أكثر من 2 مليون يتلقون لقاحات كورونا في 6 دول بالعالم
تلقى أكثر من 2.7 مليون شخص لقاحات ضد فيروس كورونا المستجد في 6 دول حول العالم حتى الآن.
وقالت وكالة "بلومبرج" للأنباء، الخميس، إن هذا الرقم جاء في بداية أكبر حملة تطعيم في التاريخ مع الاستمرار في توسيع جهود إعطاء اللقاحات.
وأفادت بلومبرج بأن عمليات التطعيم في الولايات المتحدة بدأت في 14 ديسمبر الجاري، وتلقى 1.12 مليون شخص اللقاحات حتى الآن.
وأضافت أن الولايات المتحدة تخصص 5.1 مليون جرعة من لقاح "فايزر- بيونتيك" و6 ملايين جرعة من اللقاح الذي تنتجه شركة موديرنا لتوزيعها هذا الأسبوع.
وأشارت إلى أن لقاحات "فايزر_بيونتيك" و"موديرنا" نجحت في تقليل الإصابات بفيروس كورونا بنسبة 95% في تجارب على عشرات الآلاف من المتطوعين.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت أن منطقة شرق المتوسط تخطت الموجة الثانية من وباء فيروس كورونا مع تسجيل انخفاض في الإصابات والوفيات بمعظم الدول هناك.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أحمد المنظري في اجتماع عبر الفيديو للمكتب الإقليمي للمنظمة: "حسب البيانات لاحظنا انخفاضًا في أعداد الإصابات والوفيات في معظم دول الإقليم، وبالتالي يمكن القول إننا تخطينا الموجة الثانية".
ومع ذلك أكد "المنظري" ضرورة توخي الحظر "حتى نتمكن من الاستمرار في هذا الانخفاض"، مشيرًا إلى أن "فئة الشباب حاليًا من الفئات التي يتم تسجيل إصابات كثيرة بينها، ويعود ذلك لأسباب منها فتح المجالات وفتح المدارس".
وفي وقت سابق أكدت منظمة الصحة العالمية أن الاختبارات المتوفرة للكشف عن فيروس كورونا قادرة على كشف سلالته الجديدة أيضًا.
وقال خبير المنظمة فرانك كونينجز في مقابلة مع خبراء بريطانيين يوم الأربعاء تعليقًا على فاعلية اختبارات فيروس كورونا في الكشف عن السلالة الجديدة: "بشكل عام بوسعي التأكيد أنه يمكن استخدام نفس الاختبارات".
وأضاف: "لا نزال قادرين على كشف الفيروس بواسطة اختبارات التشخيص الجزيئية، وحسب الأخبار الأخيرة فإن اختبارات الأجسام المضادة والاختبارات السريعة لا تزال فعالة أيضًا لكشف السلالات الجديدة".
يذكر أن بريطانيا أعلنت الأسبوع الماضي الكشف عن سلالة جديدة من فيروس كورونا تنتشر بسرعة أكبر، لكنه لا يوجد أي دليل على أنها أشد أو أكثر خطورة من SARS-CoV-2.
وأعلن عضو بعثة منظمة الصحة العالمية إلى ووهان الصينية لتحري أسباب نشأة فيروس كورونا أن التحقيق يرمي إلى استكشاف كل المسارات ولا يهدف للبحث عن مذنبين.
وقالت وكالة "بلومبرج" للأنباء، الخميس، إن هذا الرقم جاء في بداية أكبر حملة تطعيم في التاريخ مع الاستمرار في توسيع جهود إعطاء اللقاحات.
وأفادت بلومبرج بأن عمليات التطعيم في الولايات المتحدة بدأت في 14 ديسمبر الجاري، وتلقى 1.12 مليون شخص اللقاحات حتى الآن.
وأضافت أن الولايات المتحدة تخصص 5.1 مليون جرعة من لقاح "فايزر- بيونتيك" و6 ملايين جرعة من اللقاح الذي تنتجه شركة موديرنا لتوزيعها هذا الأسبوع.
وأشارت إلى أن لقاحات "فايزر_بيونتيك" و"موديرنا" نجحت في تقليل الإصابات بفيروس كورونا بنسبة 95% في تجارب على عشرات الآلاف من المتطوعين.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت أن منطقة شرق المتوسط تخطت الموجة الثانية من وباء فيروس كورونا مع تسجيل انخفاض في الإصابات والوفيات بمعظم الدول هناك.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أحمد المنظري في اجتماع عبر الفيديو للمكتب الإقليمي للمنظمة: "حسب البيانات لاحظنا انخفاضًا في أعداد الإصابات والوفيات في معظم دول الإقليم، وبالتالي يمكن القول إننا تخطينا الموجة الثانية".
ومع ذلك أكد "المنظري" ضرورة توخي الحظر "حتى نتمكن من الاستمرار في هذا الانخفاض"، مشيرًا إلى أن "فئة الشباب حاليًا من الفئات التي يتم تسجيل إصابات كثيرة بينها، ويعود ذلك لأسباب منها فتح المجالات وفتح المدارس".
وفي وقت سابق أكدت منظمة الصحة العالمية أن الاختبارات المتوفرة للكشف عن فيروس كورونا قادرة على كشف سلالته الجديدة أيضًا.
وقال خبير المنظمة فرانك كونينجز في مقابلة مع خبراء بريطانيين يوم الأربعاء تعليقًا على فاعلية اختبارات فيروس كورونا في الكشف عن السلالة الجديدة: "بشكل عام بوسعي التأكيد أنه يمكن استخدام نفس الاختبارات".
وأضاف: "لا نزال قادرين على كشف الفيروس بواسطة اختبارات التشخيص الجزيئية، وحسب الأخبار الأخيرة فإن اختبارات الأجسام المضادة والاختبارات السريعة لا تزال فعالة أيضًا لكشف السلالات الجديدة".
يذكر أن بريطانيا أعلنت الأسبوع الماضي الكشف عن سلالة جديدة من فيروس كورونا تنتشر بسرعة أكبر، لكنه لا يوجد أي دليل على أنها أشد أو أكثر خطورة من SARS-CoV-2.
وأعلن عضو بعثة منظمة الصحة العالمية إلى ووهان الصينية لتحري أسباب نشأة فيروس كورونا أن التحقيق يرمي إلى استكشاف كل المسارات ولا يهدف للبحث عن مذنبين.