وزارة الصحة تحدد آليات توزيع لقاح كورونا.. تؤكد خضوعه لـ٤ تحاليل.. وتكشف: أعلى معدل للإصابة بالفيروس في محافظات القاهرة الكبرى
عقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، مؤتمر بحضور اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا المستجد، للإعلان عن المستشفيات التى تم إدراجها لتقديم الخدمات الطبية لمرضى فيروس كورونا المستجد، كما سيتم الإعلان عن التفاصيل الخاصة بتقديم خدمات لقاح فيروس كورونا للفئات المستحقة.
وقالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن شهرى ديسمبر ويناير من المتوقع زيادة إصابات الأمراض التنفسية والوفيات فى دول العالم كله.
وأكدت وزيرة الصحة أن هناك ٧ آلاف وفاة على مدى ١٠ شهور ونصف منذ ظهور المرض فى مصر.
وأضافت وزيرة الصحة: "تصاعد منحنى الإصابات تدريجيا"، مؤكدة أن القاهرة أعلى الإصابات حاليا يليها إسكندرية والقليوبية.
وشددت وزيرة الصحة على أن القاهرة والجيزة والقليوبية شهدت ارتفاعا فى إصابات فيروس كورونا.
وأكدت أن ٥٥% من الإصابات فوق غمر ٥٠ عاما، مؤكدة أن ٢٥% من الإصابات للشباب مشددة على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية.
وأوضحت أنه رغم زيادة الحالات مقارنة بالموجة الأولى هى إصابات بسيطة، موضحة أنه فى كل حى فى العواصم ومراكز المحافظات يوجد مستشفى عزل، مناشدة المصابين عدم ترك المستشفيات القريبة منهم واللجوء إلى أخرى بعيدة لمنع التكدس والتزاحم.
وأوضحت وزيرة الصحة أنه لا يوجد انتقال للعدوى داخل المستشفيات ويوجد مسارات آمنة للمصابين بكورونا داخل المستشفيات
وأكدت وجود ٨٠٠ متلقى لبلاغات الخط الساخن لتلقى استفسارات المواطنين، لافتة إلى أن طبيعة الفيروسات تتحور وتتغير وما يسمى بالسلالة الجديدة هو تغير فى الفيروس مشيرة إلى أن فيروس كورونا مثل أي فيروس مع وجودها لمدة طويلة يحدث بها تحور.
وأشارت إلى وجود ١٤٠ ألفا تحور فى الفيروس وبروتين فيروس كورونا.
وأكدت أن نشأة تلك التحورات نتيجة انقسام الفيروس بشكل سريع، موضحة أن التغير الأخير ليس له أي تأثير على حدة الإصابات أو تأثير على اللقاحات.
وأوضحت أن المعامل المركزية باستمرار تقوم بتحليل دورى لفيروس كورونا فى مصر للمصابين وكذلك فى القاهرة لأنها لأكثر فى معدلات الإصابات
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن المصابين بالفيروس عدة مرات يتم تحليل نوعيات الفيروس المصابين بها لرصد أي تحور يحدث فى الفيروس مؤكدة أنه حتى الآن لم يحدث أي تغيير لى نوعية الفيروس الموجود فى مصر.
أضافت أن أصحاب الأمراض المزمنة لهم أولوية فى الحصول لقاح كورونا موضحة أن كل شحنة تأتي إلى مصر من لقاحات كورونا تخضع ل ٤ تحاليل تاخذ مدة أسبوعين.
وأكدت وزيرة الصحة أن الشخص يحصل على جرعتين بينهم ٢١ يوم ولا يجب التأخير فى الجرعة الثانية أو تغافل تناولها
وحذرت من أن موسم الشتاء يكثر فيه تواجد المواطنين فى أماكن مغلقة مما يزيد من احتمالية العدوى ويجب الالتزام بالتباعد الاجتماعى وارتداء الكمامة وغسل الأيدى.
وأكدت وزيرة الصحة أن الأماكن المغلقة وأصوات عالية ممتلئة بالرذاذ وفرصة أعلى للإصابة.
وأشارت وزيرة الصحة أن كل الوحدات الصحية مستمرة فى عمل المبادرات الرئاسية لأصحاب الأمراض المزمنة وصحة المرأة
وأوضحت أن التاريخ لن ينسى تضحيات الفرق الطبية والشهداء
قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن كل مواطن مسئول عن نفسه وأسرته والدولة تراقب الأماكن العامة وتطبيق إجراءات الوقاية والحماية.
وأكدت وزيرة الصحة ضرورة التزام كل مواطن فى الحفاظ على نفسه مشددة على التباعد الاجتماعى خاصة خلال الفترة الحالية وعدم الاستهتار وقد مر عام كامل على وود المرض وقد نمى اقتصاد الدولة المصرية رغم تلك التحديات
و تابعت بأن الوزارة تصرف الأدوية بالمجان لعلاج كورونا حتى فى المستشفيات الخاصة والجامعية نظرا لأنها غير متوفرة الا فى وزارة الصحة
وأكدت وزيرة الصحة أن الموجة الثانية تشهد زيادات فى إصابات كورونا فى القاهرة الكبرى مشيرة إلى أن القرى فيها زيادات بسيطة
فيما أعلنت وزيرة الصحة أن اللجنة العلمية لفيروس كورونا اعتمدت اختيار أكثر اللقاحات أمانا ولم تستبعد لقاحات فايزر ومودرنا مشيرة إلى أن كل اللقاحات حصلت على موافقة الاستخدام الطوارئ ولا يمكن تحديد امان اللقاح إلا بعد مرور سنوات.
