حقيقة طرح أبل سيارة ذاتية القيادة في عام 2024
ادعى مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك الأيام الماضية طرح شركة أبل الشهيرة بإنتاج الهواتف المحمولة إنتاج سيارات ذاتية القيادة.
وفي عام 2016، وردتنا معلومات أنه تم إلغاء مشروع آبل لتطوير سيارة، والمعروف باسم Project Titan، ووفقاً لتقرير جديد، فقد تم استأنف العمل في المشروع، وتهدف الشركة إلى إطلاق سيارتها الأولى في عام 2024.
آبل تطور سيارتها المقبلة
ووفقآ لما نشرته رويترز أن آبل تمضي قدماً في خططها لبناء سيارة تتميز بتقنيات القيادة الذاتية، وعلاوة على ذلك، يذكر أن عملاق التكنولوجيا يتطلع إلى ريادة تصميم بطارية جديدة من شأنه أن يقلل بشكل جذري من تكلفة البطاريات مع زيادة نطاق السيارة أيضاً.
وأوضحت الشركة أنها على دراية بالمشروع وأن الشركة يتعين عليها على الأرجح التعاون مع شريك في صناعة السيارات.
يقال أن آبل قد استعانت بشركاء للمساعدة في توفير أجزاء خاصة بنظام القيادة الذاتي الخاص بها، لكن يمكنها أيضاً استخدام بعض تقنياتها الداخلية، بما في ذلك مستشعرات الليدار المطورة داخلياً والمستخدمة في آيفون 12 برو وآي باد برو.
وذكرت رويترز أن بطارية السيارة يمكن أن تستخدم تصميماً أحادي الخلية، حيث يزيد ذلك من حجم الخلايا الفردية في البطارية، ويحرر مساحة داخلها، وذلك بالتخلص من الوحدات التي تستخدم عادة لحملها، ويقال أيضاً أن آبل تخطط لاستخدام بطاريات فوسفات حديد ليثيوم، وهو أقل عرضة لارتفاع درجة الحرارة من بطاريات الليثيوم أيون التقليدية.
ومن العناصر الأساسية لمشروع "آبل" تصميم بطارية جديدة تقنيا تسمح التكنولوجيات المستخدمة فيها بتقليص سعر البطارية وزيادة مدى سير السيارات، كما تتطلع لإطلاق صناعة السيارات عام 2024، لكن تداعيات وباء فيروس كورونا قد تؤجل هذه الخطط حتى 2025 أو لموعد أبعد من ذلك.
ولم تكشف "آبل" التي تعتبر من أكبر الشركات في العالم من حيث حجم رؤوس الأموال، والمعروفة بحواسيبها والهواتف والأجهزة الذكية الأخرى والبرمجيات، عن خططها بعد.
وفي عام 2016، وردتنا معلومات أنه تم إلغاء مشروع آبل لتطوير سيارة، والمعروف باسم Project Titan، ووفقاً لتقرير جديد، فقد تم استأنف العمل في المشروع، وتهدف الشركة إلى إطلاق سيارتها الأولى في عام 2024.
آبل تطور سيارتها المقبلة
ووفقآ لما نشرته رويترز أن آبل تمضي قدماً في خططها لبناء سيارة تتميز بتقنيات القيادة الذاتية، وعلاوة على ذلك، يذكر أن عملاق التكنولوجيا يتطلع إلى ريادة تصميم بطارية جديدة من شأنه أن يقلل بشكل جذري من تكلفة البطاريات مع زيادة نطاق السيارة أيضاً.
وأوضحت الشركة أنها على دراية بالمشروع وأن الشركة يتعين عليها على الأرجح التعاون مع شريك في صناعة السيارات.
يقال أن آبل قد استعانت بشركاء للمساعدة في توفير أجزاء خاصة بنظام القيادة الذاتي الخاص بها، لكن يمكنها أيضاً استخدام بعض تقنياتها الداخلية، بما في ذلك مستشعرات الليدار المطورة داخلياً والمستخدمة في آيفون 12 برو وآي باد برو.
وذكرت رويترز أن بطارية السيارة يمكن أن تستخدم تصميماً أحادي الخلية، حيث يزيد ذلك من حجم الخلايا الفردية في البطارية، ويحرر مساحة داخلها، وذلك بالتخلص من الوحدات التي تستخدم عادة لحملها، ويقال أيضاً أن آبل تخطط لاستخدام بطاريات فوسفات حديد ليثيوم، وهو أقل عرضة لارتفاع درجة الحرارة من بطاريات الليثيوم أيون التقليدية.
ومن العناصر الأساسية لمشروع "آبل" تصميم بطارية جديدة تقنيا تسمح التكنولوجيات المستخدمة فيها بتقليص سعر البطارية وزيادة مدى سير السيارات، كما تتطلع لإطلاق صناعة السيارات عام 2024، لكن تداعيات وباء فيروس كورونا قد تؤجل هذه الخطط حتى 2025 أو لموعد أبعد من ذلك.
ولم تكشف "آبل" التي تعتبر من أكبر الشركات في العالم من حيث حجم رؤوس الأموال، والمعروفة بحواسيبها والهواتف والأجهزة الذكية الأخرى والبرمجيات، عن خططها بعد.
