"الأطباء": 250 شهيدا بين أعضاء النقابة منذ جائحة كورونا
قالت الدكتورة نجوي الشافعي وكيل النقابة العامة للأطباء، إن عدد شهداء الأطباء وصل 250 شهيدا بسبب كورونا نتيجة تصديهم للجائحة منذ بدايتها، والإصابات فى الطواقم الطبية اقتربت من الـ 10 آلاف.
وأضافت فى مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة" تقديم الإعلامية لميس الحديد المذاع على فضائية "أون أى" أنه مع برودة الجو بدأ فيروس كورونا يأخذ شكل الموجة المتصاعدة فى نسبة الإصابات والوفيات.
وأوضحت أن فيروس كورونا تحور خلال الفترة الماضية وبدأ يصيب الأطفال، وأنه يجب زيارة الطبيب فى حالة ارتفاع درجة حرارة الأطفال فورا واتخاذ الاحتياطات اللازمة تجاه ارتفاع حرارة الأطفال، مؤكدة أن الوقت الحالي حرج ويحتاج إلى إجراءات مشددة، لمواجهة فيروس كورونا.
وأكدت أن وزارة الصحة المسئولة عن توزيع لقاح فيروس كورونا، وتم الإعلان عن الفئات الأولي بالحصول على اللقاح، مشيرة إلى أن اللقاح الصيني "سينوفار" الأكثر أمانا بين اللقاحات الموجودة حاليا.
وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عقدت اجتماعًا، اليوم الثلاثاء، مع اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) برئاسة الدكتور حسام حسني، لمناقشة مستجدات بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد والوضع الوبائي لمصر.
جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة لشئون مبادرات الصحة العامة، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا( الدكتورة جيهان العسال، والدكتورة نهى عاصم، والدكتور أكرم عبد الباري، والدكتور أحمد شوقي، والدكتور أمين عبد الباقي، والدكتور حمدي إبراهيم، والدكتور وجدي أمين)، وذلك بديوان عام وزارة الصحة والسكان.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة ناقشت مع اللجنة العلمية مستجدات بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، وما تضمنه من اعتماد أدوية جديدة أكثر فاعلية في علاج المصابين، مشددة على ضرورة صرف علاج فيروس كورونا المستجد، والجرعات المحددة لحالات العزل المنزلي وفقًا للبروتوكولات العلمية المحدثة الخاصة بوزارة الصحة.
وأضاف "مجاهد" أن الوزيرة وجهت الشكر لجميع أعضاء اللجنة العلمية برئاسة الدكتور حسام حسني، لما يبذلونه من جهد في الوصول إلى أفضل بروتوكولات علاجية لفيروس كورونا المستجد، مؤكدة أن هذه اللجنة بما تضمه من كفاءات بشرية مصرية، كان لها أثرا بالغًا في نجاح تجربة مصر للتصدي لفيروس كورونا، فضلاً عن العمل كفريق واحد مع العاملين بالقطاع الصحي من أطباء، وصيادلة، وتمريض، وفنيين، وإداريين لمواجهة الجائحة.
وأضافت فى مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة" تقديم الإعلامية لميس الحديد المذاع على فضائية "أون أى" أنه مع برودة الجو بدأ فيروس كورونا يأخذ شكل الموجة المتصاعدة فى نسبة الإصابات والوفيات.
وأوضحت أن فيروس كورونا تحور خلال الفترة الماضية وبدأ يصيب الأطفال، وأنه يجب زيارة الطبيب فى حالة ارتفاع درجة حرارة الأطفال فورا واتخاذ الاحتياطات اللازمة تجاه ارتفاع حرارة الأطفال، مؤكدة أن الوقت الحالي حرج ويحتاج إلى إجراءات مشددة، لمواجهة فيروس كورونا.
وأكدت أن وزارة الصحة المسئولة عن توزيع لقاح فيروس كورونا، وتم الإعلان عن الفئات الأولي بالحصول على اللقاح، مشيرة إلى أن اللقاح الصيني "سينوفار" الأكثر أمانا بين اللقاحات الموجودة حاليا.
وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عقدت اجتماعًا، اليوم الثلاثاء، مع اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) برئاسة الدكتور حسام حسني، لمناقشة مستجدات بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد والوضع الوبائي لمصر.
جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة لشئون مبادرات الصحة العامة، وأعضاء اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا( الدكتورة جيهان العسال، والدكتورة نهى عاصم، والدكتور أكرم عبد الباري، والدكتور أحمد شوقي، والدكتور أمين عبد الباقي، والدكتور حمدي إبراهيم، والدكتور وجدي أمين)، وذلك بديوان عام وزارة الصحة والسكان.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة ناقشت مع اللجنة العلمية مستجدات بروتوكولات علاج فيروس كورونا المستجد، وما تضمنه من اعتماد أدوية جديدة أكثر فاعلية في علاج المصابين، مشددة على ضرورة صرف علاج فيروس كورونا المستجد، والجرعات المحددة لحالات العزل المنزلي وفقًا للبروتوكولات العلمية المحدثة الخاصة بوزارة الصحة.
وأضاف "مجاهد" أن الوزيرة وجهت الشكر لجميع أعضاء اللجنة العلمية برئاسة الدكتور حسام حسني، لما يبذلونه من جهد في الوصول إلى أفضل بروتوكولات علاجية لفيروس كورونا المستجد، مؤكدة أن هذه اللجنة بما تضمه من كفاءات بشرية مصرية، كان لها أثرا بالغًا في نجاح تجربة مصر للتصدي لفيروس كورونا، فضلاً عن العمل كفريق واحد مع العاملين بالقطاع الصحي من أطباء، وصيادلة، وتمريض، وفنيين، وإداريين لمواجهة الجائحة.