الأمين العام لمجلس النواب يستقبل أعضاء البرلمان عن دائرة القاهرة ووسط وجنوب الدلتا
حرص الأمين العام لمجلس النواب على استقبال نواب البرلمان الفائزين عن دائرة قطاع القاهرة ووسط وجنوب الدلتا، وذلك وسط إجراءات احترازية لمواجهة أزمة فيروس كورونا.
وشهد البهو الفرعونى المخصص لاستقبال أعضاء البرلمان الجدد لاستخراج كارنيهات العضوية حالة من الود جمعت الأمين العام للنواب محمود فوزى والنواب الحاليين لبرلمان ٢٠١٥، والفائزين بالمقاعد النيابية لبرلمان ٢٠٢١، وأبرزهم النواب كمال عامر، والدكتورة إيناس عبد الحليم، وأحمد العوضي، وهشام الحصرى وأحمد سمير.
كما حضر كل من النائبين صفوت البياضى ويوسف الحسيني.
ويبلغ إجمالى النواب الذين حضروا حتى الآن ١٠ نواب من إجمالى ١٠٠ عضو.
وحرصت الأمانة العامة بمجلس النواب على إذاعة الأغانى الوطنية منذ الصباح، وذلك احتفالا بقرب انطلاق الفصل التشريعى الثانى.
وقال المستشار محمود فوزى، الأمين العام لمجلس النواب، إن عددا من الإجراءات الاحترازية تم اتخاذها لتحقيق التباعد الاجتماعى، وذلك خلال استخراج النواب الجدد لكارنيهات العضوية.
ومن المقرر أن يستقبل المجلس على مدار الأيام القادمة النواب الفائزين عن المقاعد الفردية والقائمة بواقع ٥٦٨ نائبا، كما تتطلع الأنظار إلى قرار رئيس الجمهورية بتعيين نحو ٢٨ نائبا.
وقامت الأمانة العامة للمجلس بإعداد خطة لتنظيم إجراءات استقبال النواب الجدد، وتسليمهم كارنيهات العضوية، والحقائب البرلمانية، وذلك على عدة أيام، لتحقيق أكبر قدر من التباعد الاجتماعى ومنعا للتزاحم، على أن يكون الاستقبال بالبهو الفرعوني لمجلس النواب، في الأيام المعلن عنها من (الساعة العاشرة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء).
ووفقا لجدول استقبال الأعضاء الجدد، يكون من المقرر استقبال اعضاء قائمة "القاهرة وجنوب ووسط الدلتا"، والذين يبلغ عددهم 100 نائب.
ويذكر أن مجلس النواب منذ بداية أزمة كورونا اتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية والوقائية الاستثنائية، حتى يتمكن من القيام بدوره التشريعي والرقابي، ويبعث برسالة مفادها: "أن عجلة الدولة لا يمكن أن تتوقف".
وجدير بالذكر أن الاتحاد البرلماني الدولي أشاد بالاجراءات والتدابير التي اتخذها مجلس النواب المصري في مواجهة فيروس كورونا المستجد ونجاحه في العمل رغم الجائحة، حيث نشر على صفحة إنستجرام الخاصة به بعنوان: "الممارسة البرلمانية على مستوى العالم في الوقت الذي تنتشر فيه الجائحة"، فأوضح: "يجتمع البرلمان المصري أثناء انتشار الوباء، وقد تم اتخاذ تدابير وقائية متعددة للحفاظ على سلامة أعضاء البرلمان والموظفين البرلمانيين، مثل توفير الكمامات والمطهرات والحفاظ على التباعد الاجتماعي وتعقيم مبنى البرلمان".
وشهد البهو الفرعونى المخصص لاستقبال أعضاء البرلمان الجدد لاستخراج كارنيهات العضوية حالة من الود جمعت الأمين العام للنواب محمود فوزى والنواب الحاليين لبرلمان ٢٠١٥، والفائزين بالمقاعد النيابية لبرلمان ٢٠٢١، وأبرزهم النواب كمال عامر، والدكتورة إيناس عبد الحليم، وأحمد العوضي، وهشام الحصرى وأحمد سمير.
كما حضر كل من النائبين صفوت البياضى ويوسف الحسيني.
ويبلغ إجمالى النواب الذين حضروا حتى الآن ١٠ نواب من إجمالى ١٠٠ عضو.
وحرصت الأمانة العامة بمجلس النواب على إذاعة الأغانى الوطنية منذ الصباح، وذلك احتفالا بقرب انطلاق الفصل التشريعى الثانى.
وقال المستشار محمود فوزى، الأمين العام لمجلس النواب، إن عددا من الإجراءات الاحترازية تم اتخاذها لتحقيق التباعد الاجتماعى، وذلك خلال استخراج النواب الجدد لكارنيهات العضوية.
ومن المقرر أن يستقبل المجلس على مدار الأيام القادمة النواب الفائزين عن المقاعد الفردية والقائمة بواقع ٥٦٨ نائبا، كما تتطلع الأنظار إلى قرار رئيس الجمهورية بتعيين نحو ٢٨ نائبا.
وقامت الأمانة العامة للمجلس بإعداد خطة لتنظيم إجراءات استقبال النواب الجدد، وتسليمهم كارنيهات العضوية، والحقائب البرلمانية، وذلك على عدة أيام، لتحقيق أكبر قدر من التباعد الاجتماعى ومنعا للتزاحم، على أن يكون الاستقبال بالبهو الفرعوني لمجلس النواب، في الأيام المعلن عنها من (الساعة العاشرة صباحا وحتى الساعة الخامسة مساء).
ووفقا لجدول استقبال الأعضاء الجدد، يكون من المقرر استقبال اعضاء قائمة "القاهرة وجنوب ووسط الدلتا"، والذين يبلغ عددهم 100 نائب.
ويذكر أن مجلس النواب منذ بداية أزمة كورونا اتخذ العديد من الإجراءات الاحترازية والوقائية الاستثنائية، حتى يتمكن من القيام بدوره التشريعي والرقابي، ويبعث برسالة مفادها: "أن عجلة الدولة لا يمكن أن تتوقف".
وجدير بالذكر أن الاتحاد البرلماني الدولي أشاد بالاجراءات والتدابير التي اتخذها مجلس النواب المصري في مواجهة فيروس كورونا المستجد ونجاحه في العمل رغم الجائحة، حيث نشر على صفحة إنستجرام الخاصة به بعنوان: "الممارسة البرلمانية على مستوى العالم في الوقت الذي تنتشر فيه الجائحة"، فأوضح: "يجتمع البرلمان المصري أثناء انتشار الوباء، وقد تم اتخاذ تدابير وقائية متعددة للحفاظ على سلامة أعضاء البرلمان والموظفين البرلمانيين، مثل توفير الكمامات والمطهرات والحفاظ على التباعد الاجتماعي وتعقيم مبنى البرلمان".
