برلمانى: نؤيد قرار قصر الدعم على طفلين للحد من الزيادة السكانية
قال النائب خالد حنفى عضو لجنة التضامن بمجلس النواب ان تصريحات وزيرة التضامن بشان اقتصار الدعم التموينى وتكافل وكرامه على طفلين هو قرار موفق بهدف تشجيع المواطنيين على تنظيم الانجاب فى ظل الزياده السكانية الكبيرة والتى تلتهم كل خطوات التنمية وبالتالى اذا كان المواطن يريد الانجاب فليتحمل الاعباء التى يتطلبها كل طفل زيادة خاصة ونحن طالبنا بالبرلمان تحديد الدعم التموينى وتكافل وكرامه.
واكد فى تصريح لـ"فيتو" ان المشكله السكانية الكبيرة اصبحت تمثل عائقا امام كل خطوات التنمية وهو الامر الذى ينعكس بالسلب على المؤشر الاقتصادى للدولة فكان لابد من وضع اليات لضمان حصول كل مواطن على حقة من الدعم .
وتابع: الدوله حاولت من خلال حملات التوعية فى القرى والمدن والنجوع عبر وسائل الاعلام وعن طريق قوافل توعية للناس من خطورة الزيادة السكانية الا ان كل هذة الجهود فشلت وبالتالى لم يعود غير اتخذ هذا القرار.
يذكر ان الدكتورة نفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعى، صرحت إن الزيادة السكانية ستؤثر على الدعم بالإضافة إلى الموازنة العامة والاقتصاد المصرى ككل، متابعة: "دعم الأسر الجديدة سيكون بحد أقصى طفلين فى الأسرة الواحدة، على أن تتحمل الأسرة أعباء الطفل الثالث".
وأضافت "القباج"، أن الأسرة التى ستلتزم بإنجاب طفلين فقط، ستحصل على مزايا إيجابية سواء فى المدارس أو عبر بطاقات التموين من دعم كتحفيز لها، مردفة: "ما يحدث حاليا هو ترشيد للدعم، وما نفعله من إجراءات نغطى به احتياجات الأسر الأخرى".
وأوضحت الوزيرة، أنه سيتم تطبيق ترشيد الدعم بعد إعلان رئيس الوزراء الشهر المقبل عن هذا الأمر، ولكن تم تطبيقه بالفعل داخل برنامج "تكافل وكرامة"، بحيث يكون الدعم بحد أقصى طفلين للأسرة، مبينه: "نحن بصدد تطبيق هذا الأمر على بطاقات التموين بعدد طفلين للأسرة أيضا، للأسر الجديدة التى تلتحق بالبطاقات".
وأشارت الدكتورة نيفين القباج، إلى أن الزيادة السكانية قضية وطن، وسيكون هناك جانب تشريعى لتجريم الزواج المبكر ومعاقبة الأسرة التى تمنع أطفالها من التعليم والأخرى التى تُقحم أطفالها فى سوق العمل فى سن مبكر".
وبالنسبة للحضانات فى وضع انتشار فيروس كورونا، أوضحت: "نحن فتحنا الحضانات بنسبة 34% بعد الموجة الأولى لفيروس كورونا، واكتشفنا ظهور إصابات فى 11 حضانة وبالفعل تم غلقها على الفور، بعد إصابة بعض المشرفات والأخصائيات وليس بين الأطفال، خوفا على سلامتهم، وبعد التعافى وتعقيم الحضانات بشكل كبير تم إعادة افتتاحها والآن تعمل بكامل طاقتها، وإن حدث أى طارئ آخر بالنسبة للإصابات فى الوقت الراهن سنتخذ قرارا بالإغلاق".
واكد فى تصريح لـ"فيتو" ان المشكله السكانية الكبيرة اصبحت تمثل عائقا امام كل خطوات التنمية وهو الامر الذى ينعكس بالسلب على المؤشر الاقتصادى للدولة فكان لابد من وضع اليات لضمان حصول كل مواطن على حقة من الدعم .
وتابع: الدوله حاولت من خلال حملات التوعية فى القرى والمدن والنجوع عبر وسائل الاعلام وعن طريق قوافل توعية للناس من خطورة الزيادة السكانية الا ان كل هذة الجهود فشلت وبالتالى لم يعود غير اتخذ هذا القرار.
يذكر ان الدكتورة نفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعى، صرحت إن الزيادة السكانية ستؤثر على الدعم بالإضافة إلى الموازنة العامة والاقتصاد المصرى ككل، متابعة: "دعم الأسر الجديدة سيكون بحد أقصى طفلين فى الأسرة الواحدة، على أن تتحمل الأسرة أعباء الطفل الثالث".
وأضافت "القباج"، أن الأسرة التى ستلتزم بإنجاب طفلين فقط، ستحصل على مزايا إيجابية سواء فى المدارس أو عبر بطاقات التموين من دعم كتحفيز لها، مردفة: "ما يحدث حاليا هو ترشيد للدعم، وما نفعله من إجراءات نغطى به احتياجات الأسر الأخرى".
وأوضحت الوزيرة، أنه سيتم تطبيق ترشيد الدعم بعد إعلان رئيس الوزراء الشهر المقبل عن هذا الأمر، ولكن تم تطبيقه بالفعل داخل برنامج "تكافل وكرامة"، بحيث يكون الدعم بحد أقصى طفلين للأسرة، مبينه: "نحن بصدد تطبيق هذا الأمر على بطاقات التموين بعدد طفلين للأسرة أيضا، للأسر الجديدة التى تلتحق بالبطاقات".
وأشارت الدكتورة نيفين القباج، إلى أن الزيادة السكانية قضية وطن، وسيكون هناك جانب تشريعى لتجريم الزواج المبكر ومعاقبة الأسرة التى تمنع أطفالها من التعليم والأخرى التى تُقحم أطفالها فى سوق العمل فى سن مبكر".
وبالنسبة للحضانات فى وضع انتشار فيروس كورونا، أوضحت: "نحن فتحنا الحضانات بنسبة 34% بعد الموجة الأولى لفيروس كورونا، واكتشفنا ظهور إصابات فى 11 حضانة وبالفعل تم غلقها على الفور، بعد إصابة بعض المشرفات والأخصائيات وليس بين الأطفال، خوفا على سلامتهم، وبعد التعافى وتعقيم الحضانات بشكل كبير تم إعادة افتتاحها والآن تعمل بكامل طاقتها، وإن حدث أى طارئ آخر بالنسبة للإصابات فى الوقت الراهن سنتخذ قرارا بالإغلاق".