كيف تستعد الصحة للتعامل مع سلالة كورونا الجديدة حال ظهورها؟
اتخذت وزارة الصحة عدة إجراءات تزامنا مع وجود الموجة الثانية لفيروس كورونا في مصر وزيادة أعداد الإصابات من جديد والتي تخطت ال ٧٠٠ إصابة يوميا.
وتحسبا لأي طارئ شددت وزارة الصحة على جاهزية المستشفيات وتوافر كافة الأدوية والمستلزمات وجاهزية الرعايات المركزة، ومتابعة تطبيق بروتوكولات العلاج المحدثة ومعايير مكافحة العدوى، وكذلك كفاءة عمل شبكات الغازات وأجهزة الأوكسجين بالمستشفيات، ووجهت وزارة الصحة بالصيانة الدورية لشبكات الغازات، كذلك الاتفاق مع الشركات المنتجة للأوكسجين لضمان توفير الأوكسجين اللازم بشكل مستمر في المستشفيات.
فيما تعقد وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد اجتماعا دوريا للتواصل المستمر مع وكلاء الوزارة ومديري المديريات على مستوى الجمهورية، ومتابعة سير العمل والإبلاغ عن أي طارئ والوقوف على أي تحديات قد تعوق سير العمل بالمستشفيات، كما وجهت بتشديد إجراءات التقصي والحصر لحالات الإصابة واتباع كافة الإجراءات الوقائية ومعايير مكافحة العدوى.
ونفى الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا ظهور أي حالات من السلالة الجديدة لفيروس كورونا في مصر.
وشدد على ضرورة الحذر من أي نوع من أي سلالة تظهر في أي دولة مؤكدا أن السلالة الجديدة سريعة الانتشار أي زيادة أعداد الإصابات موضحا أنه كلما زادت أعداد الإصابة زادت نسب إصابات الشديدة والمتوسطة.
وأوضح أن توقعات ارتفاع أعداد الإصابة في موسم الشتاء نتيجة تجمعات المواطنين في أماكن مغلقة وكثرة التجمعات في مكان واحد بسبب برودة الجو كما أن فصل الشتاء تزيد فيه الفيروسات التنفسية.
وأكد أنه حتي الآن السلالة الموجودة في مصر هي سلالة ليست شديدة أو تسبب حدة في أعراض الإصابة.
جدير بالذكر أن دولة بريطانيا أعلنت اكتشاف نوع جديد من الفيروسات التاجية المكتشفة في البلاد، موضحة أن هذه السلالة، يمكن أن تكون معدية بنسبة 70 ٪ .
وأكدت منظمة الصحة العالمية اليوم رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا مؤخرا في ثلاث دول أخرى منها الدنمارك وهولندا وكذلك أستراليا حيث سجلت حالة إصابة واحدة بالسلالة الجديدة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن السلالة الجديدة ذات قدرة هائلة على الانتشار، مؤكدة أن الدراسات جارية للكشف عن مدى هذه القدرة.
وشددت على ضرورة منع انتشار السلالة الجديدة، و كلما توسعت رقعة تفشي الفيروس كلما زاد خطر ظهور طفرات جديدة منه.
وتحسبا لأي طارئ شددت وزارة الصحة على جاهزية المستشفيات وتوافر كافة الأدوية والمستلزمات وجاهزية الرعايات المركزة، ومتابعة تطبيق بروتوكولات العلاج المحدثة ومعايير مكافحة العدوى، وكذلك كفاءة عمل شبكات الغازات وأجهزة الأوكسجين بالمستشفيات، ووجهت وزارة الصحة بالصيانة الدورية لشبكات الغازات، كذلك الاتفاق مع الشركات المنتجة للأوكسجين لضمان توفير الأوكسجين اللازم بشكل مستمر في المستشفيات.
فيما تعقد وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد اجتماعا دوريا للتواصل المستمر مع وكلاء الوزارة ومديري المديريات على مستوى الجمهورية، ومتابعة سير العمل والإبلاغ عن أي طارئ والوقوف على أي تحديات قد تعوق سير العمل بالمستشفيات، كما وجهت بتشديد إجراءات التقصي والحصر لحالات الإصابة واتباع كافة الإجراءات الوقائية ومعايير مكافحة العدوى.
ونفى الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا ظهور أي حالات من السلالة الجديدة لفيروس كورونا في مصر.
وشدد على ضرورة الحذر من أي نوع من أي سلالة تظهر في أي دولة مؤكدا أن السلالة الجديدة سريعة الانتشار أي زيادة أعداد الإصابات موضحا أنه كلما زادت أعداد الإصابة زادت نسب إصابات الشديدة والمتوسطة.
وأوضح أن توقعات ارتفاع أعداد الإصابة في موسم الشتاء نتيجة تجمعات المواطنين في أماكن مغلقة وكثرة التجمعات في مكان واحد بسبب برودة الجو كما أن فصل الشتاء تزيد فيه الفيروسات التنفسية.
وأكد أنه حتي الآن السلالة الموجودة في مصر هي سلالة ليست شديدة أو تسبب حدة في أعراض الإصابة.
جدير بالذكر أن دولة بريطانيا أعلنت اكتشاف نوع جديد من الفيروسات التاجية المكتشفة في البلاد، موضحة أن هذه السلالة، يمكن أن تكون معدية بنسبة 70 ٪ .
وأكدت منظمة الصحة العالمية اليوم رصد تفشي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا مؤخرا في ثلاث دول أخرى منها الدنمارك وهولندا وكذلك أستراليا حيث سجلت حالة إصابة واحدة بالسلالة الجديدة.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن السلالة الجديدة ذات قدرة هائلة على الانتشار، مؤكدة أن الدراسات جارية للكشف عن مدى هذه القدرة.
وشددت على ضرورة منع انتشار السلالة الجديدة، و كلما توسعت رقعة تفشي الفيروس كلما زاد خطر ظهور طفرات جديدة منه.