لماذا اللقاح الصيني أكثر أمانا من فايزر وموديرنا؟.. أستاذ فيروسات يكشف السبب | فيديو
كشف الدكتور أيمن الشبيني أستاذ الفيروسات والبكتريا بجامعة زويل، عن الأسباب التي تجعل لقاح كورونا الصيني الذي بدأت الصين في تطويره منذ شهر يونيو الماضي هو الأكثر أمانا حتى هذه اللحظة قائلا: "هذا الفاكسين الصيني هو الأكثر أمانا لأنه اعتمد استراتيجية سبق الاعتماد عليها في لقاحات سابقة حصل عليها المصريون أنفسهم، بينا فايزر وموديرنا استخدمتا تكنولوجيا جديدة تخيف كندا والولايات المتحدة".
وفيما يتعلق بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا، فقد أكد الشبيني خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" المذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أنه حتى هذه اللحظة ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا غير صحيح أو مؤكد، ولكن ما حدث هو تحول في السلالة الأم وقد يكون تحور كبير أو بسيط.
وتابع: "لو حصل سلالة جديدة سنكون في مرحلة خطرة، ما يحدث الآن هو تغير وراثي ناتج في السلالة الأم، وهذا التغير طفيف للغاية".
وأشار أستاذ الفيروسات إلى أن ما حدث في بريطانيا كانت نسبة تحور مرتفعة إلى حد ما مقارنة ببقية الدول، بعد حدوث تغير في 17 جينا، ولم يثبت أن أي من اللقاحات فقد قدرته على وقف انتشار هذا الفيروس بكافة تحوراته، قائلا:"عملية الحصر عالية جدا، فاستطاعوا تحديد التحور ورصد، ومفيش سلالة جديدة وهذا اعتمادا على الحقائق العلمية، وهناك تحورات بنسبة كبيرة في السلالة".
وفيما يتعلق بآخر الأعراض التي ظهرت مع وجود تحور بالفيروس، أشار الدكتور أيمن الشبيني، على وجود أعراض جديدة نتجت عن تحور الفيروس والسلالة الأم، وهذا لأن الفيروس ما زال جديدا وقيد الدراسة ورصد مختلف الأعراض الخاصة.
وأضاف قائلا: "الأعراض الغالبة تكون في الجهازين الهضمي والتنفسي، وهذا الفيروس يتمكن من مستقبل معين في الجسم وهذا المستقبل يتواجد في عدة أجزاء من الجسم، لذلك متى وجد هذا المستقبل سيصاب الشخص بالفيروس".
وفيما يتعلق بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا، فقد أكد الشبيني خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" المذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أنه حتى هذه اللحظة ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا غير صحيح أو مؤكد، ولكن ما حدث هو تحول في السلالة الأم وقد يكون تحور كبير أو بسيط.
اظهار أخبار متعلقة
وتابع: "لو حصل سلالة جديدة سنكون في مرحلة خطرة، ما يحدث الآن هو تغير وراثي ناتج في السلالة الأم، وهذا التغير طفيف للغاية".
وأشار أستاذ الفيروسات إلى أن ما حدث في بريطانيا كانت نسبة تحور مرتفعة إلى حد ما مقارنة ببقية الدول، بعد حدوث تغير في 17 جينا، ولم يثبت أن أي من اللقاحات فقد قدرته على وقف انتشار هذا الفيروس بكافة تحوراته، قائلا:"عملية الحصر عالية جدا، فاستطاعوا تحديد التحور ورصد، ومفيش سلالة جديدة وهذا اعتمادا على الحقائق العلمية، وهناك تحورات بنسبة كبيرة في السلالة".
وفيما يتعلق بآخر الأعراض التي ظهرت مع وجود تحور بالفيروس، أشار الدكتور أيمن الشبيني، على وجود أعراض جديدة نتجت عن تحور الفيروس والسلالة الأم، وهذا لأن الفيروس ما زال جديدا وقيد الدراسة ورصد مختلف الأعراض الخاصة.
اظهار أخبار متعلقة
وأضاف قائلا: "الأعراض الغالبة تكون في الجهازين الهضمي والتنفسي، وهذا الفيروس يتمكن من مستقبل معين في الجسم وهذا المستقبل يتواجد في عدة أجزاء من الجسم، لذلك متى وجد هذا المستقبل سيصاب الشخص بالفيروس".