ماكرون يعرب عن تضامنه مع عائلات رجال الشرطة ضحايا "بوي دو دوم"
أعرب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم
الأربعاء، عن تضامن الشعب الفرنسي مع عائلات رجال الشرطة الذين قتلوا في "بوي
دو دوم"، واصفا رجال الشرطة بـ"الأبطال".
قال ماكرون في تغريدة عبر "تويتر": "تدخلوا لإنقاذ امرأة من ضحايا العنف الأسري في بوي دو دوم، ثلاثة رجال شرطة قتلوا، وأصيب رابع".
وأضاف: "الأمة تشارك العائلات في ألمها"، مشيرا إلى أن "القوات الفرنسية تخاطر بحياتها من أجل حماية الفرنسيين"، وتابع: "هؤلاء هم أبطالنا".
جدير بالذكر أن وسائل إعلام فرنسية، أعلنت صباح اليوم الأربعاء، أن 3 من رجال الشرطة قتلوا وأصيب رابع في إطلاق نار وقع داخل مقاطعة "بوى دى دوم" وسط فرنسا.
وأفادت وكالة "فرانس برس" بأن 3 من عناصر قوات الدرك الفرنسى قتلوا وأصيب رابع برصاص رجل يبلغ 48 عاما أثناء محاولتهم إنقاذ سيدة على سطح أحد المنازل بعد بلاغ عن عنف منزلي ضد امرأة.
وأشارت إلى أن مطلق النار من المحتمل أن يكون مختلا عقليا، حيث وقع الحادث فى قرية صغيرة معزولة فى المقاطعة الفرنسية، مضيفة أن المسلح أطلق النار في البداية وقتل وأصاب عدد من رجال الشرطة قبل أن يشعل النار في المنزل.
ونقلت الوكالة عن مسؤولين، قولهم إن المرأة تم إنقاذها، وإن ضباط الشرطة ما زالوا في الموقع، موضحة أن "رجال الإطفاء أيضا في الموقع يحاولون السيطرة على الحريق".
وقال مصدر مقرب من التحقيق لوكالة "فرانس برس"، إنه "يتم اتخاذ اقصى الاحتياطات فيما يتعلق بخطورة هذا الشخص، مشيرا إلى أن المسلح معروف للسلطات بتهم تتعلق بقضايا حضانة الأطفال، كما أكد المسؤولون في مقاطعة بوي دو دوم أن الوضع لا يزال في تطور.
قال ماكرون في تغريدة عبر "تويتر": "تدخلوا لإنقاذ امرأة من ضحايا العنف الأسري في بوي دو دوم، ثلاثة رجال شرطة قتلوا، وأصيب رابع".
وأضاف: "الأمة تشارك العائلات في ألمها"، مشيرا إلى أن "القوات الفرنسية تخاطر بحياتها من أجل حماية الفرنسيين"، وتابع: "هؤلاء هم أبطالنا".
جدير بالذكر أن وسائل إعلام فرنسية، أعلنت صباح اليوم الأربعاء، أن 3 من رجال الشرطة قتلوا وأصيب رابع في إطلاق نار وقع داخل مقاطعة "بوى دى دوم" وسط فرنسا.
وأفادت وكالة "فرانس برس" بأن 3 من عناصر قوات الدرك الفرنسى قتلوا وأصيب رابع برصاص رجل يبلغ 48 عاما أثناء محاولتهم إنقاذ سيدة على سطح أحد المنازل بعد بلاغ عن عنف منزلي ضد امرأة.
وأشارت إلى أن مطلق النار من المحتمل أن يكون مختلا عقليا، حيث وقع الحادث فى قرية صغيرة معزولة فى المقاطعة الفرنسية، مضيفة أن المسلح أطلق النار في البداية وقتل وأصاب عدد من رجال الشرطة قبل أن يشعل النار في المنزل.
ونقلت الوكالة عن مسؤولين، قولهم إن المرأة تم إنقاذها، وإن ضباط الشرطة ما زالوا في الموقع، موضحة أن "رجال الإطفاء أيضا في الموقع يحاولون السيطرة على الحريق".
وقال مصدر مقرب من التحقيق لوكالة "فرانس برس"، إنه "يتم اتخاذ اقصى الاحتياطات فيما يتعلق بخطورة هذا الشخص، مشيرا إلى أن المسلح معروف للسلطات بتهم تتعلق بقضايا حضانة الأطفال، كما أكد المسؤولون في مقاطعة بوي دو دوم أن الوضع لا يزال في تطور.