أستاذ طب نفسي: مريض كورونا يحتاج إلى الشعور بالأمان | فيديو
كشف الدكتور هشام ماجد أستاذ الطب النفسي والمحاضر الدولي، عن أهم أشكال الدعم النفسي التي يجب أن يحصل عليها المريض المصاب بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، قائلا: "المصاب يجب أن يشعر بالأمان أثناء فترة إصابته وبعدها حتى لا يدخل في نوبة اكتئاب".
وأضاف ماجد خلال مداخلة هاتفية لفضائية ten، في برنامج "صباح الورد"، أنه لا بد من دعم المريض نفسيا سواء في المنزل أو في المستشفى، بعدة أشكال قد أقرتها وزارة الصحة والأمانة العامة للصحة النفسية، من خلال مكالمات هاتفية على مدار الساعة من قبل الأطباء النفسيين المتخصصين لتقديم الدعم النفسي للمريض الذي يمكن أن تظهر عليه أعراض الاكتئاب أثناء إصابته بكورونا.
كما أشار أستاذ الطب النفسي، إلى أنه هناك نوعا من الدعم النفسي المباشر وغير المباشر للأطباء أيضا، والرسائل التي ترسلها الأمانة العامة للصحة النفسية للجميع، ليكون أهل وأصدقاء مريض كورونا على علم بها، لأن القلق والتوتر يمكنهما أن يزيدا من أعراض الإصابة. ناصحا بإبعاد المصاب بأية أخبار حول كورونا أكثر من مرة في اليوم.
وتابع الدكتور هشام ماجد قائلا: "لا بد من عدم التعرض للأخبار الخاصة بكورونا أكثر من مرة واحدة فقط ولمدة عشر دقائق، ومرة واحدة فقط ومن مصادر موثوق بها، حتى لا يزيد الذعر بين الناس". فضلا عن ضرورة تأقلم المصاب وغير المصاب مع الخوف والقلق الذي يصيبه ولكن مع التحكم به.
وأضاف ماجد خلال مداخلة هاتفية لفضائية ten، في برنامج "صباح الورد"، أنه لا بد من دعم المريض نفسيا سواء في المنزل أو في المستشفى، بعدة أشكال قد أقرتها وزارة الصحة والأمانة العامة للصحة النفسية، من خلال مكالمات هاتفية على مدار الساعة من قبل الأطباء النفسيين المتخصصين لتقديم الدعم النفسي للمريض الذي يمكن أن تظهر عليه أعراض الاكتئاب أثناء إصابته بكورونا.
كما أشار أستاذ الطب النفسي، إلى أنه هناك نوعا من الدعم النفسي المباشر وغير المباشر للأطباء أيضا، والرسائل التي ترسلها الأمانة العامة للصحة النفسية للجميع، ليكون أهل وأصدقاء مريض كورونا على علم بها، لأن القلق والتوتر يمكنهما أن يزيدا من أعراض الإصابة. ناصحا بإبعاد المصاب بأية أخبار حول كورونا أكثر من مرة في اليوم.
وتابع الدكتور هشام ماجد قائلا: "لا بد من عدم التعرض للأخبار الخاصة بكورونا أكثر من مرة واحدة فقط ولمدة عشر دقائق، ومرة واحدة فقط ومن مصادر موثوق بها، حتى لا يزيد الذعر بين الناس". فضلا عن ضرورة تأقلم المصاب وغير المصاب مع الخوف والقلق الذي يصيبه ولكن مع التحكم به.