الإنجيلية تدعم ٢١٠٠ أسرة بصعيد مصر لتجنب انتشار كورونا
أطلقت وحدة التنمية المحلية بالهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، مجموعة من مبادرات الإغاثة لعدد ١٠ مناطق ومجتمعات ريفية بمحافظات سوهاج وبني سويف، والتي تستهدف ٢١٠٠ أسرة من الأسر الأكثر احتياجًا وتضررًا بسبب تفشي فيرس كورونا المستجد.
وذكر بيان صادر عن الهيئة القبطية الإنجيلية أن هذه المبادرات تأتى كمرحلة أولى من تنفيذ مشروع "نحو مجتمعات ومنظمات مجتمع مدني مرنة في مصر"، حيث تساهم هذه المبادرات في تخفيف الأعباء على الأسر الأكثر احتياجًا، ودعم تطبيق الإجراءات الاحترازية المنصوص عليها من الدولة".
وتساهم هذه المبادرات في توزيع حقائب تحتوي على مستلزمات الوقاية من انتشار الفيروس مثل (الكلور- الكحول- الصابون– الخل– الكمامات)، هذا بجانب تقديم التوعية بالممارسات والسلوكيات التي يجب اتباعها خلال هذه الفترة والتأكيد علي الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية التي تساهم في التكييف والتعايش الآمن مع هذه الأزمة لحين تجاوزها.
كما تتضمن المرحلة الثانية للمبادرات مع بداية 2021، العمل في 3 محافظات من صعيد مصر (بني سويف– المنيا– سوهاج)، والتي تستهدف الفئات النوعية التي تأثرت سلبيًّا من تفشي فيرس كورونا، وتقديم حزم متكاملة من الخدمات التي من شأنها تخفيف الأعباء وتحسين أوضاعهم المعيشية في ظل هذه الأزمة، حيث من المخطط العمل مع "الأشخاص ذوي الإعاقة– العمالة غير المنتظمة– صغار المزراعين– كبار السن الذين يعانون من أمراض مختلفة– المرأة المعيلة)، وذلك بالتعاون والتنسيق مع عدد 17 جمعية على المستوى المحلي.
وذكر بيان صادر عن الهيئة القبطية الإنجيلية أن هذه المبادرات تأتى كمرحلة أولى من تنفيذ مشروع "نحو مجتمعات ومنظمات مجتمع مدني مرنة في مصر"، حيث تساهم هذه المبادرات في تخفيف الأعباء على الأسر الأكثر احتياجًا، ودعم تطبيق الإجراءات الاحترازية المنصوص عليها من الدولة".
وتساهم هذه المبادرات في توزيع حقائب تحتوي على مستلزمات الوقاية من انتشار الفيروس مثل (الكلور- الكحول- الصابون– الخل– الكمامات)، هذا بجانب تقديم التوعية بالممارسات والسلوكيات التي يجب اتباعها خلال هذه الفترة والتأكيد علي الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية التي تساهم في التكييف والتعايش الآمن مع هذه الأزمة لحين تجاوزها.
كما تتضمن المرحلة الثانية للمبادرات مع بداية 2021، العمل في 3 محافظات من صعيد مصر (بني سويف– المنيا– سوهاج)، والتي تستهدف الفئات النوعية التي تأثرت سلبيًّا من تفشي فيرس كورونا، وتقديم حزم متكاملة من الخدمات التي من شأنها تخفيف الأعباء وتحسين أوضاعهم المعيشية في ظل هذه الأزمة، حيث من المخطط العمل مع "الأشخاص ذوي الإعاقة– العمالة غير المنتظمة– صغار المزراعين– كبار السن الذين يعانون من أمراض مختلفة– المرأة المعيلة)، وذلك بالتعاون والتنسيق مع عدد 17 جمعية على المستوى المحلي.