وأشارت إلى أن الجهات البحثية تكثف من العمل لسرعة الانتهاء من تجارب الأبحاث السريرية للتأكد من فاعليته.
وقالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن شهرى ديسمبر ويناير من المتوقع زيادة إصابات الأمراض التنفسية والوفيات فى دول العالم كله.
وأكدت وزيرة الصحة أن هناك ٧ آلاف وفاة على مدى ١٠ شهور ونصف منذ ظهور المرض فى مصر.
وأضافت وزيرة الصحة: "تصاعد منحنى الإصابات تدريجيا"، مؤكدة أن القاهرة أعلى الإصابات حاليا يليها إسكندرية والقليوبية.
وشددت وزيرة الصحة على أن القاهرة والجيزة والقليوبية شهدت ارتفاعا فى إصابات فيروس كورونا.
وأكدت أن ٥٥% من الإصابات فوق غمر ٥٠ عاما، مؤكدة أن ٢٥% من الإصابات للشباب مشددة على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية.
وأوضحت أنه رغم زيادة الحالات مقارنة بالموجة الأولى هى إصابات بسيطة، موضحة أنه فى كل حى فى العواصم ومراكز المحافظات يوجد مستشفى عزل، مناشدة المصابين عدم ترك المستشفيات القريبة منهم واللجوء إلى أخرى بعيدة لمنع التكدس والتزاحم.
وأوضحت وزيرة الصحة أنه لا يوجد انتقال للعدوى داخل المستشفيات ويوجد مسارات آمنة للمصابين بكورونا داخل المستشفيات
وأكدت وجود ٨٠٠ متلقى لبلاغات الخط الساخن لتلقى استفسارات المواطنين، لافتة إلى أن طبيعة الفيروسات تتحور وتتغير وما يسمى بالسلالة الجديدة هو تغير فى الفيروس مشيرة إلى أن فيروس كورونا مثل أي فيروس مع وجودها لمدة طويلة يحدث بها تحور.
وأشارت إلى وجود ١٤٠ ألفا تحور فى الفيروس وبروتين فيروس كورونا.
وأكدت أن نشأة تلك التحورات نتيجة انقسام الفيروس بشكل سريع، موضحة أن التغير الأخير ليس له أي تأثير على حدة الإصابات أو تأثير على اللقاحات.
وأوضحت أن المعامل المركزية باستمرار تقوم بتحليل دورى لفيروس كورونا فى مصر للمصابين وكذلك فى القاهرة لأنها لأكثر فى معدلات الإصابات
وأشارت وزيرة الصحة إلى أن المصابين بالفيروس عدة مرات يتم تحليل نوعيات الفيروس المصابين بها لرصد أي تحور يحدث فى الفيروس مؤكدة أنه حتى الآن لم يحدث أي تغيير لى نوعية الفيروس الموجود فى مصر.
أضافت أن أصحاب الأمراض المزمنة لهم أولوية فى الحصول لقاح كورونا موضحة أن كل شحنة تأتي إلى مصر من لقاحات كورونا تخضع ل ٤ تحاليل تاخذ مدة أسبوعين.
وأكدت وزيرة الصحة أن الشخص يحصل على جرعتين بينهم ٢١ يوم ولا يجب التأخير فى الجرعة الثانية أو تغافل تناولها
وحذرت من أن موسم الشتاء يكثر فيه تواجد المواطنين فى أماكن مغلقة مما يزيد من احتمالية العدوى ويجب الالتزام بالتباعد الاجتماعى وارتداء الكمامة وغسل الأيدى.
وأكدت وزيرة الصحة أن الأماكن المغلقة وأصوات عالية ممتلئة بالرذاذ وفرصة أعلى للإصابة.
وأشارت وزيرة الصحة أن كل الوحدات الصحية مستمرة فى عمل المبادرات الرئاسية لأصحاب الأمراض المزمنة وصحة المرأة
وأوضحت أن التاريخ لن ينسى تضحيات الفرق الطبية والشهداء
قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إن كل مواطن مسئول عن نفسه وأسرته والدولة تراقب الأماكن العامة وتطبيق إجراءات الوقاية والحماية.
وأكدت وزيرة الصحة ضرورة التزام كل مواطن فى الحفاظ على نفسه مشددة على التباعد الاجتماعى خاصة خلال الفترة الحالية وعدم الاستهتار وقد مر عام كامل على وود المرض وقد نمى اقتصاد الدولة المصرية رغم تلك التحديات
و تابعت بأن الوزارة تصرف الأدوية بالمجان لعلاج كورونا حتى فى المستشفيات الخاصة والجامعية نظرا لأنها غير متوفرة الا فى وزارة الصحة
وأكدت وزيرة الصحة أن الموجة الثانية تشهد زيادات فى إصابات كورونا فى القاهرة الكبرى مشيرة إلى أن القرى فيها زيادات بسيطة
فيما أعلنت وزيرة الصحة أن اللجنة العلمية لفيروس كورونا اعتمدت اختيار أكثر اللقاحات أمانا ولم تستبعد لقاحات فايزر ومودرنا مشيرة إلى أن كل اللقاحات حصلت على موافقة الاستخدام الطوارئ ولا يمكن تحديد امان اللقاح إلا بعد مرور سنوات.
وأشارت إلى أن الجهات البحثية تكثف من العمل لسرعة الانتهاء من تجارب الأبحاث السريرية للتأكد من فاعليته.
