FBI: إيرانيون بعثوا رسائل تهديد بالقتل لمسؤولي الانتخابات الأمريكية
قال مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي FBI: إن لديه معلومات تشير إلى أن متسللين إيرانيين يتورطون بشكل شبه مؤكد في إطلاق موقع بعث تهديدات بالقتل لمسؤولين بأجهزة الانتخابات الأمريكية.
وأضاف FBI ووكالة أمن الإنترنت والبنية التحتية أن موقع أعداء الشعب، الذي ظهر بعد الانتخابات الأمريكية ويبدو متوقفًا الآن، أظهر "نية إيرانية مبيتة لإثارة الانقسامات والشكوك في الولايات المتحدة وتقويض ثقة الرأي العام في العملية الانتخابية الأمريكية".
ونقل موقع "اكسيوس" الأمريكي عن مصادر مطلعة، أن "الولايات المتحدة تدرس إغلاق سفارتها في بغداد بعد سلسلة من الهجمات الصاروخية على المنطقة الخضراء بالعراق، من قبل فصائل تدعمها إيران.
وأوضحت المصادر أن "هذه الخطوة قد تكون من بين عدة خيارات قيد الدراسة، كمقدمة للانتقام من إيران، التي وصفها الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو بأنها دولة راعية للإرهاب".
وكانت واشنطن قالت إن سفارتها في بغداد "لن تغلق"، معتبرة أن أي اعتداء ضدها يمس السيادة العراقية.
واتهمت الخارجية الأمريكية "الفاسدين وقتلة المتظاهرين"، بالوقوف وراء الهجمات التي تستهدف مصالح الولايات المتحدة في العراق، مثمنة جهود حكومة مصطفى الكاظمي في معالجة تلك الخروقات.
وقال مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر، خلال جلسة حوارية عبر الدائرة المغلقة مع أطراف في الحكومة العراقية، إن "الاعتداء ضد السفارة والقوات الأمريكية الموجودة في القواعد العراقية، هو اعتداء على السيادة العراقية وعلى شرعية الحكومة وسلطة القانون".
وأضاف FBI ووكالة أمن الإنترنت والبنية التحتية أن موقع أعداء الشعب، الذي ظهر بعد الانتخابات الأمريكية ويبدو متوقفًا الآن، أظهر "نية إيرانية مبيتة لإثارة الانقسامات والشكوك في الولايات المتحدة وتقويض ثقة الرأي العام في العملية الانتخابية الأمريكية".
ونقل موقع "اكسيوس" الأمريكي عن مصادر مطلعة، أن "الولايات المتحدة تدرس إغلاق سفارتها في بغداد بعد سلسلة من الهجمات الصاروخية على المنطقة الخضراء بالعراق، من قبل فصائل تدعمها إيران.
وأوضحت المصادر أن "هذه الخطوة قد تكون من بين عدة خيارات قيد الدراسة، كمقدمة للانتقام من إيران، التي وصفها الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو بأنها دولة راعية للإرهاب".
وكانت واشنطن قالت إن سفارتها في بغداد "لن تغلق"، معتبرة أن أي اعتداء ضدها يمس السيادة العراقية.
واتهمت الخارجية الأمريكية "الفاسدين وقتلة المتظاهرين"، بالوقوف وراء الهجمات التي تستهدف مصالح الولايات المتحدة في العراق، مثمنة جهود حكومة مصطفى الكاظمي في معالجة تلك الخروقات.
وقال مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر، خلال جلسة حوارية عبر الدائرة المغلقة مع أطراف في الحكومة العراقية، إن "الاعتداء ضد السفارة والقوات الأمريكية الموجودة في القواعد العراقية، هو اعتداء على السيادة العراقية وعلى شرعية الحكومة وسلطة القانون".