اشتية يدعو البرتغال للاعتراف بالدولة الفلسطينية
بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم الثلاثاء في رام الله، مع نائب رئيس الوزراء وزير خارجية البرتغال، أوجستو سانتوس سيلفا، آخر التطورات والمستجدات السياسية.
وشدد اشتية خلال اللقاء على "أهمية كسر الأمر الواقع وتطبيق دعوة البرلمان البرتغالي للحكومة إلى الاعتراف بدولة فلسطين، لما فيه من حفاظ على حل الدولتين من التلاشي في ظل التوسع الاستيطاني الإسرائيلي الممنهج، والخطوات الإسرائيلية في تدمير أي فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية".
وأشار رئيس الوزراء الفلسطيني "إلى ضرورة تشكيل تحالف دولي لإعادة إحياء عملية السلام، ترأسه الرباعية الدولية، على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي لإنهاء الاحتلال وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية".
وأكد اشتية على متانة العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرا إلى أهمية تعزيز التعاون المشترك ما بين البلدين على صعيد العديد من القطاعات، وتفعيل اللجان المشتركة بما يشمل رجال الأعمال والتبادل الأكاديمي والثقافي، بالإضافة إلى تعزيزها على المستوى الشعبي ومؤسسات المجتمع المدني.
من جانبه أكد أوجتسو، دعم بلاده لحل الدولتين وأن أوروبا ستعمل على إنجاز ذلك، بالإضافة إلى علاقات الصداقة التي تربط البلدين.
وكان قد حذر حذر رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتيه،في وقت سابق، من التطورات الخطرة غير المسبوقة في المشروع "الاستعماري الإسرائيلي"، معربا عن قلقه من "مشاريع استيطانية استعمارية جديدة".
وقال: "ننظر بقلق أيضا للتقارير المتواترة عن مشاريع استيطانية استعمارية جديدة في القدس العربية والضفة الغربية، التي تهدف لتطويق وخنق الأحياء العربية الفلسطينية، ومنع التواصل بينها وبين بقية أنحاء الضفة، في عزل تام لمدينة القدس".
وشدد اشتية خلال اللقاء على "أهمية كسر الأمر الواقع وتطبيق دعوة البرلمان البرتغالي للحكومة إلى الاعتراف بدولة فلسطين، لما فيه من حفاظ على حل الدولتين من التلاشي في ظل التوسع الاستيطاني الإسرائيلي الممنهج، والخطوات الإسرائيلية في تدمير أي فرصة لإقامة الدولة الفلسطينية".
وأشار رئيس الوزراء الفلسطيني "إلى ضرورة تشكيل تحالف دولي لإعادة إحياء عملية السلام، ترأسه الرباعية الدولية، على أساس قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي لإنهاء الاحتلال وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية".
وأكد اشتية على متانة العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرا إلى أهمية تعزيز التعاون المشترك ما بين البلدين على صعيد العديد من القطاعات، وتفعيل اللجان المشتركة بما يشمل رجال الأعمال والتبادل الأكاديمي والثقافي، بالإضافة إلى تعزيزها على المستوى الشعبي ومؤسسات المجتمع المدني.
من جانبه أكد أوجتسو، دعم بلاده لحل الدولتين وأن أوروبا ستعمل على إنجاز ذلك، بالإضافة إلى علاقات الصداقة التي تربط البلدين.
وكان قد حذر حذر رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتيه،في وقت سابق، من التطورات الخطرة غير المسبوقة في المشروع "الاستعماري الإسرائيلي"، معربا عن قلقه من "مشاريع استيطانية استعمارية جديدة".
وقال: "ننظر بقلق أيضا للتقارير المتواترة عن مشاريع استيطانية استعمارية جديدة في القدس العربية والضفة الغربية، التي تهدف لتطويق وخنق الأحياء العربية الفلسطينية، ومنع التواصل بينها وبين بقية أنحاء الضفة، في عزل تام لمدينة القدس".
