تفتيش شقة إرهابي على يد 190 شرطيا ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية في العاصمة برلين،
الثلاثاء، أنها قامت بتفتيش شقة إرهابي مشتبه به.
وأوضحت الشرطة أن الرجل يشتبه في إعداده لتنفيذ جريمة خطيرة، لافتة إلى أنه تم العثور عليه خلال التفتيش.
وقال المتحدث باسم الادعاء العام، مارتين شتلتنر، إن الاشتباه في الإعداد
لجريمة خطيرة لم يتم تأكيده أو تحديده حتى الآن، ولكنه أكد أن التحقيقات لا تزال مستمرة.
وأشار إلى أنه تمت الاستعانة بنحو 190 فردا في المهمة.
وكان مجلس الشيوخ في برلين أعلن مؤخرا أنه يجب توقع حدوث هجوم في برلين مجددا في أي وقت، مضيفا أن هناك "باستمرار حالة تهديد عالية".
ولفت إلى أن بعض المتطرفين يقعون بالفعل في بؤرة تركيز السلطات.
وكانت طائرة مسيرة اصطددمت ببرج الجرس في كنيسة الذكرى في العاصمة الألمانية برلين، وانحشرت في واجهة البرج.
وكان قد أقيم في الكنيسة مساء السبت، قداس لإحياء ذكرى ضحايا هجوم الدهس الذي وقع في 19 ديسمبر 2016، والذي نفذه التونسي الراحل أنيس العامري بشاحنة في سوق لعيد الميلاد قبالة الكنيسة وقتل 12 شخصا وأصاب عشرات قبل أن يلقى حتفه لاحقا على يد الشرطة الإيطالية.
وتم إنشاء الكنيسة في الفترة بين 1891 حتى 1895، وتعرضت للتدمير في الحرب العالمية الثانية وتُرِك البرج بشكل متعمد كأطلال وفي أعقاب ذلك أقام المهندس المعماري إجون أيرمان بناء حديثا للكنيسة.
وأوضحت الشرطة أن الرجل يشتبه في إعداده لتنفيذ جريمة خطيرة، لافتة إلى أنه تم العثور عليه خلال التفتيش.
وقال المتحدث باسم الادعاء العام، مارتين شتلتنر، إن الاشتباه في الإعداد
لجريمة خطيرة لم يتم تأكيده أو تحديده حتى الآن، ولكنه أكد أن التحقيقات لا تزال مستمرة.
وأشار إلى أنه تمت الاستعانة بنحو 190 فردا في المهمة.
وكان مجلس الشيوخ في برلين أعلن مؤخرا أنه يجب توقع حدوث هجوم في برلين مجددا في أي وقت، مضيفا أن هناك "باستمرار حالة تهديد عالية".
ولفت إلى أن بعض المتطرفين يقعون بالفعل في بؤرة تركيز السلطات.
وكانت طائرة مسيرة اصطددمت ببرج الجرس في كنيسة الذكرى في العاصمة الألمانية برلين، وانحشرت في واجهة البرج.
وكان قد أقيم في الكنيسة مساء السبت، قداس لإحياء ذكرى ضحايا هجوم الدهس الذي وقع في 19 ديسمبر 2016، والذي نفذه التونسي الراحل أنيس العامري بشاحنة في سوق لعيد الميلاد قبالة الكنيسة وقتل 12 شخصا وأصاب عشرات قبل أن يلقى حتفه لاحقا على يد الشرطة الإيطالية.
وتم إنشاء الكنيسة في الفترة بين 1891 حتى 1895، وتعرضت للتدمير في الحرب العالمية الثانية وتُرِك البرج بشكل متعمد كأطلال وفي أعقاب ذلك أقام المهندس المعماري إجون أيرمان بناء حديثا للكنيسة.
