بايدن: الهجوم الإلكتروني الضخم الذي تعرضنا له لن يمر دون رد
قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، إنه سيطلب من الكونجرس تمرير مشروع قانون إغاثة آخر لمواجهة كورونا، مؤكدًا: "حان الوقت للتعافي من جائحة كورونا".
وأضاف "بايدن"، خلال مؤتمر صحفي، أن هجوم إلكتروني ضخم تعرضت له الولايات المتحدة ولن يمر دون رد، مشيرًا إلى أن الهجمات الإلكترونية تشكل خطرا على الأمن القومي الأمريكي.
وأضاف :" نحتاج لقواعد دولية متعلقة بالأمن الإلكتروني، وسنحدد حجم الأضرار جراء الهجوم الإلكتروني وسنرد بعد ذلك".
يذكر أن ألقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بثقله بالحديث عن الهجوم السيبراني الهائل ضد وكالات حكومية أمريكية متعددة. وبدلاً من إدانة الهجوم، أو إدانة روسيا، فإنه قلل من شأنها الاتهامات، معتبراً أن وسائل الإعلام بالغت في تضخيم ما يحدث.
ونشر ترامب تغريدتان، في حسابه عبر تويتر، في أول تعليق علني للرئيس الأمريكي على الهجوم، بعد أن أمضى الأسبوع بأكمله خلف الأبواب المغلقة.
ولفت ترامب إلى أن وسائل الإعلام تنفخ في الهجوم بشكل مبالغ فيه، وذكر أنه قد تم إطلاعه على أن "كل شيء تحت السيطرة".
لكن المسؤولين الأمريكيين يقولون إن الاختراق "يشكل خطرا كبيرا" على الشبكات في كل من القطاعين العام والخاص.
كما أشار ترامب أن الاختراق يمكن أن يكون قد أثر على الانتخابات على الرغم من قول مجموعة من مسؤولي الانتخابات على المستوى الوطني والحكومي والخاص في بيان مشترك أنه لا يوجد دليل على تعرض أي نظام تصويت للاختراق.
وكتب ترامب: "كان من الممكن أيضًا أن تكون هناك ضربة على آلات التصويت السخيفة لدينا خلال الانتخابات، وهو أمر واضح الآن أنني فزت بالكثير، مما جعلها مصدر إحراج أكثر فسادًا للولايات المتحدة".
وقال ترامب: "كانت انتخابات الثالث من نوفمبر الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي. وفي الوقت الحالي، في جميع أنحاء البلاد، يقوم مسؤولو الانتخابات بمراجعة والتحقق من العملية الانتخابية بأكملها قبل الانتهاء من النتيجة".
وفي تغريدة له، أشار وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي قال في مقابلة في وقت سابق من هذا الأسبوع، إن الأدلة تظهر أن روسيا كانت على الأرجح وراء الاختراق.
وقال بومبيو، في مقابلة في برنامج "مارك ليفين شو": "كان هذا جهدًا مهمًا للغاية، وأعتقد أنه يمكننا الآن أن نقول بوضوح تام أن الروس هم من شاركوا في هذا النشاط".
لكن ترامب كتب أنه يتم اتهام روسيا "يحدث أي شىء"، وذهب إلى أنه "قد تكون الصين" وراء الهجوم، ليصبح أحدث مثال يرفض فيه الرئيس إدانة روسيا، على الرغم مما تخبره به فرق الاستخبارات أو الأمن القومي.
وأضاف "بايدن"، خلال مؤتمر صحفي، أن هجوم إلكتروني ضخم تعرضت له الولايات المتحدة ولن يمر دون رد، مشيرًا إلى أن الهجمات الإلكترونية تشكل خطرا على الأمن القومي الأمريكي.
وأضاف :" نحتاج لقواعد دولية متعلقة بالأمن الإلكتروني، وسنحدد حجم الأضرار جراء الهجوم الإلكتروني وسنرد بعد ذلك".
يذكر أن ألقى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بثقله بالحديث عن الهجوم السيبراني الهائل ضد وكالات حكومية أمريكية متعددة. وبدلاً من إدانة الهجوم، أو إدانة روسيا، فإنه قلل من شأنها الاتهامات، معتبراً أن وسائل الإعلام بالغت في تضخيم ما يحدث.
ونشر ترامب تغريدتان، في حسابه عبر تويتر، في أول تعليق علني للرئيس الأمريكي على الهجوم، بعد أن أمضى الأسبوع بأكمله خلف الأبواب المغلقة.
ولفت ترامب إلى أن وسائل الإعلام تنفخ في الهجوم بشكل مبالغ فيه، وذكر أنه قد تم إطلاعه على أن "كل شيء تحت السيطرة".
لكن المسؤولين الأمريكيين يقولون إن الاختراق "يشكل خطرا كبيرا" على الشبكات في كل من القطاعين العام والخاص.
كما أشار ترامب أن الاختراق يمكن أن يكون قد أثر على الانتخابات على الرغم من قول مجموعة من مسؤولي الانتخابات على المستوى الوطني والحكومي والخاص في بيان مشترك أنه لا يوجد دليل على تعرض أي نظام تصويت للاختراق.
وكتب ترامب: "كان من الممكن أيضًا أن تكون هناك ضربة على آلات التصويت السخيفة لدينا خلال الانتخابات، وهو أمر واضح الآن أنني فزت بالكثير، مما جعلها مصدر إحراج أكثر فسادًا للولايات المتحدة".
وقال ترامب: "كانت انتخابات الثالث من نوفمبر الأكثر أمانًا في التاريخ الأمريكي. وفي الوقت الحالي، في جميع أنحاء البلاد، يقوم مسؤولو الانتخابات بمراجعة والتحقق من العملية الانتخابية بأكملها قبل الانتهاء من النتيجة".
وفي تغريدة له، أشار وزير الخارجية مايك بومبيو، الذي قال في مقابلة في وقت سابق من هذا الأسبوع، إن الأدلة تظهر أن روسيا كانت على الأرجح وراء الاختراق.
وقال بومبيو، في مقابلة في برنامج "مارك ليفين شو": "كان هذا جهدًا مهمًا للغاية، وأعتقد أنه يمكننا الآن أن نقول بوضوح تام أن الروس هم من شاركوا في هذا النشاط".
لكن ترامب كتب أنه يتم اتهام روسيا "يحدث أي شىء"، وذهب إلى أنه "قد تكون الصين" وراء الهجوم، ليصبح أحدث مثال يرفض فيه الرئيس إدانة روسيا، على الرغم مما تخبره به فرق الاستخبارات أو الأمن القومي.