مصدر أمنى يكذب مزاعم الإخوان ويكشف الحالة الصحية لعائشة خيرت الشاطر
نفى مصدر أمنى ما رددته صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية من ادعاءات حول تدهور الحالة الصحية لعائشة خيرت الشاطر، المسجونة على ذمة إحدى قضايا الإرهاب، وحاجتها لدخول المستشفى لتلقى العلاج ومنع دخول الطعام والشراب والدواء إليها.
وأكد المصدر أن ما تم تداوله فى هذا الصدد عارٍ تماماً من الصحة.
وأوضح المصدر أن النزيلة مودعة بمستشفى السجن على ذمة إحدى القضايا، ولها تاريخ مرضى قبل إيداعها بالسجن ويتم وضع خطة علاجية لها من تاريخ إيداعها من خلال الأطباء المعالجين، ويتم متابعة حالتها بصفة دورية.
وأشار إلى آخر التحاليل والفحوصات التى أُجريت لها أكدت أن العلامات الحيوية فى الحدود الطبيعية والحالة العامة مستقرة وتتناول الأغذية الصحية المقررة لها وفق برنامجها العلاجى، إضافةً إلى ما تتلقاه من ذويها وفقاً للقواعد المنظمة فى هذا الشأن.
وأكد المصدر أن ما تم تناوله من إدعاءات فى هذا الصدد يأتى فى إطار نهج جماعة الإخوان الإرهابية لنشر الأكاذيب والشائعات فى محاولة لتأليب الرأى العام.
يذكر أن قطاع السجون شهد تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) الذي يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
وأكد المصدر أن ما تم تداوله فى هذا الصدد عارٍ تماماً من الصحة.
وأوضح المصدر أن النزيلة مودعة بمستشفى السجن على ذمة إحدى القضايا، ولها تاريخ مرضى قبل إيداعها بالسجن ويتم وضع خطة علاجية لها من تاريخ إيداعها من خلال الأطباء المعالجين، ويتم متابعة حالتها بصفة دورية.
وأشار إلى آخر التحاليل والفحوصات التى أُجريت لها أكدت أن العلامات الحيوية فى الحدود الطبيعية والحالة العامة مستقرة وتتناول الأغذية الصحية المقررة لها وفق برنامجها العلاجى، إضافةً إلى ما تتلقاه من ذويها وفقاً للقواعد المنظمة فى هذا الشأن.
وأكد المصدر أن ما تم تناوله من إدعاءات فى هذا الصدد يأتى فى إطار نهج جماعة الإخوان الإرهابية لنشر الأكاذيب والشائعات فى محاولة لتأليب الرأى العام.
يذكر أن قطاع السجون شهد تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) الذي يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء .
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
