامنا الحالي أكبر الضرر وأن يدركوا أنهم ببياناتهم تلك إنما يخدمون بها أعداء الوطن من الإخوان وغيرهم وعليهم أن يدركوا أن هناك اتفاقية شراكة كبيرة بيننا وبين الاتحاد الأوروبي منذ عام 2002.
وأضاف :علينا أن نكف عن الطرق القديمة في التعامل مع المجتمع الدولي وإلا نخسر الشركاء بهذه السهولة والخفة وأن ننطلق من مصالحنا الوطنية وأن نحافظ عليها وأن نتخلى عن تلك العنتريات الزائفة التي أضرت بنا سابقا.
وكان حزب الغد الليبرالي،قد وجه التحية إلى 202 عضو من أعضاء البرلمان الأوروبي الذين رفضوا التصويت على القرار الخاص بحقوق الإنسان في مصر، متوجها بالتقدير لـ 59 نائبا بالبرلمان امتنعوا عن التصويت للقرار، وخصوصا في ظل صدور القرار من منظور ضيق لحقوق الإنسان، ومن خلال نظرة اختزالية بل شديدة الاختزال لمفهوم حقوق الإنسان الواسع في أحد أبعاده وهو بعد الحقوق السياسية، وعدم تقدير كل الجهود الضخمة والمضنية التي قام بها الرئيس والحكومة المصرية، طوال 6 سنوات بخصوص الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للفقراء ومعدومي الدخل ومحدودي الدخل في مصر.
